قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، إن المقترح الفرنسي الأميركي لا يزال يشكل الأساس لوقف إطلاق النار في لبنان، مضيفا أن التنفيذ الكامل لقرار الأمم المتحدة 1701 لا يزال هدف الجهود الدبلوماسية.

ويدعو القرار إلى خلو جنوب لبنان من أي قوات أو أسلحة غير قوات وأسلحة الدولة اللبنانية.

وقال الوزير الفرنسي أيضا إن على لبنان إنهاء الفراغ الذي دام عامين وانتخاب رئيس جديد، واصفا عدم وجود رئيس دولة منتخب بأنه "غير معقول".

وأردف بارو في مؤتمر صحفي في باريس قائلا "للحفاظ على وحدته في مواجهة التحديات، لتمثيله على طاولة المفاوضات في المستقبل، يجب أن يكون للبنان رئيس دولة".

وشهدت فعاليات المؤتمر الدولي لدعم لبنان في العاصمة الفرنسية باريس، الخميس، الإعلان عن مساعدات دولية للبلد الذي انجر إلى حرب بين إسرائيل وجماعة حزب الله المدعومة من إيران، فيما كشف رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني، نجيب ميقاتي، عن رؤيته المتعلقة بدعم جيش بلاده، التي تمهد لتطبيق القرار الأممي 1701 على الأرض، لإنهاء القتال.

وأعلن ماكرون أن بلاده ستدعم لبنان بمئة مليون يورو، ودعا إلى ضرورة وقف الحرب الدائرة في أسرع وقت ممكن.

وقال في كلمته الافتتاحية للمؤتمر الذي يهدف لجمع حوالي نصف مليار يورو لدعم النازحين بفعل الصراع بين إسرائيل وحزب الله: "يجب أن تتوقف الحرب في أسرع وقت ممكن"، موضحا أن الهدف هو "دعم سيادة لبنان" وبالتالي "إظهار أن الأسوأ ليس حتميا، وإفساح المجال أمام اللبنانيين لاستعادة التحكم بمصيرهم".

كما أعرب عن أسفه من أن "إسرائيل تواصل عملياتها العسكرية في لبنان في الجنوب في بيروت وفي مناطق أخرى وأن عدد ضحايا المدنيين يزداد".

وقال إن "هناك ضرورة لأن يوقف حزب الله هجومه على إسرائيل مهما كانت الذرائع. ونحن ندين هذه الهجمات، كما ندين استهداف  منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي أو الضربات العشوائية".

وبدوره، دعا ميقاتي في كلمته، المجتمع الدولي إلى التحرك من أجل وقف لإطلاق النار. وقال إن لبنان يدعو "المجتمع الدولي إلى التكاتف ودعم الجهود التي من شأنها إنهاء الاعتداءات المستمرة، وفرض وقف فوري لإطلاق النار".

وأوضح أن "حكومة لبنان لا تزال تدعم مبادرة أميركا وفرنسا لوقف إطلاق النار 21 يوما"، مشددا على أن قرار الأمم المتحدة رقم 1701 بصيغته الحالية يبقى "حجر الزاوية للاستقرار والأمن في جنوب لبنان".

وأشار ميقاتي إلى أن الجيش اللبناني "بدأ عمليات التجنيد، لكنه يحتاج إلى دعم مالي وتدريب دولي"، كاشفًا أنه "يمكن أن ينشر 8 آلاف جندي إضافي في الجنوب، في إطار وقف إطلاق النار".

فيما تعهدت ألمانيا بتقديم 96 مليون يورو (103 ملايين دولار) لمساعدة لبنان خلال المؤتمر، وقالت وزارة الخارجية في بيان "في مؤتمر دعم لبنان اليوم، تعهدت ألمانيا تقديم 96 مليون يورو كأموال إضافية للمساعدة في التعامل مع الأزمة في لبنان".

