هدى المفتي تقوي علاقتها بزملائها وصوابع زينب تكشف علاقتها بأحمد مالك
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
قدمت هدى المفتي شخصية وديدة المليئة بالحيوية والتأثير الإيجابي، وجسدت الفتاة العفوية التي تحمل بداخلها روحًا مرحة، وفي نفس الوقت تتحمل مسؤوليات كبيرة في علاقتها مع زملائها في المطعم، وذلك ضمن أحداث مسلسل مطعم الحبايب.
تفاصيل شخصية وديدة
من أبرز اللحظات التي عكست قوة شخصية وديدة عندما علمت أن طاقم المطعم يخطط للرحيل، انفعلت جدًا وأثرت في الجميع بخطبة عاطفية ذكرتهم فيها بأنهم عائلة واحدة وأن عليهم الوقوف معًا في الأوقات الصعبة، هذه اللحظة أكدت على مدى تعلق وديدة بالمطعم والعاملين به.
وفي موقف طريف ومؤثر، تقرر وديدة تحضير طبق "صوابع زينب" بمساعدة صبحي، في محاولة لتنفيذ وصفة جدتها السحرية. هذه اللحظة العفوية أدت إلى كشف العلاقة السرية بين وديدة وصبحي أمام والدها، الشيف أبو المجد (بيومي فؤاد)، هذا الحدث أثار تساؤلات حول كيفية تقبل والدها لتلك العلاقة، وما إذا كان ذلك سيؤدي إلى صراع جديد في المطعم أم لا.
لم يكن دور وديدة مجرد محاولة للطهي، بل كان له تأثير عميق على من حولها، خاصة غالية (انتصار) التي ساعدتها وديدة في التحضير لزفافها. وساهم ذلك في تكوين رابط أخوي قوي بينهما. وفي حفل الزفاف، نشهد لحظات مفعمة بالبهجة والانسجام بين وديدة وصبحي (أحمد مالك)، وباقي أفراد المطعم حيث تتجلى السعادة وسط أجواء مليئة بالموسيقى والاحتفالات.
مسلسل مطعم الحبايب من تأليف مريم نعوم وإخراج عصام عبد الحميد، وإنتاج عبدالله أبو الفتوح، وبطولة أحمد مالك، هدى المفتي، بيومي فؤاد، انتصار وسامي مغاوري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال مسلسل مطعم الحبايب
إقرأ أيضاً:
صحيفة تكشف: الجيش الإسرائيلي لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي يهاجمها بغزة
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الخميس 19 ديسمبر 2024، أن الجيش الإسرائيلي لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي تمت مهاجمتها في غزة .
وأوضحت الصحيفة، أن الجيش لا يعيد تحديث بنك الأهداف التي تمت مهاجمتها في قطاع غزة منذ بداية الحرب، وعلى هذا الأساس يقوم الجيش بقتل مدنيين أبرياء يبحثون عن مأوى.
إقرأ أيضاً: إسرائيل: نحتاج فقط هذا الأمر لتحقيق صفقة مع غزة ولا ننتظر ترامب أو أعياد
وأضافت أنه "وفقا لشهادات الجنود فإن المباني التي كانت تعتبر قبل وأثناء القتال تابعة "لإرهابيين" أو تستخدم من قبل مجموعات مسلحة لا زالت ضمن قائمة الأهداف التي وضعها الجيش حتى بعد مهاجمتها، وبالتالي فإن المدنيين الذين يدخلون هذا المبنى قد يتعرضون للهجوم ويعتبرون بعد مقتلهم "إرهابيين".
وأشارت إلى أن "هذا يعني أن أي شخص حتى لو كان مدنيا يمكنه الدخول لتلك الأماكن وقد يتم مهاجمة نفس المبنى حتى لو لم يعد هناك أي نشاط للمسلحين هناك منذ بداية الحرب ويصنف على أنه تم قتل "إرهابيين" جدد".
وشددت الصحيفة على أن "الجيش الإسرائيلي يدعي أن الأعداد المنشورة لمن قتلهم بغزة تشمل فقط "القتلى" الذين تم التأكد من أنهم نشطاء "إرهابيون" لكن شهادات الجنود الذين خدموا في قطاع غزة تكشف عن صورة مختلفة تماما".
وفي سياق آخر أعلنت الصحيفة، أن "ممثل "الدولة" اعترف أمام المحكمة العليا بأن عدد السكان في شمال قطاع غزة أكبر مما قدمته "الدولة" في السابق".
وتابعت أنه "بالرغم من هذا الاعتراف فإن الجيش الإسرائيلي لا ينوي في هذه المرحلة زيادة عدد الشاحنات التي تدخل شمال قطاع غزة، بينما تتهم الأمم المتحدة الجيش بمنع إدخال أي مساعدات للمنطقة"، مشيرة إلى أنه "تم خلال الأسبوع الماضي تقديم 40 طلبا لنقل المساعدات وتم رفض 38 منها".
وأضافت "يدعي الجيش الإسرائيلي أن المساعدات أدخلت إلى المنطقة وفق "افتراض عملياتي صارم" أخذ في الاعتبار احتمال حدوث انحراف في البيانات وبالتالي لا ينوي زيادتها في هذه المرحلة".
المصدر : وكالة سوا