حكاية صورة حفيد فاروق الفيشاوي مع والده.. لاقت تفاعلا كبيرا
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
تفاعل كبير لاقته صور الفنان أحمد الفيشاوي التي نشرها مؤخرًا رفقة ابنه تيتوس عبر حسابه الرسمي بمنصة تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وذلك للشبه الكبير الذي يجمع بين الأب والابن، إذ دوّن الفيشاوي على الصور قائلًا: «دمي وصديقي المفضل وسيدي الفاضل».
معلومات عن ابن أحمد الفيشاويولاقت صورة أحمد الفيشاوي وابنه العديد من التعليقات التي تبرز الشبه بينهما، حيث تتجه الأنظار نحو الابن الذي تجمعه علاقة صداقة قوية بوالده.
«تيتوس» هو الابن الأصغر للفنان أحمد الفيشاوي من سيدة ألمانية تدعى دنيس وولمان، ومنذ عام 2023 بدأ في الظهور مع والده في العديد من المناسبات والأماكن العامة.
يمارس الابن رياضة الكاراتيه، إذ ظهر رفقة والده في صورة بوقت سابق مرتديًا البدلة البيضاء الخاصة بها وهو في سن صغيرة، وحينها شبهه العديد من المتابعين بجده الراحل الفنان فاروق الفيشاوي.
View this post on Instagram
A post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
وقبل عدة أعوام، اعتاد الطفل تيتوس الفيشاوي على الظهور رفقة شقيقته الأكبر - من والده - لينا، إذ جمعت الأشقاء علاقة صداقة قوية.
صور جمعت أحمد الفيشاوي بابنهيحرص أحمد الفيشاوي على الظهور رفقة ابنه ذو الأصول الألمانية في العديد من المناسبات، إذ ينشر الصور التي تجمعهما عبر حسابه على «إنستجرام» من حين لآخر.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
وفي وقت سابق، ظهر الثنائي خلال مقطع فيديو أثناء ممارسة التمارين الرياضية داخل إحدى صالات «الجيم»، ودون الفيشاوي: «الابن يشبه الأب يشبه الجد».
وفي سبتمبر الماضي، نشر أحمد الفيشاوي مقطع فيديو جمعه بابنه تيتوس وهو يحتضنه ويقبله، ودون قائلًا: «حنين زي جدك، وربنا يطمن قلبك يا غالي يا حفيد الغالي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد الفيشاوي الفنان أحمد الفيشاوي أحمد الفیشاوی العدید من
إقرأ أيضاً:
حكاية بطل.. «توتو» يمنح الأهلي أول لقب.. يوغوسلافي يضع الزمالك على المنصة
تترقب الجماهير انطلاق النسخة 66 من مسابقة الدورى الممتاز للموسم الكروى 2024-2025، حيث تشهد المسابقة منافسة قوية بين 18 فريقاً، منها 4 أبطال سابقين للمسابقة، وهى الأهلى والزمالك والإسماعيلى وغزل المحلة.
وبدأت حكاية أبطال الدورى بتتويج الأهلى بلقب أعرق بطولات المنطقة فى 10 يونيو عام 1948، وكانت كلمة الحسم بذلك اللقب عقب عودة المارد الأحمر من الإسكندرية فائزاً على نظيره يونان الإسكندرية بثلاثة أهداف مقابل هدف فى الجولة المؤجلة من بداية الدور الثانى.
وسجل أهداف الأهلى السيد حسين عطية الشهير بـ«توتو» هدفين، وحسين مدكور كابتن الفريق وقتها هدفاً، بينما حاز كلابسيس شرف هدف الجالية اليونانية الوحيد فى شباك الأهلى فى مسابقة الدورى، وحصد أول لقب، ثم أصبح أبناء قلعة الجزيرة الأكثر تتويجاً برصيد 44 لقباً.
وحصد الزمالك أول ألقابه بمسابقة الدورى عام 1959، حيث كان ذلك اللقب، تحت قيادة المدرب اليوغوسلافى إيفان ستروفيتش، بداية لكسر هيمنة الأهلى على لقب الدورى المصرى الممتاز منذ تدشينه للمرة الأولى فى 1948 وحتى مطلع الستينات، وفاز الفارس الأبيض باللقب 14 مرة آخرها نسخة 2021-2022.
وبعيداً عن الأهلى والزمالك حصد فريق الإسماعيلى لقب الدورى 3 مرات، بينما حصد اللقب مرة وحيدة كل من: الترسانة وغزل المحلة والأولمبى والمقاولون العرب، وجاء لقب الدورى الأول لدراويش الكرة المصرية فى 5 مايو 1967، فى نسخته رقم 17 بعد فوزه على السكة الحديد بالإسماعيلية بهدف دون رد، سجله سيد عبدالرازق بازوكا فى الدقيقة 64، ليرفع الدراويش رصيدهم إلى 36 نقطة، بينما تجمَّد رصيد الأهلى عند 32 نقطة.
كما كان الإسماعيلى صاحب أقوى خط هجوم برصيد 34 هدفاً يتقدمه الصاعد على أبوجريشة أصغر لاعب مصرى برصيد 15 هدفاً، يليه شحتة، وبازوكا، وريعو «4» أهداف.
تتويج الترسانة بأول لقب دورى كان فى الثانى من يونيو عام 1963، حيث تُوج الترسانة شواكيش الكرة المصرية ببطولة الدورى الممتاز للمرة الوحيدة فى تاريخه بالنسخة رقم 13 لمسابقة الدورى بعد فوزه على القناة فى الجولة الختامية للدورة الرباعية بهدفين مقابل هدف. وكانت قائمة الشرف فى الترسانة: طلعت محمود، وفؤاد جودة وسعيد شرشر ومحمود باجنيد، وفتحى بيومى وحنفى إبراهيم (الناظر)، ومصطفى رياض وحسن الشاذلى وبدوى عبدالفتاح وحمدى عبدالفتاح (كابتن الفريق) ومحمود حسن، ومصطفى كامل زعتر، وأحمد بهاء، والرشيدى، وخيرى حسين، وعبدالمنعم الحاج، ومحمد رياض، ومحمد مصطفى، وحسين العقر، والدهشورى حرب، ومحمد شرشر، ومجدى، والشغبى، وإبراهيم الخليلى.
وحسم الأولمبى الفوز بأول لقب فى 29 أبريل 1966 وللمرة الوحيدة فى تاريخه، بعد فوزه فى المباراة الختامية على الزمالك بهدف دون رد سجله عز الدين يعقوب من ضربة رأس قبل نهاية المباراة بدقيقة على استاد الإسكندرية، ليرفع الأولمبى رصيده إلى 30 نقطة بفارق أربع نقاط عن الزمالك الوصيف، وكان أبرز نجوم الأولمبى المتوجين باللقب: ضياء، مصطفى شتا، محمود بكر، السكران، البورى، سعيد قطب كابتن الفريق، حلمى سليمان، فاروق السيد، عزالدين يعقوب، بدوى عبدالفتاح، البحر جاسور.
وفاز المقاولون بلقب الدورى عام 1982، حيث جمع ذئاب الجبل 34 نقطة، من 14 فوزاً و6 تعادلات وخسارة وحيدة أمام الزمالك، وكان أبرز نجوم الجيل الذهبى لذئاب الجبل الحارس الكاميروني بيل أنطوان وكلاً من حمدى نوح وعلاء نبيل ومحمد رضوان وسعيد الشيشينى وناصر محمد على وعبدالرازق كريم ونبيل إبراهيم وعبودة ونبيل عمار.