وأشارت الوزارة الى أن الأموال ستتدفق  إلى وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية بما في ذلك الصليب الأحمر الألماني والصندوق الإنساني اللبناني "للوصول إلى النازحين داخليا وضمان الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والمؤسسي في لبنان".

كما قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن التكتل سوف سيقدم دعما للجيش اللبناني بقيمة 20 مليون يورو عام 2024 و40 مليونا في 2025 ودعما إنسانيا بقيمة 80 مليونا.

ونقلت وكالة رويترز  عن دبلوماسيين، أنهم لا يتوقعون تحقيق تقدم يذكر في المؤتمر.

وتربط فرنسا علاقات تاريخية مع لبنان، وتعمل مع الولايات المتحدة في محاولة للتوصل لوقف إطلاق النار. لكن نفوذها أصبح محدودا منذ شنت إسرائيل هجوما واسع النطاق على جماعة حزب الله في سبتمبر، وما أعقبه من نزوح الآلاف ومقتل أكثر من ألفي شخص، وفق الوكالة.

وعملت باريس للإعداد للمؤتمر على عجل، في مسعى لإظهار أنها لا تزال تتمتع بنفوذ في دولة كانت تحتلها في الماضي، لكن رغم مشاركة 70 وفدا و15 منظمة دولية في المؤتمر، فإن عدد الوزراء المشاركين من الدول ذات الثقل، قليل.

ويجرى وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، جولة في الشرق الأوسط، في محاولة للدفع نحو وقف لإطلاق النار قبل الانتخابات الأميركية التي ستجري الشهر المقبل.

ويتغيب وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، عن المؤتمر، الذي يبدو أن بلاده مترددة في الانخراط في الشأن اللبناني في هذه المرحلة. وترسل الرياض وكيل وزارة لحضور الاجتماع، وفق رويترز.

وحسب وثيقة إطارية أرسلت إلى الوفود، فإن المؤتمر يهدف إلى التأكيد على ضرورة وقف الأعمال القتالية على أساس قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 الصادر عام 2006، الذي يدعو إلى أن يكون جنوب لبنان خاليا من أي قوات أو أسلحة غير تلك التابعة للدولة اللبنانية.

كما يسعى المؤتمر أيضا إلى تكثيف الدعم للقوات المسلحة اللبنانية، التي تعتبر الضامن للاستقرار الداخلي، والتي لها كذلك دور محوري في تنفيذ القرار 1701.

وقال مصدر دبلوماسي إيطالي، لرويترز: "الهدف النهائي هو تجنيد وتدريب وتسليح 6 آلاف وحدة جديدة في القوات المسلحة اللبنانية"، مضيفا أن روما "سترتب قريبا مؤتمرا خاصا بها يركز على تلك النقطة".

وتمتلك إيطاليا نحو ألف جندي يشاركون في قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل).

وقال بيان صادر عن تحالف يضم 150 منظمة غير حكومية قبل اجتماع باريس: "الحكومات يجب أن تبذل كل ما بوسعها لإنهاء هذه الكارثة المتفاقمة ودورة الإفلات من العقاب.. الإخفاق في التحرك الآن هو خيار.. خيار لن يؤدي إلى وقف ومنع الفظائع في المستقبل".

ويقول الجيش الإسرائيلي إن غاراته على لبنان "تستهدف مواقع لحزب الله"، مؤكدا أنه يسعى للقضاء على الجماعة المدعومة من إيران، المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى، وإعادة عشرات آلاف النازحين الذين تركوا مناطقهم شمالي إسرائيل بسبب الاشتباكات مع حزب الله.

وفي حديث لقناة الحرة، اعتبر قائد الفوج المجوقل السابق في الجيش اللبناني، جورج نادر، أن "الورقة الإسرائيلية التي حملها (المبعوث الأميركي عاموس) هوكستين لمقترحات التعديل على القرار الأممي 1701 تقضي بالسماح بتدخل عسكري إسرائيلي للتأكد من خلو الجنوب من سلاح حزب الله، والتدخل الجوي الدائم للمراقبة والإنذار المبكر"، مشددا على أن "هذه شروط لن يقبلها أحد".

