المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2023.. (الموعد والحد الأدنى)
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
تنسيق الجامعات 2023، انطلقت منذ قليل، فعاليات المؤتمر الصحفي للدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والمنعقد بمقر الوزارة في العاصمة الإدارية الجديدة، لإعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للجامعات 2023، وبحضور عدد من قيادات الوزارة المعنيين ومسئولي مكتب تنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد.
وكشف الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، في المؤتمر الصحفي، عن موعد المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2023، ومن المقرر أن تبدأ من يوم الثلاثاء الموافق 15 أغسطس، وتنتهى يوم السبت الموافق 19 أغسطس.
الحد الأدني لمرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2023وأعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الحد الأدنى للقبول بتنسيق المرحلة الثانية بتنسيق الجامعات 2023 وهى 250 درجة بما يعادل 60.8% للشعبة العلمية.
وكشف أيضا عن الحد الأدني للقبول لمرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2023 للشبعة الأدبية وهي 238 درجة بما يعادل 58.5%.
رابط نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023وأوضحت وزارة التعليم العالى والبحث العلمى أنه يمكن للطلاب الملتحقين بـ تنسيق المرحلة الأولى، الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023 من خلال الرابط التالى: رابط نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023.
خطوات الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023
- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني، من هنــــــــا.
- الضغط على خدمة تنسيق الثانوية العامة 2023.
- اختيار نتيجة تنسيق المرحلة الأولى.
- كتابة رقم الجلوس.
- كتابة الرقم السري.
- الضغط على كلمة عرض.
- تظهر بطاقة الترشيح بها كافة بيانات الطالب.
- تظهر نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023.
نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023
خطوات التسجيل في تنسيق المرحلة الثانية 2023- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني من هنـــــــــــا.
- اختيار مصدر الشهادة التي حصل عليها الطالب.
- إدخال رقم الجلوس الخاص بطالب الثانوية العامة.
- كتابة الرقم السري الموجود على استمارة النجاح بالثانوية العامة 2023.
- كتابة الرقم التأكيدي الظاهر على الشاشة.
- الضغط على الخطوة الثانية.
- كتابة بيانات الطالب الأساسية.
- مراجعة البيانات جيداً.
- اختيار الرغبات بالترتيب مع التوزيع الجغرافي.
- الضغط على جملة الخطوة التالية بعد الانتهاء من ملئ الرغبات.
- بعد ملئ الرغبات يتم إعادة تسجيل البيانات مرة أخرى.
- الضغط على كلمة تسجيل.
- طباعة الاستمارة، واختيار صيغة Microsoft Print To PDF.
اقرأ أيضاًفتح باب التقديم إلكترونياً بالمرحلة الثانية للالتحاق بالصف الأول الثانوي العام والفني بالشرقية
محافظ الإسكندرية يعتمد المرحلة الثانية من تنسيق المرحلة الثانوية للتعليم الفني
لطلاب الثانوية.. أكاديمية الفنون تفتح باب التقديم بدون تنسيق غدا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الكليات تنسيق الكليات 2023 تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثالثة توقعات تنسيق الكليات 2023 2024 تنسيق كليات المرحلة الأولى 2023 تنسيق الكليات المرحلة الثانية تنسيق الكليات المرحلة الثانية 2023 نتیجة تنسیق المرحلة الأولى 2023 تنسیق الجامعات 2023 المرحلة الثانیة الضغط على
إقرأ أيضاً:
“مقتل الرهائن جاء نتيجة قرارات رئيس الوزراء الإسرائيلي”
نستعرض في جولة الصحف عدداً من التعليقات حول مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتعمير القطاع الذي دمّرته الحرب.
ونبدأ من صحيفة هآرتس الإسرائيلية، والتي نشرت افتتاحية بعنوان: “الطريق الوحيد لاستعادة الرهائن هو وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من غزة”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالإشارة إلى عودة الرهائن الأربع شيري، وآرييل، وكفير بيباس، وعوديد ليفشيتس، في توابيت يوم الخميس، بعد 503 أيام من الاحتجاز.
ورأت “هآرتس” أن هؤلاء الضحايا تم التخلي عنهم مرتين: الأولى عبر فشل دبلوماسي وعسكري لا نظير له؛ والثانية عندما لم تفعل الحكومة الإسرائيلية ما بوسعها لإعادتهم في إطار صفقة أو اتفاق، وفق الصحيفة.
وقالت “هآرتس” إن “مقتل الرهائن الإسرائيليين لم يكن قدراً مقدوراً؛ وإنما هو نتيجة قرارات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي لا تزال تُعوزه الشجاعة للقيام بزيارة إلى مستوطنية نير عوز، حيث اختُطف هؤلاء الرهائن”.
