بايتاس: إصلاحات الحكومة في قطاع التعليم بدأت تعطي نتائجها.. وسنواصل هذا النفس الإصلاحي
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
قال مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الخميس، « إن إصلاحات الحكومة في قطاع التعليم بدأت تعطي نتائجها ».
وأوضح بايتاس في الندوة الصحافية التي أعقبت الاجتماع الأسبوعي للحكومة، أنه يفهم لماذا يستأثر موضوع التعليم بالاهتمام، مؤكدا أنه « أولوية بعد الصحراء المغربية ».
وشدد المسؤول الحكومي على أن « الإصلاحات التي همت القطاع كلها تم تقديمها أمام أنظار المجلس الحكومي وتمت المصادقة عليها، وبالتالي هي إصلاحات حكومية ».
وأضاف المتحدث، « الحكومة واعية بمواصلة النفس الإصلاحي في قطاع التعليم طبقا لمخرجات الحوار الاجتماعي، من خلال الحفاظ على المكتسبات وتنفيذ الالتزامات ».
ويرى بايتاس أنه « في السنتين الأوليتين، بدأت الإصلاحات تعطي نتائجها »، مشيرا إلى أنه قدم في الأسابيع الماضية مؤشرات كثيرة حول ذلك
كلمات دلالية التعليم الحكومة بايتاسالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: التعليم الحكومة بايتاس
إقرأ أيضاً:
التنسيقية تدين قرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، عن إدانتها الشديدة واستنكارها البالغ لقرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وإغلاق المعابر المستخدمة في الإغاثة الإنسانية، في انتهاك صارخ لكافة القوانين والمواثيق الدولية التي تنص على ضرورة تأمين وصول المساعدات الإنسانية للمدنيين في مناطق النزاع.
وقالت التنسيقية: إن هذا القرار التعسفي يُفاقم من الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث يواجه المدنيون، وخاصة النساء والأطفال وكبار السن، أوضاعًا مأساوية من نقص الغذاء والدواء والمستلزمات الطبية، في ظل استمرار العمليات العسكرية والتصعيد غير المبرر.
وأكدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن منع دخول المساعدات الإنسانية يُعد جريمة ضد الإنسانية تستوجب موقفًا حازمًا من المجتمع الدولي، كما تدعو الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والدولية إلى تحمل مسؤولياتها والضغط على إسرائيل لإعادة فتح المعابر فورًا، وضمان التدفق الآمن للمساعدات الإنسانية إلى غزة، وفقًا للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف.
وتشدد التنسيقية، على موقفها الثابت والداعم للقضية الفلسطينية، وعلى أهمية التزام كافة الأطراف بتنفيذ جميع مراحل وبنود وقف إطلاق النار، كما تؤكد أن وقف المساعدات الإغاثية كمحاولة جديدة للضغط على سكان القطاع نحو التهجير أمر بالغ الخطورة، يضر بأطر السلام في المنطقة.
وتدعو التنسيقية جميع القوى الفاعلة دوليًا وإقليميًا إلى التحرك العاجل لوقف هذا الانتهاك، وتوفير الحماية الإنسانية للشعب الفلسطيني، ورفع الحصار المفروض على غزة، تمهيدًا لحل سياسي شامل وعادل يضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.