وحسب مصادر للحرة، فإن ورقة مقترحة من هوكستين، طلبت تعديل نص مقدمة القرار لجعله قرارا "يهدف إلى إحلال السلام على الحدود بين لبنان وإسرائيل ومنع أي وجود مسلح في المناطق اللبنانية القريبة من هذه الحدود، كما طلبت توسيع النطاق الجغرافي لسلطة القرار الدولي، إلى شمال نهر الليطاني بمسافة عدة كيلومترات على أن تزيد عدد القوات الدولية العاملة ضمن قوات حفظ السلام.

وأشارت مصادر لبنانية إلى أن هوكستين لم يخرج برد لبناني واضح يقبل الشروط الإسرائيلية، ونُقل عن رئيس الحكومة قوله لهوكستين إن ما يعرضه "لن يقبله أحد في لبنان".

ويرى نادر أن الحل يكمن في تطبيق القرار الأممي 1701 الذي ينص على منطقة عازلة من نهر الليطاني إلى شبه الحدود الجنوبية.

ووفق ما كشفه مصدر لـ"لحرة"، فإن عدد عناصر الجيش اللبناني المنتشرين حالياً في جنوب لبنان هو 4500 جندي تقريبا. وتسعى هذه القوات بالتنسيق والتعاون مع القوات الدولية اليونيفيل لتطبيق القرار الدولي 1701.

لكن إنفاذ القرار الذي يُفترض أن يستبدل الوجود العسكري لحزب الله جنوبي الليطاني بالجيش اللبناني واليونيفيل، يستدعي وفق تقديرات الحكومة اللبنانية تجنيد ضعف العدد المنتشر حاليا في الجنوب تقرييا أي ما بين سبعة آلاف و11 ألفا.

وأفادت مصادر "الحرة" بأن الجيش وضع أخيرا خططا لتعزيز انتشاره جنوبا، تتضمن نشر 10 آلاف جندي، مما يستوجب تجنيدَ نحو 6 آلاف عنصر إضافي بتكلفة تصلُ إلى مليار دولار وتشملُ التجهيزاتِ اللوجستية والأسلحة.

"1701 بلاس"

يجري الحديث في لبنان عن مسودة مشروع قرار أميركي- فرنسي جديد سُمي بالقرار "1701 بلاس"، يتضمن في بنوده الـ 14 "حلا ديبلوماسيا للصراع الدائر بين إسرائيل وحزب الله".

وإذ أعلنت الحكومة اللبنانية بتطبيق كامل للقرار 1701 كجزء من الإلتزمات الدولية، تختلف القوى السياسية اللبنانية في آراءها حول تطبيق القرار، بين من تطالب بتعزيز وجود قوات اليونيفيل في جنوب البلاد، مثل أحزاب "القوات اللبنانية" و"الكتائب" وعدد من النواب المستقلين، في حين تعارض أطراف أخرى، مثل كتلة حزب الله النيابية وحلفاءها في البرلمان، "أي تقليص لسيادة لبنان" أو ما تصفه "بالقدرات العسكرية للمقاومة".

هذا التباين في وجهات النظر والذي زاد من تعقيد المشهد بين القوى السياسية اللبنانية، يرى مراقبون أن البعض يستخدمه كأداة سياسية لدعم مواقفهم، أو ورقة ضغط ضد خصومهم.

الولايات المتحدة كان موقفها واضح بشأن تنفيذ القرار 1701، وتجلى ذلك من خلال تصريحات هوكستين، الذي تداولت الأنباء أنه يؤيد فكرة تعديل للقرار تحت مسمى "1701 بلاس" بحيث ينجح هذه المرة ليس فقط لوضع حد للحرب الدائرة حاليا، بل منع نشوب أي صراع في المستقبل بين إسرائيل وحزب الله.

