رجع ساعتك 60 دقيقة.. موعد انتهاء التوقيت الصيفي في مصر وبدء الشتوي 2024
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
رجع ساعتك 60 دقيقة.. موعد انتهاء التوقيت الصيفي في مصر وبدء الشتوي 2024، سؤال يبحث عن إجابته الكثير خلال الأيام الحالية تزامنا مع قرب انتهاء التوقيت الصيفي رسميا في مصر بعد طول انتظار نحو 6 أشهر على بدء العمل به العام الجاري.
وتستعرض بوابة “الفجر” في التقرير التالي موعد بدء التوقيت الشتوي 2024، في مصر، بالإضافة إلى مواقيت الصلاة الجديدة، بعد تطبيق التوقيت الشتوي.
موعد بدء التوقيت الشتوي 2024
ويزيد البحث أيضا عن موعد بدء التوقيت الشتوي 2024 وتطبيقه رسميا بالتزامن مع انقضاء النصف الأول من شهر أكتوبر وانخفاض درجات الحرارة الملحوظ وانتهاء فصل الصيف رسميا في 21 سبتمبر الماضي، كما يبحث الكثير عن موعد فصل الشتاء.
وجرى تطبيق التوقيت الصيفي 2024، في إبريل الماضي وينتظر الملايين تأخير الساعة 60 دقيقة خاصة الطلبة بالتزامن مع تطبيق مواعيد الغلق الشتوية للمحلات.
يبحث الملايين في هذه الأيام عن موعد بدء التوقيت الشتوي 2024 في مصر ومتى يبدأ رسميا يهتم به الكثير، حيث أن الموعد المحدد لم يتغير، والمقرر الشهر الجاري وفقا للقانون.
وكانت قد نشرت الجريدة الرسمية في عددها الإثنين 17 إبريل 2023 قرار رئيس الجمهورية بشأن تقرير نظام التوقيت الصيفي.
جاء نص القرار: اعتبارا من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام ميلادى، تكون الساعة القانونية في جمهورية مصر العربية الساعة حسب التوقيت المتبع مقدمة بمقدار ستين دقيقة.
موعد بدء العمل بالتوقيت الشتوي في مصر
ينتظر الملايين من محبي الشتاء موعد التوقيت الشتوي في مصر، وموعد انتهاء التوقيت الصيفي وإرجاع عقرب الساعة 60 دقيقة عندما تدق الساعة 12 صباحا في يوم الجمعة (منتصف ليل الخميس) الذي أعلنت عنه الحكومة في القانون الخاص بالتوقيت الصيفي وهو القانون رقم 24 لسنة 2023.
وانتهى فصل الصيف رسميا في سبتمبر الماضي، وبدأ فصل الخريف يوم 22 سبتمبر، وهو يوم الاعتدال الخريفي، ووقت تعامد الشمس على خط الاستواء، وطوله 89 يوما و20 ساعة، وانتهى فصل الصيف رسميا يوم 21 سبتمبر.
اقترب جدا موعد بدء التوقيت الشتوي 2024 حيث يتم تأخير الساعة 60 دقيقة لتصبح الحادية عشرة بدلا من الثانية عشرة، إذ جرى تقديم الساعة 60 دقيقة يوم 26 أبريل الماضي الجمعة الأخيرة من الشهر، ويكون موعد انتهاء التوقيت الصيفي ووقف العمل به في الخميس الأخير من أكتوبر أي الأسبوع المقبل، ليبدأ التوقيت الشتوي مع اول ثانية في يوم الجمعة التالي له حيث تعود الساعة من الثانية عشرة منتصف الليل إلى الساعة الحادية عشرة مساءً الخميس 31 أكتوبر.
موعد بدء التوقيت الشتوي 2024 في مصر سيكون هذا الشهر، وسيتم العودة للتوقيت الشتوي وإنهاء التوقيت الصيفي مع انتاهار الخميس 31 من أكتوبر، ومع 12:00 صباح الجمعة يتم تأخير الساعة 60 دقيقة عودة إلى مساء الخميس مرة آخرى.
العمل بنظام التوقيت الصيفي
يذكر أن مجلس الوزراء وافق في 1 مارس 2023، على مشروع قانون لعودة العمل بنظام التوقيت الصيفي والتوقيت الشتوي، وذلك بهدف ترشيد استهلاك الطاقة في ضوء ما يشهده العالم من ظروف ومتغيرات اقتصادية، وتحقيقًا لذلك تقدمت الحكومة بمشروع القانون ليعمل به بحيث تقدم الساعة بمقدار ستين دقيقة اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر إبريل، وذلك حتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل سنة ميلادية.
وبحسب المجلس، يهدف مشروع قانون التوقيت الصيفي إلى زيادة الساعة للتوقيت الرسمي بمقدار ساعة واحدة خلال الصيف، وتُتيح هذه الزيادة فرصة الاستفادة من ساعات النهار الطويلة خلال فصل الربيع وصولًا إلى ذروة فصل الصيف، ومع حلول فصل الشتاء، تبدأ ساعات النهار في التقلص، مما يُؤدي إلى تقليص هذه الزيادة والعودة إلى التوقيت الشتوي.
