خاص| نادر أبو الليف يكشف تفاصيل الحريق في شقته: "الحمد لله أنا وأسرتي بخير"
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أفصح الفنان نادر أبو الليف في تصريحات خاصة عن الحريق الذي اندلع في شقته الكائنة بمنطقة حدائق الأهرام.
وأوضح أبو الليف لـ " الفجر الفني"، أن سبب الحريق كان ماس كهربائي حدث في الغسالة، مما أدى إلى اشتعال النيران في غرفة الأطفال.
وأكد أبو الليف أنه وأسرته بخير، قائلًا: "الحمد لله، أنا بخير وأطمن جمهوري، أهم حاجة أني وأسرتي بخير.
على صعيد آخر، عبّر أبو الليف عن استيائه من عدم اهتمام نقيب الموسيقيين الفنان مصطفى كامل وأعضاء مجلس النقابة بعد الحريق الذي تعرض له.
وكتب عبر حسابه على "فيسبوك": "إلى الآن لا حس ولا خبر ولا أي اتصال من نقابة المهن الموسيقية، ولا أي سؤال من أي عضو مجلس أو النقيب!!" مشيرًا إلى أنه لم يتلقَ أي اتصال للاطمئنان عليه.
وأضاف: "الدنيا كلها بتتصل عليا علشان تطمن، ونقابة الموسيقيين لم تهتم. شكرًا السيد النقيب مصطفى كامل، وشكرًا لأعضاء مجلس نقابة المهن الموسيقية."
أبو الليف التحقيقات والإجراءات القانونيةفي السياق نفسه، بدأت النيابة العامة بالهرم تحقيقاتها في الحريق، حيث قررت استدعاء المطرب نادر أبو الليف للاستماع إلى أقواله.
وقد تم تكليف خبراء الأدلة الجنائية بفحص موقع الحريق لمعرفة أسبابه وتحديد ما إذا كانت هناك شبهة جنائية. وأشارت التحريات الأولية إلى أن الحريق نجم عن ماس كهربائي.
السيطرة على الحريقفيما يتعلق بالاستجابة للحريق، تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الجيزة بلاغًا عن وقوع الحادث في شقة أبو الليف، وعليه، توجهت قوات الحماية المدنية إلى الموقع مدعمة بسيارات الإطفاء، حيث تم فرض كردون أمني حول الشقة والسيطرة على الحريق دون وقوع أي إصابات.
كشف التحريات حول الحريقأظهرت التحريات عدم وجود شبهة جنائية في الحريق، حيث تم الاستماع إلى أقوال سكان الشقة الذين لم يشتبهوا في أن اندلاع الحريق كان متعمدًا.
وتم تحرير المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبو الليف اشتعال النيران السيطرة على الحريق المهن الموسيقية النقيب مصطفى كامل
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإسرائيلي يكشف عن تفاصيل سرية تتعلق باتفاق غزة
كشف وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الأربعاء عن تفاصيل "سرية" تتعلق باتفاق وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى في قطاع غزة.
ووفقًا لقناة "i24" العبرية، فإن الاحتلال الإسرائيلي التزم بالإفراج عن 1000 غزي في المرحلة الأولى من الصفقة، حيث يتم تحديد 500 منهم من قبل إسرائيل و500 آخرين من قبل "حماس".
وأوضحت القناة أن هؤلاء المفرج عنهم يشملون "مطلقي قذائف في جولات قتال سابقة، حافري الأنفاق، موظفين في إدارة حماس، ونشطاء آخرين".
وأضافت القناة أنه بموجب الاتفاق، من المتوقع أن يتم الإفراج عن نساء وأطفال اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر، بما في ذلك امرأة كانت مشاركة في احتجاز أسرى إسرائيليين، وكذلك حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان.
من جانبها، ردت الأوساط السياسية الإسرائيلية على هذه المعلومات بالقول: "حماس بالفعل تختار الـ500 غزي الذين سيتم الإفراج عنهم، ولكن يتم الاختيار بناء على قائمة تسلمها إسرائيل وتم فحصها من قبلنا".