الأستاذة في القانون الدولي من بيروت، جوديت التيني، قالت في حديث سابق لقناة "الحرة"، إن "التعديلات المزعومة ستأخذ الكثير من الوقت وبالتالي ستفوت الفرصة على اللبنانيين تطبيق القرار الموجود أصلا" والذي قالت إن "لا مشكلة فيه".

وأشارت إلى أن لبنان وإسرائيل لم ينفذا قرار 1701 منذ اعتماده عام 2006، سوى بند واحد وهو وقف إطلاق النار، والمهم أن يبدأ الطرفان بمرحلة تنفيذ بقية البنود، وطالبت بالإسراع بتطبيق القرار لإنهاء الصراع ومنع وقوع المزيد من الضحايا من القتلى والجرحى، مشيرة إلى أنه "بحسب القانون الدولي، فأن قرارات مجلس الأمن الدولي لا تسقط بمرور الزمن أو بعدم التطبيق والمهم في الأمر تطبيق تلك القرارات".

وأوضحت الأستاذة في القانون الدولي أن أمام لبنان اليوم فرصة لتطبيق القرار 1701 بجميع بنوده "كما هو"، مشيرة إلى أن عدم تطبيقه لحد الآن سببه "القرار السياسي" والظروف التي مرت بها لبنان منذ 2006 والتي منعت تطبيق هذا القرار

القرار الحالي، حسب التيني، "كامل ومنصف" لكلا الطرفين، مشيرة إلى أن المنطقة ليست بحاجة إلى إجراء تعديلات عليه، وأن "لاحد يعرف لحد الان طبيعة ومضمون هذه التعديلات وما يطرح في الصحافة ووسائل الاعلام هو مجرد كلام عام وأفكار ومقترحات".

الحكم بفشل أو نجاح أي قرار مرهون بتنفيذه أولا وثم تقييمه لاحقا وإجراء التعديلات المطلوبة لسد الثغرات، وفق التيني، التي تقول إن "هذا الأمر لم يحدث في القرار 1701 الذي يعتبر بحسب ميثاق الأمم المتحدة قرار ملزم، وبالتالي فإن الطرفين بحاجة أولا إلى تطبيق القرار وعدم تفويت الفرصة وبعد ذلك لكل حادث حديث".

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: لوقف إطلاق النار وقف إطلاق النار الجیش اللبنانی الأمم المتحدة تطبیق القرار بین إسرائیل جنوب لبنان ملیون یورو قرار الأمم القرار 1701 حزب الله فی لبنان قرار 1701 إلى أن

إقرأ أيضاً:

الخطيب: على الفلسطينيين عدم التدخل في الشؤون اللبنانية

عقد في مقر الجامعة الاسلامية في صور، لقاء موسع ضم رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب وقادة الفصائل والقوى الفلسطينية في منطقة صور والجنوب، بحضور النائب علي خريس، المسؤول التنظيمي لإقليم جبل عامل في حركة "أمل" علي اسماعيل، مدير الجامعة الدكتور غسان جابر، رئيس بلدية صور حسن دبوق، مسؤل الملف الفلسطيني في اقليم جبل عامل صدر داوود وقيادات فلسطينية.

ودعا الشيخ الخطيب الفصائل والقوى والأحزاب الفلسطينية في لبنان ل"عدم الدخول في المشاكل والشؤون الداخلية اللبنانية وإن يكونوا خارج هذ الايطار"، معتبرا ان "دخول الفلسطينيين في الخلاف الداخلي اللبناني أمر يضر بالقضية الفلسطينية في لبنان".

وعن موضوع سلاح المقاومة دعا الخطيب الفلسطينيين الى "عدم التدخل، فاللبنانيون يعرفون ويدبرون ويلاقون حلا لهذا السلاح"، مضيفا: "ما يفيد القضية الفلسطينية من الأولوية العمل على وحدة التوجه بان يكونوا معا وان لا يتركوا احدا يعطي ذريعة لاي متصيد في الماء العكر بان يكون هناك مشكلة مع الشعب الفلسطيني".

