تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدر حديثًا عن دار لغة للنشر والتوزيع ثلاثة ترجمات جديدة، هي "العيش رفقة الموتى" للكاتب النرويجي "أندرياس فيستاد"، و"فيبيكي ماريا فيستاد"، و"فكر وتصرف كأنك أرسين لوبين" للكاتب الفرنسي ستيفان جارنييه، ورواية "مأساة مترجم" للكاتب البرتغالي جواو رييش.

ويدور "العيش رفقة الموتى: التاريخ الطبيعي للجثث" حول أن الموت حقيقة لا مفر منها، سنواجهه جميعًا.

لكنه أيضًا مشكلة عملية - كيف نتصرف مع الجثث؟

تعيش "فيبيكي ماريا"، و"أندرياس فيستاد" بجوار مقبرة ويشاهدان روتينها يوميًا، وقد انتابهما الشغف إلى البحث وراء تاريخ تعاملنا مع الموتى. 

يقول الناشر: يأخذنا الكاتبان في رحلة حول العالم، وإلى الماضي، ويستكشفان كيف يتم تكريم الموتى، والعناية بهم، والتعامل مع جثثهم، ودفنهم. فمن المواقع الأثرية في إسبانيا، وروسيا، ومصر إلى المدافن الصديقة للبيئة في الولايات المتحدة، وتوابيت الخيال في غانا، سنخوض رحلة مؤثرة تمتد عبر ثقافات، وعصور حول كيفية اعتناء الأحياء بالأموات. هذا كتاب تاريخي يعني بإحدى القوتين المهيمنتين على الكون: الموت.

أندرياس فيستاد هو كاتب نرويجي ومقدم برامج تليفزيونية. اشتهر بكتاباته عن الطعام وتاريخه الثقافي ووصفاته وفنون الطبخ. قدم مواسم عديدة من برنامج "الطبخ الإسكندنافي الجديد" الذي تم بثه في أكثر من خمسين دولة. له الكثير من المؤلفات التي حققت شهرة واسعة حول العالم آخرها "عشاء في روما: تاريخ العالم في وجبة واحدة". أما فيبيكي ماريا فيستاد فهي باحثة أركيولوجية وعلم اجتماع ومقيمة حاليًا في أوسلو مع زوجها أندرياس فيستاد.

وكتاب "فكر وتصرف كأنك أرسين لوبين: كيف تعزز ثقتك بنفسك وتخطو خطوات عملية نحو النجاح؟" للكاتب الفرنسي ستيفان جارنييه، يتناول فكرة شخصية أرسين لوبين اللص الظريف وكيف نتعلم منه في حياتنا اليومية!

يقول الناشر: هل تفكر فيما لا يمكن تصوره لتحقيق المستحيل؟ هناك ما يمكن تعلمه من شخصية "أرسين لوبين" الشهيرة والجذابة والساحرة. الطريقة التي يتصرف بها لتنفيذ خططه، كيف يكون صادقًا مع نفسه، سواء في إخفاقاته أو في مآثره؟ كيف يستخدم الذكاء والمنطق ليتعارض مع الفكر الجماعي؟ لا يتوقف الأمر عند ذكائه غير العادي، فهناك قدراته على التكيف التي تجعل منه نموذجًا معاصرًا. حتى لو تجاوز الأمور في بعض الأحيان، فهذا دائمًا لسبب وجيه. 

سوف يساعدك أرسين لوبين على الخروج من المواقف الصعبة! ستعلمك نصيحته كيفية تحقيق أهدافك، سواء كانت شخصية أو مهنية. سيضع ذكاؤه وموهبته وأناقته تحت تصرفك. أسراره الصغيرة والكبيرة سرعان ما ستصبح لا غنى عنها بالنسبة إليك.

وستيفان جارنييه هو كاتب وصحفي فرنسي. قام بتأليف عدة أعمال حققت رواجًا كبيرًا. منها كتاب "فكر وتصرف كأنك قط" الذي تُرجم إلى أكثر من 30 لغة.

