ليام نيسون يعتزل أفلام الأكشن: عمري 72 عامًا ولا يمكنك خداع الجمهور
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يخطط النجم الأيرلندي ليام نيسون، لاعتزال أفلام الحركة والأكشن العام المقبل بعد تألق في هذا النوع دام قرابة العقدين.
تحدث المرشح لجائزة الأوسكار إلى مجلة "People" وسخر من اعتزاله النوع الذي أشعل النصف الأخير من حياته المهنية في التمثيل. ففي السبعينيات من عمره، يواصل نيسون أداء مشاهد القتال الخاصة به بمساعدة من المتعاون القديم في الأعمال المثيرة مارك فانسيلو.
وقال نيسون للمجلة: "عمري 72 عامًا، ولابد أن أتوقف عن ذلك في مرحلة ما. لا يمكنك خداع الجمهور. لا أريد أن يقاتل مارك من أجلي في مشاهد القتال".
ورغم أن نيسون لم يحدد بعد موعدًا محددًا لآخر دور له في فيلم أكشن، إلا أنه قال إنه من المرجح أن يكون في عام 2025، مضيفًا: "ربما في نهاية العام المقبل. أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب".
في حين يخطط نيسون للتقاعد عن أفلام الحركة في وقت ما في عام 2025، إلا أنه يواصل تصويرها في الوقت الحالي. وقد تم اختياره في وقت سابق من هذا العام للتمثيل مع زاكاري ليفي في فيلم "Hotel Tehran"، وهو فيلم إثارة وحركة جديد من إخراج جاي موشي. وتم تصوير المشروع في أواخر الصيف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ليام نيسون أفلام الحركة
إقرأ أيضاً:
«تيشيرت وآثار خنق».. كيف حاولت «رحمة» خداع أسرتها بعد تخلصها من شقيقها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تجري الجهات المختصة بالجيزة التحقيقات حول اتهام فتاة بالصف الثانوي بقتل شقيقها بعدما شاهدها اثناء مشاهدتها أفلام إباحية.
وكشفت التحقيقات أن الفتاة تخلصت من شقيقها الأصغر ذو ال١٠ سنوات، بخنقة بتيشيرت، بعدما هددها بفضح أمرها أمام والدها، وإخباره بأنه شاهدها تشاهد أفلام اباحية، وحاولت الهروب من تلك التهمة وأقنعت اسرتها بأنه سقط من سلم العقار.
وأضافت التحقيقات حينما تقدمت الأسرة بطلب لاستخراج تصريح الدفن، قام مفتش الصحة بتوقيع الكشف الطبي على جثة الطفل، وحينها تبين وجود آثار خنق بجسد الطفل ما يدعو لوجود شبهة جنائية.
على الفور قامت النيابة العامة بفتح التحقيق واستجواب الأسرة، وتبين أن لحظة وقوع الحادث كان الأب والأم خارج المنزل، والفتاة وشقيقها متواجدين بمفردها، وحينما تمت مواجهة الفتاة بما حدث لشقيقها اعترفت بالواقعة.
وقالت الفتاة، إن شقيقها دخل عليها الغرفة فوجدها تشاهد فيلم اباحي فهددها بفضح امرها أمام والدها، فاضطرت للتخلص منه.
وقررت جهات التحقيق حبس الفتاة وطلبت التحريات حول الواقعة كما أمرت بتشريح جثمان الطفل وإعداد تقرير مفصل حول ملابسات الوفاة وصرحت بالدفن عقب بيان الصفة التشريحية.
تلقي ضباط مباحث مركز شرطة أوسيم بمديرية أمن الجيزة، إشارة من المستشفى تفيد بإستقبال "أحمد" 10 سنوات، به آثار خنق وادعاء سقوط من أعلي السلم علي غير الحقيقة ومقيم بدائرة المركز.
علي الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ وبالفحص وبالتقابل مع والدي الطفل افادا بأنهما عقب عودتهما للمنزل تفاجئا بأخبار نجلتهما "رحمة" 17 سنة، بوفاة شقيقها عقب سقوطه من أعلى السلم، وبمناقشة الفتاة ومواجهتها بما أسفر عنه تقرير الطبيب الشرعي بوجود آثار خنق برقبة شقيقها ووجود شبهة جنائية اقرت بارتكاب الواقعة.
بتطوير مناقشتها اعترفت بأنها أثناء مشاهدتها فيلم إباحي داخل غرفتها تسلل شقيقها المجني عليه للغرفة وشاهدها في ذلك الوضع وقام بتهديدها وأخبرها بأنه سوف يبلغ والدها "هقول لبابا" لتحاول الفتاة تنحيته عن ذلك دون جدوى فقامت بخنقه بإشارب وادعت سقوطه من السلم وتعلقه من ملابسه بحافة السلم لإبعاد الشبهة عن نفسها.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.