المحكمة الجنائية الدولية تأسف لعدم تعاون منغوليا في توقيف بوتين وتسليمه
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
اسفت المحكمة الجنائية الدولية الخميس لعدم قيام منغوليا، الدولة العضو فيها، بتوقيف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال زيارته لهذا البلد في أيلول/سبتمبر.
وقالت المحكمة التي مقرها في لاهاي في بيان إنها “خلصت الى أن منغوليا، بعدم توقيفها بوتين فيما كان موجودا على أراضيها وعدم تسليمه للمحكمة، لم تتجاوب مع طلب التعاون من جانب المحكمة في هذا الصدد”.
وبوتين مستهدف بمذكرة توقيف أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية على خلفية وقائع مرتبطة بالحرب في أوكرانيا.
المصدر أ ف ب الوسومالجنائية الدولية روسيا منغولياالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الجنائية الدولية روسيا منغوليا
إقرأ أيضاً:
الطبيبة الشرعية بقضية سفاح التجمع: بصمة أظافر أكدت الشبهة الجنائية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل محكمة مستأنف جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس نظر ثاني جلسات الاستئناف المقدم من سفاح التجمع المتهم بقتل 3 فتيات على حكم إعدامه وتستمع هيئة المحكمة لأقوال الأطباء الشرعيين.
وأكدت الطبيبة ريهام، طبيبة الطب الشرعي الشاهدة في شهادتها أمام المحكمة \أن تقريرها يؤكد وجود شبهة جنائية في وفاة الضحية نورة، وأكدت بأن بصمة سفاح التجمع تطابقت مع بصمة وُجدت على أظافر الضحية نورة.
وتعقد الجلسة برئاسة المستشار مدبولي حلمي كساب رئيس المحكمة والمستشارين فتحي سليم الشاوري وعمرو عبدالقادر صبري و سامح سعيد أحمد وامانة سر شريف محمد و تامر حماد.
وكانت قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، بالإعدام شنقًا لسفاح التجمع المتهم بقتل 3 سيدات والتخلص من جثثهن في الطريق الصحراوي، وذلك بعد ورود رأي الشرعي لفضيلة مفتي الجمهورية في إعدامه.
وقالت الحيثيات إن واقعات الدعوى حسبما استقرت في عقيدة المحكمة واستخلاصاً من كافة أوراقها والتحقيقات التي تمت فيها، وما دار بشأنها في جلسات المحاكمة تتحصل في أن المتهم كريم محمد سليم مصري الجنسية نشأ صغيرًا مع والديه - في مجتمع غربي غلبت فيه حب المادة على القيم النبيلة والفضيلة - فبات باحثاً منذ نعومة أظافره عن الشهوة الجنسية الحرام ومرافقة الساقطات واشتهر بين أخلائه بذلك وبات المعين لهم في تدبير تجمعاتهم التي يتعاطون فيها المواد المخدرة ويحتسون الخمر ، وارتكب هناك العديد من الجرائم منها التعدي بالضرب على آخرين وإتلاف ممتلكات الغير فنبذ من هذا المجتمع الغربي، ولاذ بالفرار إلى المجتمع المصري هرباً من توقيع العقاب، فتقبله هذا البلد الأمين قبولاً حسناً وحباه الله بالرزق الوفير في الصحة والمال والزوج والولد، وامتهن تدريس اللغة الإنجليزية التي يتقنها فالتحق وتنقل بين المدارس الخاصة بمرتبات مجزية ما بين محافظات القاهرة والدقهلية وآخرها محافظة بورسعيد، ومارس الاعمال التجارية ، غير أنه كفر ولم يحمد الله على ما أنعم عليه به ، إذ انغمس في طريق الشيطان ، فتعاطي المواد المخدرة وعاشر الساقطات ، غير عابئ بزوجته وابنه ، وخسر زوجته التي هرعت هربا خارج البلاد لتنجو بنفسها من بوائقه، فأضمر في نفسه الشر المتقد للنساء جميعًا.