وعن رواية "مأساة مترجم.. حين رحلت إيلينا" للكاتب البرتغالي جواو رييش، فتحكي أنه في مدينة لم يذكر اسمها عام 1920، يتجول المترجم في أرجائها تقوده أفكاره الغاضبة والفوضوية عن حبيبته التي تركته، عن مدينته الكئيبة وحياته التي يعدها سلسلة لا نهائية من الخيبات والأزمات المتلاحقة. يفكر في أصحاب العمل الذين يفقدون ترجماته معناها، جيرانه الذين لا يحترمون مهنته؛ إذ ليس له مواعيد ثابتة أو زي رسمي يجعل منه موظفًا يستحق الاحترام في المجتمع، وصحته المتهالكة بسبب عقله الذي لا يهدأ. نخوض مع المترجم رحلة يحاول فيها أن يتمالك نفسه ويبحث عن طريقة يستعيد بها عروسه وسببه الوحيد للبقاء على قيد الحياة. ستجد في رحلته المذهلة وخواطره الذاتية، المواساة. إنها جزء من رحلة كل شخص يحيا في زمن تسوده الفوضى واللاجدوى.

وجواو رييش روائي برتغالي ومترجم أدبي متخصص في اللغات الجرمانية. درس الفلسفة، عمل محررًا، وباحثًا في شعبة الإبداع الأدبي في الهيئة العامة للكتب والوثائق والمكتبات. له العديد من المؤلفات والترجمات التي حققت انتشارًا واسعًا وترشحت لعدة جوائز. وتعتبر رواية مأساة مترجم من أشهر أعماله.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ترجمات

إقرأ أيضاً:

مأساة غزة.. امتحان أسقط عناوين الزيف والخداع

يمانيون/ تقارير

في العتمة، حيث كان الأطفال لا يزالون يصرون على مواجهة الأيام المقبلة بالأمل، بالرغم من الحقائق المريرة حولهم.. فجأة، تحولوا جميعاً إلى غارقين في بحر من الدموع، يتساءلون عن سبب كل هذا الحزن، وعما إذا كان يسمح للأمل أن يُهدى من قلوب من لا يعرفون قيمة الحياة؟ الذين لم تخترق طائراتهم حاجز الصوت في السماء، بل كانت تخترق أحلام الأبرياء في أنفسهم الصغيرة، لتقطع خيوط الأمل في عالمٍ يحلمون فيه بالأمان.

في أجواء السحر الرمضاني، وبينما كانت العائلات في غزة تستعد لسحور يوم جديد، يرافقه أمل يلوح في الأفق ربما يبشر بصفاء نسبي وسط المعاناة طويلة الأزل. حينها، كان الأطفال على سرائرهم يحلمون بنسمات الربيع، وكانت الأمهات يجهزن المائدة بإمكانات متاحة وسط آمال بسيطة، دون أن يدركوا أن ثمة لحظات مليئة بالآلام قادمة.

فجأة، كل شيء بدأ يتغير.. اخترقت أصوات الطائرات سماء غزة؛ نذير شؤم بحلول مصير مؤلم. لقد انتهك العدو الإسرائيلي وقف إطلاق النار، وبدأت سلسلة غارات جوية ضمن المتوقع كالعادة. وخلال سحور تلك الليلة، نزل رعب القذائف من السماء ليحول الأحياء المأهولة إلى مقابر؛ تصدح في أجوائها أصداء نواح الألم والأنين تخرج من بين ركام ما تتركه الغارات الوحشية من أطلال الدمار.

 

تحت أزيز الطائرات

وفي ذلك الفجر المشؤوم، كانت الإصابات تتجاوز الأجساد لتدمي الأرواح، وتترك آثارًا من الحزن لا تمحى؛ عائلات كانت تجتمع حول مائدة إفطار الصغار وسحور الصائمين، أصبحت منقسمة بين فراق ووجع؛ بعضهم فقد الأب، وبعضهم فقد الأخت، والبعض الآخر لم يعرف بعد ماذا حل بأحبابهم؟ برزت الولايات المتحدة لتبرر هذا التصعيد للعدوان الصهيوني بقولها: “إن إسرائيل استشارتها قبل استئناف الحرب الشاملة على القطاع”.

