شواطئ مرسى مطروح تستقبل الزوار بعد 5 أيام من ارتفاع الأمواج
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
عادت شواطئ مرسى مطروح المفتوحة على البحر الكبير إلى الاستقرار مرة أخرى، بعد 5 أيام من ارتفاع الأمواج على البحر بسبب نشاط الرياح، الذي تسبب في ارتفاع المد والجذر ووصول الأمواج إلى 2.5 متر، نتيجة عدم استقرار حالة البحر، لتبدأ في استقبال المصطافين.
وقال سالم دواس مدير شاطئي أم الرخم والمالديف بالأبيض غرب مدينة مرسى مطروح، إن حالة البحر أفضل كثيرا من الأيام الماضية، خاصة بعد هدوء الأمواج وبدء استقبال المصطافين للاستمتاع بأجواء لطيفة، في ظل وجود خدمات على الشواطئ من فرق إنقاذ متخصصين، وحمامات وأدشاش وكافتريات ومطاعم، وألعاب بحر وكيدز أريا للأطفال.
وتمتد الشواطئ المفتوحة على البحر الكبير في مدينة مرسى مطروح، في الناحية الغربية ومنها: «عجيبة، الأبيض، أم الرخم، زمردة الأبيض، بلو بيتش، الأبيض العام، لؤلؤة الأبيض، والشواطئ الواقعة من منطقة كليوباترا حتى منطقة القصر»، بطول 9 كيلومترات.
وأكد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، متابعة الشواطئ من خلال إدارة ومسؤولي الشواطئ ووجود منقذين، وزيادة سيارات الإسعاف بامتداد المناطق السياحية، وأهمية التزام جميع العاملين بتعليمات مجلس المدينة فيما يخص حالة الطقس والبحر، وذلك لحماية جميع المصطافين من زوار مرسى مطروح على مدار موسم الصيف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شواطئ مطروح مرسي مطروح الشواطئ ارتفاع الأمواج مصيف مطروح مرسى مطروح
إقرأ أيضاً:
كردستان تستقبل مئات الآلاف من الزوار في العيد.. عائدات سياحية بمليارات الدنانير
بغداد اليوم – السليمانية
توقع الخبير الاقتصادي عثمان كريم، اليوم السبت (29 آذار 2025)، أن يشهد إقليم كردستان تدفقا سياحيا هائلا خلال أيام عيد الفطر، مع دخول أكثر من 300 ألف سائح إلى مدنه.
وأوضح كريم، في تصريح لـ”بغداد اليوم”، أن "هذا الإقبال السياحي الكبير سيسهم في تحقيق عائدات مالية ضخمة"، مشيرًا إلى أن "الإنفاق المتوقع للزوار قد يتجاوز 60 مليار دينار، وفق تقديرات متوسطة لمعدل الصرف الفردي للسائح".
ويُعد إقليم كردستان وجهة سياحية رئيسية خلال العطل والمناسبات، نظرًا لطبيعته الخلابة وتنوع مرافقه الترفيهية، ما يجعله خيارا مفضلا للكثير من العائلات لقضاء إجازاتهم.
ويُعرف إقليم كردستان العراق بأنه إحدى أبرز الوجهات السياحية في البلاد، حيث يجذب الزوار بطبيعته الجبلية الخلابة، ومناخه المعتدل، ومواقعه الأثرية والثقافية.
وتشهد مدنه، مثل أربيل والسليمانية ودهوك، انتعاشا سياحيا ملحوظا خلال الأعياد والمناسبات، إذ يقصدها السياح من مختلف المحافظات العراقية بحثا عن الترفيه والاستجمام.