واشار الى ان "الحياة المعيشية داخل المخيمات نشعر بها وتؤذي قلوبنا ونحن لا نرضى بهذا الواقع المؤلم، ولكن هناك تعقيدات الوضع اللبناني وانتم تعرفون جيدا هذا الوضع ونحن نسعى دائما ان يكون الفلسطينيون في لبنان في وضع افضل من هذا الواقع، ولكن الاهم هو ان تبقى أيدينا مع بعضنا البعض من اجل المشروع الأساسي إلا وهو تحرير فلسطين من المحتل الاسرائيلي، ولا عدالة الله تقبل بان هذه الدماء التي اريقت في غزة انها ستكون بلا فائدة وبلا نتيجة ، ولكن حتما فهذا صراع طويل مع العدو المحتل والغزاة الاسرائيليين".

واكد ان "الصراع هو صراع مع نظام عالمي دولي على راسه الولايات المتحدة الاميركية والغرب اللذين ينظرون إلى هذه المنطقة على انها منطقة استراتيجية لما توجد فيها من ثروات مهمة التي يحتاجونها لصناعاتهم وحياتهم، لذلك سيعملون المستحيل بان تكون هذه المنطقة متوحدة مع شعوبها وقلب واحد وان تحقق أهدافها ومصلحتها، لذلك هذه المعركة معركة طويلة وليست قصيرة من اجل ان تحقق أهدافها".

بقاعي

وتحدث المسؤول الإعلامي الفلسطيني ل"فتح" محمد بقاعي وقال: "سنساعد على الاستقرار في لبنان و اننا لن نتدخل بالشؤون اللبنانية على الإطلاق، بل سنكون جنودا في الدفاع عن جنوب لبنان صد الاحتلال الاسرائيلي عندما انتم تقررون ذلك"، مؤكدا" التزام الفصائل والقوى الفلسطينية بالقوانين اللبنانية والتنسيق مع الأجهزة الامنية، وحركة أمل وحزب الله في اي موضوع امن المخيمات".