هكذا، جعلت أمريكا من جحيم الحروب مجرد لعبة سياسية على طاولة المفاوضات. بينما كان “بنيامين نتنياهو”، المجرم الذي يخفي وجهه تحت طيات قراراته العسكرية، يخرج ليقول بلهجة ملأتها السخرية: “إن المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار ستستمر، ولكن تحت النيران”.

وخلال الأسبوع الماضي فقط، تواصلت معاناة الإنسانية في غزة مع العثور على جثث خمسة عشر عاملًا إنسانيًا في مقبرة جماعية في رفح، جنوب القطاع. كان من بينهم مسعفون من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وفرق الدفاع المدني، بالإضافة إلى موظف من الأمم المتحدة. بدت الجثث تحمل آثارًا مروعة تتحدث عن فصول من الألم والمعاناة، حيث وجدت مقيدة الأيدي ومع علامات إصابات في الرأس والصدر، وبعضها تعرض لقطع الرأس.

وُصفت هذه الأحداث بـ”أبشع جرائم الإعدام بوحشية”، حيث قامت قوات العدو الإسرائيلي بقصف سيارات الإسعاف وشاحنة إطفاء ومركبة تابعة للأمم المتحدة أثناء استجابة العاملين لنداء استغاثة لإنقاذ الأرواح.

وظهرت الأعداد المتزايدة من الجثث في مقبرة جماعية، دفنت تحت سيارات الإسعاف المحطمة، بينما قدم العدو تبريرًا بادعاء استخدام هذه المركبات لأغراض عسكرية، وهو ما نفته حماس والجهاد الإسلامي بشدة. وأكدت الأمم المتحدة أن العاملين قُتلوا أثناء ارتداء زيهم الرسمي، وهم في طريقهم لإنقاذ أرواح المدنيين.

وفي “خان يونس”، حيث كانت العائلة الفلسطينية النازحة تستعد لحفل زفاف، وقعت مأساة أخرى. الغارة الجوية التي استهدفت منزلهم أسفرت عن استشهاد 12 فردًا من الأسرة، في حين كان الجميع يحتفلون بمولود جديد ويستعدون لمناسبتهم السعيدة. تحدثت بسمة القاعود، إحدى قريبات الضحايا، بمرارة قائلةً: “كنا نستعد في منزلنا لحفلة زفاف، ونبارك لوالدتنا مولدها ونطمح ليوم سعيد”.

انتصبت بسمة تحكي قصص الضحايا، مشيرة إلى أنهم أشخاصًا عاديين. كان ياسر مُعلّمًا، وعبود يعمل في مجال التجميل، وإسماعيل كان موظفًا في السلطة الفلسطينية سابقًا. “هؤلاء أبنائي مدنيون، منهم عروس مجهزة لحفل زفاف، وعريس مخطوب امرأة في مصر، ماذا عساي أن أقول أيضًا؟ أحد أبنائه متزوج وزوجته حامل.”

في وقت يواصل فيه العدو الإسرائيلي ارتكاب الإبادة الجماعية أكدت بسمة القاعود، وهي من الناجين من القصف، أن كل الضحايا هم مدنيون، من بينهم فتاتان عمرهما ثلاثة أشهر وطفلة أخرى في الثالثة من عمرها. ذكرت بسمة، مع الدموع تملأ عينيها، أسماء الضحايا: “إحداهن كانت حاملاً، والثانية مخطوبة، والثالثة متزوجة حديثًا. كانت أفراحهن متوالية، لكن الحرب جعلتها أحزانًا مؤلمة”.

