حيار : اشتغلت في ظروف صعبة.. وزيرة الأسرة والتضامن الجديدة: سأعمل بجدية لتحقيق الأفضل
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
جرى اليوم الخميس بالرباط، حفل تسليم السلط بين الوزيرة السابقة في التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة عواطف حيار ونعيمة بنيحيى التي عينها جلالة الملك محمد السادس وزيرة جديدة.
وفي أول تصريح لها للصحافة عقب تسلم مهماها تعهدت بنيحيى بـ”العمل بجد داخل الوزارة بما يليق من طموحات الشعب المغربي تحت التوجيهات الملكية السامية لجلالة الملك محمد السادس والمقتضيات الدستورية، وأيضا من أجل مواصلة البرنامج الحكومي لحكومة صاحب الجلالة التي يقودها رئيس الحكومة عزيز أخنوش”.
وتعهدت بنيحيى بـ”الإشتغال بمسؤولية وجدية من أجل تحقيق أحسن النتائج لفائدة الشعب المغربي قاطبة”.
بدورها قالت الوزير السابقة عواطف حيار في حفل تسليم السلط ، إنها “اشتغلت مع فريقها في ظروف صعبة حيث أن الحكومة مرت بمجموعة من التحديات و لأن القطاع صعب وليس سهلا”.
و قالت حيار إن “قطاع التضامن والأسرة ليس بالقطاع السهل فيه العديد من التحديات ومع ذلك تمكنا من تحقيق الكثير من الإنجازات المهمة”. متمية النجاح للوزير الجديدة ولكاتب الدولة عبد الجبار الرشيدي في مهامهما الجديدة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: الإدارة الأمريكية لا تضغط بجدية على إسرائيل لإنهاء حرب غزة
أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث والدراسات، أن استمرار نتنياهو في الحرب، يدفعه إلى مواجهة تشكيل لجان التحقيق الرسمية بالإضافة لإجراء انتخابات للكنيسيت وهذا يعني إنهاء وجود اليمين في الحكم، وفقا ما تشير إليه استطلاعات الرأي على مدار العام الأخير، مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية اليوم غير هادئة ومنشغلة في ملفات أخرى.
وأضاف «حرب» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، اليوم، أن الحكومة الإسرائيلية لا تريد ولا ترغب في الذهاب لاتفاق لإنهاء هذه الحرب على غزة، وهي لأسباب سياسية داخلية في إسرائيل أو لأسباب شخصية تتعلق في الإئتلاف اليميني حيث يعتقد بنيامين نتنياهو، رئيس مجلس الوزراء الإسرائيلي أن الذهاب إلى الاتفاق تعني انتهاء نتنياهو سياسيًا.
أوضح مدير مركز ثبات للبحوث والدراسات، أن الإدارة الأمريكية ليست جادة في هذه الفترة للضغط على الحكومة الإسرائيلية للاتفاق على إنهاء هذه الحرب على غزة، وأن الحكومة الإسرائيلية تضع شروطًا تعجيزية أمام الوسطاء وحركة حماس قبل الدخول إلى الفترة الثانية من اتفاق الذي وقع في يناير الماضي عندما تطالب بإنهاء وجود حماس ونزع السلاح منها.
اقرأ أيضاً«مركز بحثي»: نتنياهو يشعر بالقلق من أي حوار بين الإدارة الأمريكية وحماس
الرئاسة الفلسطينية: نطالب بتدخل الإدارة الأمريكية لوقف العدوان الإسرائيلي المتواصل
صحيفة صينية: اتصال شي وترامب يؤكد استعداد الصين لعلاقة بناءة مع الإدارة الأمريكية الجديدة