ورأت الصحيفة الإسرائيلية أن هذا التخلي المضاعَف الذي تعرّض له هؤلاء الرهائن الإسرائيليين ينبغي أن ينهض كتحذير من مغبة نقْض الهُدنة مع حركة حماس وإفشال الاتفاق.
وقالت إن “عودة الرهائن، أحياء كانوا أو موتى، لا يُقدّر بثمن. يجب ألا ينتهك أي شخص هذا الحق الأول للمواطنين على دولتهم”.
واعتبرت الصحيفة الإسرائيلية أن الطريق الوحيد لعودة بقية الرهائن هو الاستمرار في الاتفاق، والامتثال لبنوده الواضحة عبر وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وحذرت “هآرتس “من أنه “لا سبيل آخر يضمن عودة الرهائن، ولا سيما تلك العهود الكاذبة المتعلقة بتحقيق انتصار كامل، أو غير ذلك من حملات التوعية البغيضة التي دأب عليها مكتب رئيس الوزراء”، على حد تعبير الصحيفة.
واتهمت هآرتس نتنياهو بأنه دأب على إفشال المحادثات الخاصة بتبادل الرهائن طوال شهور الحرب ولغاية الآن.
واختتمت الصحيفة الإسرائيلية بالقول إنه “يتعين الآن على نتنياهو أن يُتمّ الصفقة وأن يُعيد كل الرهائن، وإن على الشعب الإسرائيلي أن يمارس ضغوطاً لضمان ألّا يخون رئيس الحكومة واجبه”.
“الأولوية الآن هي الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار” Getty Imagesوننتقل إلى صحيفة الغارديان البريطانية، حيث نطالع افتتاحية حول مستقبل غزة بعنوان: “اتفاق وقف إطلاق النار وتبادُل الأسرى يجب ألا يفشل”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن “الآلام والدمار الذي وقع على مدى الـ 16 شهراً الأخيرة سيبقى أثرها في نفوس العائلات والمجتمعات، بل وفي منطقة الشرق الأوسط كله لعقود مقبلة”.
وقالت “الغارديان” إنه “طالما كانت هنالك مخاوف من فشل هذا الاتفاق الذي كانت الحاجة إليه ماسّة، سواء للفلسطينيين في غزة أو للإسرائيليين والأجانب المختطَفين في القطاع”.
ونوّهت الصحيفة البريطانية إلى أن المرحلة الأولى التي تمتد لستة أسابيع من المقرر أن تنتهي في الأول من مارس المقبل، مشيرة إلى أن المحادثات الخاصة بالمرحلة الثانية من الاتفاق وهي الأكثر تعقيداً لم تبدأ بعدُ، رغم أنه كان من المفترض أن تبدأ قبل أكثر من أسبوعين.
ورأت “الغارديان” أن “هناك مصدرَين للأمل في إتمام الصفقة: المصدر الأول، هو الثقة التي كان يتحدث بها مبعوث ترامب الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وهو يعلن قبل نحو أسبوع أن المرحلة الثانية ستبدأ حتماً”.
أما “المصدر الثاني للأمل، فهو أن حركة حماس قالت إنها في المرحلة الثانية ستطلق سراح كل الرهائن المتبقيين لديها دفعة واحدة، لا على دُفعات كما حدث في المرحلة الأولى من الاتفاق. وفي المقابل، تريد الحركة الفلسطينية المسلحة من إسرائيل أن تنسحب بالكامل وبسرعة من قطاع غزة”.
لكن على الجانب الآخر، يشترط نتنياهو، في المرحلة الثانية أن يتم نزع سلاح حماس وإنهاء وجودها في القطاع، وفق الغارديان.
و”لا يريد نتنياهو أن يعارض ترامب، لكن الوصول للمرحلة الثانية من الاتفاق لم تكن أبداً في مصلحة رئيس الوزراء الإسرائيلي”، بحسب الصحيفة.
وفي ضوء ذلك، اعتبرت الصحيفة البريطانية أن تمديد المرحلة الأولى هو أفضل على كل حال من لا شيء، مؤكدة أن المرحلة الثانية من الاتفاق، وهي الأكثر صعوبة، ستكون بمثابة خطوة كبيرة إلى الأمام.
“لكن عندئذ، يلوح سؤال المرحلة الثالثة الأبرز، والمتعلق بإعمار غزة”، بحسب الغارديان، التي رأت في إعلان الرئيس ترامب المتعلق بإنشاء “ريفييرا الشرق الأوسط” مملوكة للولايات المتحدة، مدعاةً للقلق بشأن إتمام الاتفاق.
وخلصت الغارديان إلى أنه “في الوقت الراهن؛ حيث الرهائن لا يزالون محتجزين، وحيث الظروف في غزة لا تزال رهيبة، يجب أن تتمثل الأولوية في الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار. وسواء كان هذا الاتفاق يصلح كأساس لحل طويل المدى للأزمة أم لا، يبقى من الضروري الآن إنقاذ حياة الناس”.