بايتاس: إصلاحات الحكومة في قطاع التعليم بدأت تعطي نتائجها.. وسنواصل هذا النفس الإصلاحي
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
قال مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الخميس، « إن إصلاحات الحكومة في قطاع التعليم بدأت تعطي نتائجها ».
وأوضح بايتاس في الندوة الصحافية التي أعقبت الاجتماع الأسبوعي للحكومة، أنه يفهم لماذا يستأثر موضوع التعليم بالاهتمام، مؤكدا أنه « أولوية بعد الصحراء المغربية ».
وشدد المسؤول الحكومي على أن « الإصلاحات التي همت القطاع كلها تم تقديمها أمام أنظار المجلس الحكومي وتمت المصادقة عليها، وبالتالي هي إصلاحات حكومية ».
وأضاف المتحدث، « الحكومة واعية بمواصلة النفس الإصلاحي في قطاع التعليم طبقا لمخرجات الحوار الاجتماعي، من خلال الحفاظ على المكتسبات وتنفيذ الالتزامات ».
ويرى بايتاس أنه « في السنتين الأوليتين، بدأت الإصلاحات تعطي نتائجها »، مشيرا إلى أنه قدم في الأسابيع الماضية مؤشرات كثيرة حول ذلك
كلمات دلالية التعليم الحكومة بايتاسالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: التعليم الحكومة بايتاس
إقرأ أيضاً:
منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين يهاجم الحكومة: لقد تحقق أعظم مخاوف
بغداد اليوم - متابعة
أعرب منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين، اليوم الثلاثاء (18 آذار 2025)، عن صدمته وغضبه إزاء قرار الحكومة العودة إلى القتال قبل إنقاذ الرهائن المتبقين في قطاع غزة، مؤكدين بانه اعظم مخاوفهم قد تحققت.
وقال منتدى عائلات الرهائن، في بيان صدر اليوم الثلاثاء حول العودة إلى القتال في غزة: "لقد تحقق أعظم مخاوف العائلات والمختطفين ومواطني إسرائيل، لقد اختارت الحكومة الإسرائيلية التخلي عن المختطفين".
وأضاف البيان "نشعر بالصدمة والغضب والقلق إزاء التعطيل المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من الأسر لدى حماس، إن العودة إلى القتال قبل عودة آخر مختطف ستأتي على حساب 59 رهينة ما زالوا في غزة والذين كان من الممكن إنقاذهم وإعادتهم".
وتعتقد إسرائيل أنه من بين الرهائن الـ 59 المتبقين في قطاع غزة، يوجد 24 منهم ما زالوا على قيد الحياة، وفق ما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" اليوم الثلاثاء.
ومن بين الرهائن مواطن أمريكي واحد على قيد الحياة، وهو عيدان ألكسندر، مزدوج الجنسية، والذي كان يخدم في الجيش الإسرائيلي عندما اختطفته "حماس" في السابع من أكتوبر 2023.
وبعد نحو 15 شهرا على اندلاع الحرب في قطاع غزة عقب هجوم "حماس" غير المسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، بدأ في 19 كانون الثاني الماضي تطبيق وقف لإطلاق النار بين إسرائيل والحركة الفلسطينية تم التوصل إليه بوساطة أمريكية وقطرية ومصرية.
وامتدت المرحلة الأولى من الاتفاق ستة أسابيع استعادت خلالها إسرائيل 33 من الرهائن الذين خطفوا بمعظمهم في يوم الهجوم، بينهم ثمانية قتلى، فيما أفرجت الدولة العبرية عن نحو 1800 معتقل فلسطيني كانوا في سجونها.
وانتهت المرحلة الأولى من الاتفاق في الأول من اذار من دون توافق بشأن المراحل التالية.