طالبوا بـ”رفع اليد عن جباليا”.. متظاهرون في نيويورك احتجاجا على المجازر الصهيونية المتواصلة بحق الفلسطينيين
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
يمانيون../ تظاهر آلاف النشطاء والمتضامنين مع القضية الفلسطينية في مسيرة واسعة ، بولاية نيويورك الأمريكية؛ احتجاجا على المجازر الصهيونية المتواصلة بحق الفلسطينيين في شمال قطاع غزة المحاصر منذ 20 يوما.
ورفع المتظاهرون شعار “رفع اليد عن جباليا” (HANDS OFF JABALIA)، للمطالبة بوقف العدو الصهيوني جرائمه البشعة التي يرتكبها بشمال غزة، وجباليا خاصة، منذ أكثر من أسبوعين.
وهتفوا بشعارات منددة باستمرار الحرب، واستهداف المدنيين، وارتكاب المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين من خلال الإبادة الجماعية المتواصلة حتى الآن.
وطالب المتظاهرون الذين اعتصموا ايضا امام مقر شبكة “فوكس نيوز” على ضرورة نقل الإعلام الامريكي للجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الفلسطينيين في قطاع غزة منذ ما يزيد على عام.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: بحق الفلسطینیین
إقرأ أيضاً:
قبائل لقموش في شبوة تغلق الطرق الدولي وتهدد بخطوات أشد إذا لم يُكشف عن مصير المختطفين
الجديد برس|
أصدرت قبائل لقموش الحميرية في مديرية حبان بمحافظة شبوة تحذيرًا صارمًا لسائقي مركبات النقل بعدم استخدام الخط الدولي في منطقة العرم، وذلك حتى يتم الكشف عن مصير أبناء الشيخ سعيد مقدح القميشي الذين تم اختطافهم واحتجازهم قسرًا في سجون مليشيا الانتقالي في عدن منذ ما يقرب من عشر سنوات.
جاء هذا التحذير في أعقاب تجاهل رئيس المجلس الانتقالي، عيدروس الزبيدي، المدعوم اماراتياً، لمطالب القبائل خلال زيارته الأخيرة إلى مدينة عتق، حيث طالبوا بالإفراج عن أبنائهم المختطفين، لكن دون أي استجابة منه. وأكدت القبائل أن سائقي المركبات سيكونون مسؤولين عن أي عواقب في حال مخالفة هذا التحذير.
وأشارت القبائل إلى أن هذا التصعيد جاء بعد فشل وساطة رئيس انتقالي شبوة، لحمر بن لسود، الذي مُنحت له فرصة ثانية لحل الأزمة، حيث طلب مهلة حتى عودة الزبيدي من الخارج، لكن دون تحقيق أي تقدم ملموس.
وقبل أيام، أصدر مشايخ ووجهاء قبائل لقموش بيانًا رسميًا طالبوا فيه عيدروس الزبيدي بالكشف عن مصير أبناء الشيخ سعيد عمر مقدح القميشي، الذين تم احتجازهم في سجون الانتقالي في عدن منذ عام 2016. وأكدت القبائل أنها تمتلك وثائق رسمية تثبت احتجازهم من قبل الجهات الأمنية آنذاك، ممثلة باللواء شلال شائع، مدير أمن عدن السابق.
وحذرت القبائل من أن صبرها قد نفد بعد ما يقارب عشر سنوات من المطالبات السلمية، مؤكدة أن جميع الخيارات مفتوحة أمامها في حال استمرار تجاهل مطالبها.