الوزير الأغبري يناقش مع منظمة سول مستوى تنفيذ المشاريع التنموية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
شمسان بوست / عدن:
ناقش وزير الإدارة المحلية حسين الأغبري، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع ممثلي منظمة سول، تقارير الأداء لتنفيذ المشاريع والبرامج التنموية للوحدات الإدارية الممولة عبر الإتحاد الأوروبي ومنظمات الأمم المتحدة.
وأشاد الوزير الأغبري، بالجهود التي يبذلها الشركاء المحليين في تنفيذ المشاريع التنموية والهادفة لبناء وتأهيل قدرات السلطات المحلية الإدارية والفنية على مستوى كآفة القطاعات الخدمية.
من جانبهم، أستعرض ممثلو منظمة سول للتنمية التقرير النهائي، للمشاريع والبرامج المنفذة التابعة لمشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية في اليمن..معربين عن شكرهم وتقديرهم لقيادات الوزارة المساهمة في تنفيذ ونجاح كآفة البرامج والأنشطة في المحافظات المستهدفة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
10 % ارتفاعًا في أسعار الفضة بالسوق المحلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفعت أسعار الفضة بالأسواق المحلية بنسبة 10 %، منذ بداية تعاملات الأسبوع، يوم الإثنين الماضي، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 3% ، حيث دفعت مخاوف الصراع بين روسيا وأوكرانيا، المستثمرين للتحوط بالملاذات الآمنة ومن بينها معدن الفضة، وفقًا لتقرير “مركز الملاذ الآمن” Safe Haven Hub .
وأوضح التقرير، ارتفاع أسعار الفضة بالأسواق المحلية بنحو 4 جنيهات، حيث افتتح سعر جرام الفضة عيار 800 التعاملات عند 40 جنيها، وسجل في تعاملات اليوم مستوى 44 جنيهًا، في حين ارتفعت أسعار الفضة بالبورصة العالمية بنحو 0.92 دولار، حيث افتتحت الأوقية التعاملات عند مستوى 30.19 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 31.11 دولارًا.
أضاف، تقرير “مركز الملاذ الآمن”، أن سعر جرام الفضة عيار 999 سجل 55 جنيهًا، وسجل سعر جرام الفضة عيار 925 نحو 51 جنيهًا، في حين سجل الجنيه الفضة (عيار 925) مستوى 408 جنيهًا.
وأوضح التقرير، أن ارتفاع أسعار الفضة بالأسواق المحلية، يعزي لارتفاع الأوقية بالبورصة العالمية، وارتفاع سعر صرف الدولار بالسوق المحلية.
وأضاف، “مركز الملاذ الآمن”، إلى أن تزايدة التوترات الجيوسياسية، مع ضعف الاقتصاد الأمريكي، يعززان جاذبية الفضة كاستثمار للتحوط ضد التضخم وانخفاض قيمة العملة.
وارتفاع الطلب الاستثماري على الفضة كتحوط ضد التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، فمن منذ مارس 2020، تفوق سعر الفضة على العديد من السلع الأخرى، مدفوعًا بالطلب المتعدد الأوجه على المعدن الرمادي، ما بين الصناعي والاستثمار، حيث لعبته الفضة دورًا مهمًا في قطاع الطاقة المتجددة ، لاسيما الألواح الشمسية، والإلكترونيات.
كما أدى توجه دول مجموعة البريكس إلى إلغاء الدولرة، والاعتماد على الذهب والفضة كعملة احتياطية، أسهم في ارتفاع الطلب على المعادن الثمنية.