أما الشاب مصطفى الجمل، خطيب تسنيم، إحدى الضحايا، فقد عبر عن ألمه بعد فقدانه “لأميرتي”، كما كان يسميها. قال مصطفى: “خطبتُ خطيبتي خلال الهدنة الأخيرة. وهي تدرس التمريض مثلي. كانت حياتنا رائعة، كانت تجمع بيننا علاقة جيدة. كنا نخطط لمستقبل زاهر، لحياة مشتركة. لكن أحلامنا تحطمت عندما أدى الهجوم الإسرائيلي إلى مقتل تسنيم”. واسترسل قائلًا: “لقد كان الاحتلال عائقًا أمام كل ما أردنا القيام به”.

تظل هذه اللحظات المروعة تجسد تمامًا كيف تؤثر الحروب على حياة الأفراد، حيث يتحول الفرح بحسب أحداث مأساوية تعصف بالأرواح، وتؤكد على ضرورة اتخاذ المواقف العملية في وجه الإجرام الصهيوني. إذ إن كل شهيد في غزة يروي قصة إنسانية، وكل بهجة مفقودة تحكي عن أحلام غير محققة، تضيء الأفق بسؤال كبير: متى ينتهي التخاذل الدولي؟

 

احصائيات مرعبة

وفي إحصائية جديدة صادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفعت حصيلة الشهداء والاصابات منذ 18 مارس 2025 إلى (1,309 شهداء، و3,184 إصابة). و ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 50,669 شهيدا و115,225 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م.

أفادت بلدية غزة بأن المدينة تعاني أزمة عطش خانقة بسبب استهداف العدو لخطوط المياه، مما تسبب في تدمير كبير في شبكات المياه والآبار، وهنا ناشدت المنظمات الإنسانية والجهات الدولية بضرورة الضغط على العدو لاحترام الحقوق المدنية للسكان والسماح لفرق الصيانة بإعادة تشغيل خط “ميكروت”

 

الجوع والموت.. مأساة مزدوجة

ما يركز عليه العدو الصهيوني هو السعي للاستيلاء على مساحات واسعة من أراضي فلسطين ودول المحيط، ومن أجل ذلك وسع العدو هجومه في غزة يوم الأربعاء، 2 أبريل 2025، مُعززا عملياته العسكرية بهدف السيطرة على “مناطق واسعة” من الجيب الفلسطيني.” وزير الدفاع” في الكيان الإسرائيلي “يسرائيل كاتس” صرح بأن الهجوم يأتي “لسحق وتنظيف المنطقة من ساكنيها والبنية التحتية للاستيلاء على مناطق واسعة ستضاف إلى ما يسمى بالمناطق الأمنية لإسرائيل”.

كما واصل العدو الإسرائيلي عملية ترحيل الفلسطينيين من غزة، حيث أعلنت ما تسمى بوزارة الداخلية الإسرائيلية يوم الثلاثاء، أن مئات من سكان غزة، برفقة دبلوماسيين ألمان، تم نقلهم جواً من جنوب فلسطين المحتلة إلى مدينة لايبزيغ. هذا الإجراء عزز من شعور القلق والهلع بين سكان غزة، الذين يعانون من فقدان الحماية والأمان، في ظل تصاعد الهجمات والعمليات العسكرية.

وفي جباليا، شمال قطاع غزة، أدى قصف إسرائيلي على عيادة تابعة للأمم المتحدة تؤوي نازحين فلسطينيين إلى استشهاد 22 شخصًا على الأقل. وصفت حركة حماس هذا العمل باستمرار الإبادة الجماعية وانعكاس لتجاهل المجرم بنيامين نتنياهو للقوانين الدولية والأعراف الإنسانية. ورفضت حماس المزاعم الإسرائيلية بأن العيادة كانت تستخدم كمقر لكتيبة جباليا التابعة لها، مُعتبرةً هذه الادعاءات افتراءات صارخة تهدف إلى تبرير هذه الجريمة البشعة.

إلى جانب القصف، شدد العدو الإسرائيلي حصاره على غزة، حيث أغلق معابر غزة مانعا إدخال المساعدات الإنسانية. وأكد برنامج الأغذية العالمي أن جميع المخابز المدعومة في جنوب القطاع ستغلق أبوابها بسبب نفاد الدقيق، مما سيؤدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية. ومع استمرار المجازر والحصار، يواجه سكان القطاع مشهدًا قاسيًا من الألم والمجاعة.