مواقيت الصلاة الجديدة
تعتبر مواقيت الصلاة الجديدة بعد تطبيق التوقيت الشتوي، من أبرز ما يبحث عنه الملايين من المسلمين، إذ أعلنت الهيئة المصرية العامة للمساحة، مواقيت الصلاة الجديدة تزامنًا مع تطبيق التوقيت الشتوي بداية نوفمبر المقبل.
وجاءت مواقيت الصلاة الجديدة بعد تطبيق التوقيت الشتوي كما يلي /
مواقيت الصلاة بالتوقيت الشتويالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2024 التوقيت الشتوي 2025 التوقيت الشتوي الآن موعد انتهاء التوقیت الصیفی موعد بدء التوقیت الشتوی 2024 مواقیت الصلاة الجدیدة تطبیق التوقیت الشتوی الساعة 60 دقیقة فصل الصیف فی مصر من شهر
إقرأ أيضاً:
لماذا زار أمير قطر إيران في هذا التوقيت؟
حظيت زيارة أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى إيران بأهمية كبيرة في ظل التطورات السياسية المتلاحقة في المنطقة، خاصة لقاءه مع الرئيس مسعود بزشكيان والمرشد الإيراني علي خامنئي.
وفي هذا الإطار، قال مدير مكتب قناة الجزيرة في طهران عبد القادر فايز إن الزيارة تأتي في توقيت حرج و"شرق أوسط ملتهب"، خاصة على صعيد القضية الفلسطينية التي قال إنها احتلت حصة الأسد في لقاءات الشيخ تميم مع القادة الإيرانيين.
ووفق فايز، تأمل إيران تمديد الهدنة في قطاع غزة والدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، رغم تأكيدها بأن ثمة مؤشرات تظهر استعداد تل أبيب للعودة إلى الحرب.
وبناء على ذلك، تدعم طهران الدور القطري في مسألة تثبيت الهدنة والعمل على إنجاح المرحلة الثانية من اتفاق غزة وصولا إلى إعادة إعمار ما دمرته الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.
وكان الديوان الأميري القطري قد ذكر -في بيان- أن أمير قطر والرئيس الإيراني بحثا اليوم الأربعاء "العلاقات الثنائية بين البلدين والسبل الكفيلة بتنميتها وتطويرها، لا سيما في مجالات الاقتصاد والتجارة والطاقة، وأهمية تطوير الفرص الاستثمارية بين البلدين في شتى المجالات"، وكذلك جرى مناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
إعلانوقال الديوان الأميري القطري إن الشيخ تميم التقى أيضا المرشد الإيراني بحضور الرئيس بزشكيان، وجرى خلال اللقاء "استعراض علاقات التعاون والصداقة القائمة بين البلدين بالإضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل".
وخلال مؤتمر صحفي مع بزشكيان، أكد أمير قطر أن المنطقة تشهد تحديات تتطلب التشاور والتنسيق، مشددا على أن الحوارات والتفاهمات تدعم الاستقرار في المنطقة وتعزز ازدهار دولها وشعوبها.
الملف السوريواحتل الملف السوري مساحة مهمة في النقاشات القطرية الإيرانية وفق مدير مكتب الجزيرة في طهران، إذ أتت زيارة الشيخ تميم في توقيت حرج بعد الإطاحة بنظام الرئيس السابق بشار الأسد وانتصار الثورة السورية ومجيء إدارة سورية جديدة لها علاقات جيدة مع الدوحة.
وبناء على ذلك، تأمل إيران من قطر -وفق فايز- "فك جزء من الاشتباك بين دمشق وطهران، والرغبة في فتح علاقات صحية بين الجانبين"، مشيرا إلى أن لقاء أمير قطر مع المرشد الإيراني يعد الأهم لأنه عادة يناقش قضايا ذات أبعاد إستراتيجية إقليميا ودوليا.
وخلال المؤتمر الصحفي المشترك، تحدث أمير قطر عن أهمية إنجاح العملية السياسية الشاملة في سوريا، في حين قال الرئيس الإيراني إنه أجرى مشاورات مع أمير قطر بشأن التطورات الراهنة في المنطقة وشدد على وحدة الأراضي السورية وحق الشعب السوري في تقرير المصير.
وأعرب بزشكيان عن إيمانه بأن دول المنطقة بإمكانها أن تعمل على تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة، مضيفا أن تعزيز وتوسيع العلاقات في كافة المجالات مع دول المنطقة من السياسات الأساسية لطهران.
وكان أمير قطر زار العاصمة السورية نهاية الشهر الماضي، في أول زيارة يجريها رئيس دولة إلى دمشق منذ أن أطاح تحالف فصائل مسلّحة بنظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024.
إعلانوأجرى الشيخ تميم -خلال الزيارة- محادثات ثنائية مع الرئيس السوري أحمد الشرع، وجدد موقف بلاده الداعم لوحدة سوريا وسيادتها واستقلاله.
وشدد أمير قطر على الحاجة الماسة لتشكيل حكومة تمثل جميع أطياف الشعب السوري، مشيدا بجهود الإدارة السورية لتحقيق الاستقرار، والحفاظ على مقدرات الدولة.