بعدها جال الشيخ الخطيب ومدير الجامعة الاسلامية في صور  الدكتور غسان جابر على اقسام الجامعة واطلع من جابر على سير عمل الجامعة وتطورها .  مواضيع ذات صلة الرئاسة السورية: الرئيس الشرع أكد احترامه لسيادة العراق وحرصه على عدم التدخل في شؤونه الداخلية Lebanon 24 الرئاسة السورية: الرئيس الشرع أكد احترامه لسيادة العراق وحرصه على عدم التدخل في شؤونه الداخلية 27/04/2025 15:20:50 27/04/2025 15:20:50 Lebanon 24 Lebanon 24 الاتحاد الأوروبي: ندعو إلى عدم التدخل في شؤون سوريا الداخلية Lebanon 24 الاتحاد الأوروبي: ندعو إلى عدم التدخل في شؤون سوريا الداخلية 27/04/2025 15:20:50 27/04/2025 15:20:50 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر في الخارجية اللبنانية للجزيرة: استدعينا سفير إيران لإبلاغه بأن موقفه بشأن نزع السلاح تدخل بالشأن اللبناني Lebanon 24 مصدر في الخارجية اللبنانية للجزيرة: استدعينا سفير إيران لإبلاغه بأن موقفه بشأن نزع السلاح تدخل بالشأن اللبناني 27/04/2025 15:20:50 27/04/2025 15:20:50 Lebanon 24 Lebanon 24 الجامعات الأميركية تدين في رسالة "التدخل السياسي" لترامب في شؤونها Lebanon 24 الجامعات الأميركية تدين في رسالة "التدخل السياسي" لترامب في شؤونها 27/04/2025 15:20:50 27/04/2025 15:20:50 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لائحة "جاج بيلبقلا" تطلق برنامجها الانتخابي: التغيير الإيجابي يبدأ من هنا Lebanon 24 لائحة "جاج بيلبقلا" تطلق برنامجها الانتخابي: التغيير الإيجابي يبدأ من هنا 08:10 | 2025-04-27 27/04/2025 08:10:35 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس مجلس الوزراء القطري استقبل وزير الثقافة غسان سلامة Lebanon 24 رئيس مجلس الوزراء القطري استقبل وزير الثقافة غسان سلامة 08:08 | 2025-04-27 27/04/2025 08:08:38 Lebanon 24 Lebanon 24 فعاليات اليوم الثاني لمعرض الكتاب في الرابطة الثقافية - طرابلس Lebanon 24 فعاليات اليوم الثاني لمعرض الكتاب في الرابطة الثقافية - طرابلس 07:37 | 2025-04-27 27/04/2025 07:37:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله": نُعرب ب عن تضامننا العميق مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية Lebanon 24 "حزب الله": نُعرب ب عن تضامننا العميق مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية 07:34 | 2025-04-27 27/04/2025 07:34:52 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يشارك بفعالية في مهرجان بيروت الرياضي Lebanon 24 الجيش يشارك بفعالية في مهرجان بيروت الرياضي 07:33 | 2025-04-27 27/04/2025 07:33:23 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان Lebanon 24 اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان 03:15 | 2025-04-27 27/04/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ينتظر أقساط المدارس الخاصة Lebanon 24 هذا ما ينتظر أقساط المدارس الخاصة 16:00 | 2025-04-26 26/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت Lebanon 24 بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت 14:52 | 2025-04-26 26/04/2025 02:52:21 Lebanon 24 Lebanon 24 حكم بالحبس وغرامة.. نيشان إلى السجن بسبب اعلامية مصرية! Lebanon 24 حكم بالحبس وغرامة.. نيشان إلى السجن بسبب اعلامية مصرية! 11:15 | 2025-04-26 26/04/2025 11:15:54 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تكشف: لا مشكلة بأن أكون زوجة ثانية أو رابعة Lebanon 24 نجمة شهيرة تكشف: لا مشكلة بأن أكون زوجة ثانية أو رابعة 08:40 | 2025-04-26 26/04/2025 08:40:14 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 08:10 | 2025-04-27 لائحة "جاج بيلبقلا" تطلق برنامجها الانتخابي: التغيير الإيجابي يبدأ من هنا 08:08 | 2025-04-27 رئيس مجلس الوزراء القطري استقبل وزير الثقافة غسان سلامة 07:37 | 2025-04-27 فعاليات اليوم الثاني لمعرض الكتاب في الرابطة الثقافية - طرابلس 07:34 | 2025-04-27 "حزب الله": نُعرب ب عن تضامننا العميق مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية 07:33 | 2025-04-27 الجيش يشارك بفعالية في مهرجان بيروت الرياضي 07:31 | 2025-04-27 فضل الله: المقاومة ستستمر رغم التحديات فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 27/04/2025 15:20:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 27/04/2025 15:20:50 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 27/04/2025 15:20:50 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مصر وأستراليا: رفض استخدام التجويع سلاحاً ضد الفلسطينيين
  • إسرائيل تواصل العربدة وتقصف جنوب لبنان.. والوسطاء يتحدثون عن "بعض التقدم" في مفاوضات غزة
  • الخارجية اللبنانية: للضغط على اسرائيل لوقف اعتداءاتها وخروقاتها المتكررة لقرار مجلس الامن١٧٠١
  • الخطيب: على الفلسطينيين عدم التدخل في الشؤون اللبنانية
  • قطر: نواصل التنسيق مع مصر نحو مرحلة ثانية لوقف إطلاق نار بـ غزة
  • وزير إسرائيلي يضع شروطًا لوقف القتال في غزة
  • حماس: وفدنا بحث في القاهرة جهود وقف إطلاق النار بقطاع غزة
  • «يونيفيل»: ننسق بشكل وثيق مع الجيش اللبناني
  • مباحثات مكثفة لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى
  • بشأن تبادل إطلاق النار على الحدود اللبنانية - السورية... بيانٌ للجيش