في قطاع غزة، حيث يعيش أكثر من مليونين و400 ألف نسمة تحت القصف والحصار، تعتمد الغالبية العظمى، بنسبة تتجاوز 80%، على المساعدات الإنسانية لتلبية احتياجاتهم اليومية. ومع تصاعد العدوان الإسرائيلي، تتفاقم المعاناة الإنسانية بشكل غير مسبوق، لتصبح غزة مسرحًا لأبشع الجرائم التي تهز الضمير العالمي.

وأصدرت مؤسسات حقوقية ومنظمات إغاثة إنسانية تقارير تفيد بأن الوضع في غزة ينذر بكارثة إنسانية شاملة. فالأوضاع الإنسانية في تدهور مستمر، من تفشي الأمراض ونقص الغذاء، ليؤكد المقرر الأممي الخاص بالحق في الغذاء أن عدد من سيموتون في غزة بسبب الجوع سيزيد عمن سيموتون بسبب القصف. يشير ذلك إلى معاناة مستمرة تحاصر الفلسطينيين في ظل غياب المؤسسات الدولية التي تكتفي بإصدار البيانات.

ختاماً

إن التصعيد الصهيوني المستمر على الأراضي الفلسطينية، بات يشكل رمزًا لألم طويل عانى منه الشعب الفلسطيني، حيث تحولت آمالهم بحياة كريمة إلى كابوس مفزع. هذه الأحداث تُسقط الضحايا، لكن الحكايات الإنسانية التي تخرج من قلب هذه المأساة يجب أن تُروى وتُسمع كما يجب أن تنتهي فالسكوت عنها له تبعات على الحكومات والشعوب.

هذه القصص الإنسانية، التي ترويها عيون الأطفال الأيتام وأصوات الأمهات الأرامل والثكالى، ليست مجرد سرد لما حدث في ليلة 18 مارس أو ليلة 4 من أبريل، بل هي تجسيد للصمت العالمي ووحل الانحطاط العربي والإسلامي، وحيث القلوب تتحدى الألم، والروح تصمد أمام أعاصير الإجرام الصهيوأمريكي. إنه الجهاد في مواهة الطغيان الإسرائيلي الذي، يتجاوز في وحشيته مأساة كل صراع عرفته البشرية.

غزة، التي تعيش تحت القصف والحصار، تروي كل يوم قصصًا جديدة عن الألم والصمود. ومع استمرار العدوان، يبقى السؤال: إلى متى ستظل هذه المأساة الإنسانية دون حل؟ ولماذا الخوف من الكيان الصهيوني الجبان, وما يجب أن يعلمه الجميع أن الكيان الإسرائيلي لم يوغل في إجرامه إلا بالصمت المخزي العالمي، فهذا الكيان لا يردعه إلا القوة.

نقلا عن موقع أنصار الله

مقالات مشابهة

  • زوجة رياض محرز: العيش في المملكة منحنا شعورًا بالطمأنينة
  • مصرع طالبين في حادث تصادم دراجتين ناريتين بالشرقية
  • مصرع شاب فى تصادم سيارة وغرق مسن فى ترعة بالشرقية
  • سلمى أبو ضيف رفقة ابنتها في أحدث ظهور عبر إنستجرام
  • للنشر 7 ص / الحكم في دعوى نفقة طليقة صالح جمعة.. اليوم
  • مأساة غزة.. امتحان أسقط عناوين الزيف والخداع
  • نقل الأموال عبر سيارات الموتى ورشاوي ضخمة.. تفاصيل مثيرة جديدة في قضية بلدية إسطنبول
  • رفقة زوجها.. نسرين طافش تكشف عن أحدث ظهور «صور»
  • مصرع شخص صدمته سيارة بالشرقية
  • مقبرة جماعية شاهدة على مأساة قرية ود النورة بالسودان