كل ما تريد معرفته عن مسرحية «قلبي وأشباحه»
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
يواصل حاليا صناع مسرحية «قلبي وأشباحه» البروفات النهائية، والعمل من بطولة عمرز يوسف ومي عز الدين، ومن المقرر عرضها ضمن فعاليات موسم الرياض الاسبوع المقبل.
موعد عرض مسرحية قلبي وأشباحهومسرحية«قلبي وأشباحه»، من المقرر ان يبدأ عرضها من يوم 29 أكتوبر الجاري، وتستمر حتى يوم 2 من شهر نوفمبر المُقبل.
ابطال مسرحية قلبي واشباحهوتضم مسرحية «قلبي وأشباحه» بطولة عمرو يوسف ومي عز الدين وحمدي المرغني وحاتم صلاح وإيمان السيد وشريف البردويلي وكامبا ومحمد ناصر ومروة أنور ودعاء رجب وإبرام سمير، تأليف طه زغلول ونور مهران وأحمد عبد العزيز، وإخراج محمد محمدي.
تدور أحداث المسرحية في قصر مهجور يُعتقد أنه مسكون بالأشباح، حيث يقرر عمرو يوسف دخول هذا القصر ذي التاريخ الغامض، يواجه مجموعة من الأشباح، تقوم مي عز الدين بمحاولة ترويضهم، وتظهر الأشباح بشكل غير متوقع، تُصوَّر الشخصيات الكوميدية والغريبة.
آخر أعمال عمرو يوسفوكان اخر اعمال الفنان عمرو يوسف فيلم «ولاد رزق 3»، بطولة الفنان أحمد عز، آسر ياسين، كريم قاسم،وعدد آخر من نجوم الفن، وحقق العمل نجاحًا ضخمًا، وتصدر شباك التذاكر لفترة طويلة بسبب ايراداته المرتفعه.
اخر اعمال مي عز الدينوكان اخر اعمال مي عز الدين هو مسلسل "كوبرا"، وهو بطولة: محمد إمام، أحمد فتحي، محمد ثروت، مجدي كامل، محمود عبدالمغني، علاء مرسي، هشام إسماعيل، منة فضالي، محمود البزاوي، وكزبره، ومن تأليف أحمد أبو زيد وإخراج أحمد شفيق، وايضا شاركت في مسلسل "سوق الكانتو"، الذي عُرض في الموسم الرمضاني 2023، وهو بطولة: أمير كرارة، فتحي عبدالوهاب، أحمد صلاح حسني، ثراء جبيل، محمد عبدالعظيم، سلوى عثمان، محمود البزاوي، وضياء عبدالخالق، ومن تأليف هاني سرحان وإخراج حسين المنباوي، وتدور أحداثه في عشرينيات القرن الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسرحية قلبي وأشباحه آخر أعمال مي عز الدين قلبی وأشباحه مسرحیة قلبی عمرو یوسف عز الدین
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن الإغلاق الحكومي في أمريكا.. «الكونجرس يتعثر في تمرير الميزانية»
مصطلح «الإغلاق الحكومي» التشر الآن في الولايات المتحدة الامريكية، والذي قد يحدث بسبب رفض الكونجرس طلب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب باعتماد تدابير مالية إضافية ورفع أو الغاء حد سقف الدين العام.
ورصدت وكالة «أسوشيتد برس» أبرز الأسئلة والأجوبة حول الإغلاق الحكومي كما ذكرتها ، كما يلي:
1- ماذا يعني إغلاق الحكومة؟يحدث إغلاق الحكومة عندما لا يقر الكونجرس تشريعات لتمويل الحكومة بشكل مؤقت أو دائم، ولم يوقع الرئيس على مثل هذا الإجراء.
2- متى يبدأ الإغلاق الحكومي؟إذا لم يوافق الكونجرس على قرار الاستمرار أو تدبير الإنفاق الأكثر ديمومة بحلول اليوم الجمعة، فستتوقف الحكومة الفيدرالية عن العمل، إذ أنه عندما انتهت السنة المالية في 30 سبتمبر، أقر الكونجرس مشروع قانون تمويل مؤقت لإبقاء الحكومة في عملها، وينتهي هذا الإجراء اليوم.
3- ما هي الوكالات الحكومية التي ستتأثر بالإغلاق؟كل وكالة فيدرالية تحدد خطتها الخاصة لكيفية التعامل مع الإغلاق، ولكن بشكل أساسي تتوقف أي عمليات حكومية تعتبر غير ضرورية، ويرى مئات الآلاف من الموظفين الفيدراليين أن عملهم قد تعطل، وفي بعض الأحيان يتم إعفاء العمال من العمل، مما يعني أنهم يحتفظون بوظائفهم ولكنهم لا يعملون مؤقتًا حتى إعادة فتح الحكومة، وقد يظل موظفون فيدراليون آخرون في وظائفهم ولكن بدون أجر، على أمل أن يتم سداد مستحقاتهم بالكامل بمجرد إعادة فتح الحكومة.
القواعد الأساسية للعملتعود القواعد الأساسية التي تحدد من يعمل ومن لا يعمل إلى أوائل ثمانينيات القرن العشرين ولم يتم تعديلها بشكل كبير منذ ذلك الحين.
وبموجب مذكرة غير مسبوقة كتبها رئيس الميزانية في عهد الرئيس رونالد ريجان آنذاك ديفيد ستوكمان، يُعفى العاملون الفيدراليون من الإجازات إذا كانت وظائفهم مرتبطة بالأمن القومي أو إذا قاموا بأنشطة أساسية تحمي الأرواح والممتلكات.
وتظل الوكالات الحكومية الأساسية مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي ودوريات الحدود وخفر السواحل مفتوحة، وسيستمر ضباط إدارة أمن النقل في العمل في نقاط التفتيش بالمطارات، ولن تتأثر أيضًا خدمة البريد الأمريكية لأنها وكالة مستقلة.
ولكن المتنزهات الوطنية والمعالم الأثرية ستُغلَق، وفي حين ستظل القوات في مواقعها، فإن العديد من الموظفين المدنيين في وكالات مثل وزارة الدفاع سيعودن إلى ديارهم، وسوف تتأثر أنظمة المحاكم أيضاً، حيث ستتوقف الإجراءات المدنية، في حين تستمر الملاحقات الجنائية، وسيظل تحصيل الضرائب الآلي على المسار الصحيح، ولكن مصلحة الضرائب الداخلية سوف تتوقف عن تدقيق الإقرارات الضريبية.
4- هل سيؤثر إغلاق الحكومة على شيكات الضمان الاجتماعي؟لا ولكن سيستمر المستفيدون من الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية في تلقي مزاياهم، والتي تشكل جزءًا من الإنفاق الإلزامي الذي لا يخضع لتدابير التخصيص السنوية، كما سيستمر الأطباء والمستشفيات في الحصول على تعويضات الرعاية الطبية والرعاية الطبية، ولكن من الممكن ألا تتم معالجة الطلبات الجديدة، فخلال فترة الإغلاق الحكومي في عام 1996، تم رفض آلاف المتقدمين للحصول على الرعاية الطبية يومياً.