تجديد حبس راقصة بتهمة نشر فيديوهات فاضحة على التيك توك
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
قررت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار طارق ابو زيد داود، تجديد حبس "راقصة" 45 يوما على ذمة التحقيق، بتهمة نشر فيديوهات مخلة بالآداب على التيك توك.
صدر القرار بعضوية المستشارين، حاتم عبد الفتاح أبو شنب وبشير عبد الرؤوف بشير وأمانة سر محمد الجمل وإيهاب شكرى.
وكانت الإدارة العامة لمباحث الآداب ألقت القبض على راقصة بعد نشر فيديوهات لها مخلة بالآداب وتحرض على الفسق عبر مواقع التواصل الاجتماعى تيك توك، حيث اعتادت المتهمة على الظهور بملابس فاضحة والاتيان بايحاءات جنسية، فتم القبض عليها فى منطقة حدائق الاهرام واحالتها للنيابة العامة التى قررت حبسها،واليوم تم تجديد حبس المتهمة 45 يوما.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حبس راقصة فيديوهات فاضحة التيك توك
إقرأ أيضاً:
"إف بي آي" يكشف فيديوهات مزيفة عن الانتخابات الأمريكية
قال مكتب التحقيقات الفيدرالي "أف بي آي"، إنه كشف مقطعي فيديو مزيفين، عن الانتخابات الرئاسية الأمريكية،منسوبان إليه.
وحسب شبكة "إيه بي سي نيوز" قال المكتب: "نحن على علم بمقطعي فيديو، يزعم فيهما كذباً، أنهما لمكتب التحقيقات الفيدرالي، عن بضمان أمن الانتخابات. يزعم الشريط الأول أن المكتب اعتقل 3 مجموعات متورطة في تزوير الانتخابات. فيما الفيديو الثاني عن دوغلاس إيمهوف، زوج نائب الرئيس الأمريكي، والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس".The FBI said it is "aware" of two fake videos claiming to be from the agency and related to the 2024 election.
Read more: https://t.co/3sb65EwW4a pic.twitter.com/0CvGPavcsA
وأوضح المكتب أن "مقاطع الفيديو مزيفة، ولا علاقة لمكتب التحقيقات الفيدرالي بها، والمعلومات فيها غير صحيحة ولا تتوافق مع الواقع".
وأضاف أن "محاولات الخداع بمحتوى زائف حول عمليات مكتب التحقيقات الفيدرالي، تقوض عمليتنا الديمقراطية وتهدف إلى تآكل الثقة في النظام الانتخابي"، داعياً الأمريكيين إلى البحث عن معلومات الانتخابات والتصويت من مصادر موثوقة.
ووفقاً لتقديرات المكتب، فإن مقاطع الفيديو المزيفة من عمل جهات أجنبية، خاصة من روسيا والصين وإيران، إلا أن المكتب لم يوجه اتهاماً رسمياً بعد لأي دولة.
ومن جهتها، قالت مديرة وكالة الأمن السيبراني، جين إيسترلي، في مقابلة مع كبير القضاة بيير توماس للشبكة، الخميس: "علينا أن نفهم ما يريده هؤلاء الخصوم. إنهم يريدون شيئين فقط.تقويض ثقة الأمريكيين في انتخاباتنا وثقتهم في الديمقراطية، وتأجيج الخلاف الحزبي".
وأضافت "إنهم يريدون تحريض الأمريكيين ضد بعضهم البعض، ويبحثون عن أي فرصة لإثارة الغضب، ونحن نعلم أن الغضب يساوي المشاركة".