أحيا الميجا ستار محمد حماقي إحتفالية ضخمة داخل فندق الماسه مدينة نصر بحضور كامل العدد ولفيف من نجوم الفن والمشاهير.

حضر حماقي بصحبة مدير أعماله المنتج حمدي بدر وبمجرد صعوده  على خشبة المسرح " تعالت هتافات وصيحات الاعجاب التي لم تنقطع طوال تواجده .

وحرص حماقي فى بداية فقرته على تحية الجمهور  لحفاوة الاستقبال ثم انطلق ليقدم عدد كبير من أغانيه المميزة التي تألق يها طوال مشواره الفني منها " زيها مين" و" لا ملامة"  ،" م البداية" ، "أحلى حاجة فيكي"  و" "هوا دا حبيبي" و "جمالها استثنائي" ،"أدرنالين " و "قلبي حبك جدا جدا" و  "لمون نعناع" و"حبيت المقابلة".

. بالاضافة الى بعض أغاني ألبومه الخير "هو الأساس" منها "العقد اللولي".

واختتم حماقى بأغنية  "أم الدنيا" والتي اشعلت المزيد من أجواء البهحة والإثارة.

كان صمن الحضور من نجوم الفن والمشاهير رانيا فريد شوقي والاعلامية سهير جودة ونسرين إمام ودكتور سامر يوسف وحرمه مهندسة الديكور رباب عبد العاطي  .. وغيرهم .


على جانب آخر حصد حماقي مؤخرا نجاحات غير مسبوقة علي المستوي العربي والخليج بمواسم الرياض وجدة وجولة المملكة ودبي والكويت وقطر  ..بالإضافة الى جولته العالمية الناجحه مؤخرا بكندا والولايات المتحدة الأمريكية.


كما حقق نجاحا كبيرا خلال إحيائه لختام الدورة الدورة ال 57 لمهرجان قرطاج الدولى بتونس والذى وصفه الجمهور التونسى عبر مواقع التواصل الإجتماعي ب "حفلة الأحلام " توجه بعده حماقى ل عمان لإحياء حفلا غنائيا ضخما للجمهور الأردني وسط المزيد من آجواء الإثارة.

0ac5a5c2-963e-4814-b54d-79e1373c52be 0bb411bb-fbf6-4d38-8b86-1a5bc609a193 5cc4fcc2-ef07-43f3-871f-63660b8929ab 6a989097-182c-4285-b3e6-9ff859aedeea 6e0e5a29-5110-4d59-8aa3-82cb72df498b 08f18b0e-6cc2-403e-8690-dbc334a44d17 8d9f993e-0d2d-4c4a-8d2d-e14bce3d25e6 9d6dc3f1-3504-406e-aaa4-a359755bf9c9 28c5f078-3766-4918-87ba-9c4e65d33ffe 043b9fd4-388c-498d-9cd3-550ca90290bc 58b06e14-e3c6-426e-82b3-ba7f7c25f91a 5340d80c-195a-459c-aaee-fe24f8726535 6903c7fa-9a17-4a4d-9a75-86808efd65ee 20082f2c-e7c7-441c-978c-3e8e7113fd34 65760507-6779-44b6-909d-fe9957936a52 a4a30d80-e92d-4ea3-a1e3-64ba0d5831ce abbd2945-01d8-464b-9817-da6f168116b7 bc8e1ba1-8035-41da-89c3-445ed6f54077 e77cbd41-db41-4594-a524-c33483fb4d6d e98e1a07-71ad-409e-b749-73ec1844e93d (1) e98e1a07-71ad-409e-b749-73ec1844e93d ea0b51fc-0ff3-4ebc-9e95-8104511db694 eb3dce5f-a44d-4fe6-859f-e1746532c3bb f891659e-3600-4e96-84ac-b689b96d6fba

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد حماقي مهرجان قرطاج احتفالية ضخمة الإعلامية سهير جودة

إقرأ أيضاً:

نجوم النعائم

لطالما كان للنجوم حضور قوي في الثقافة العربية، ولا تزال الكثير منها تحمل أسماء عربية حتى اليوم، وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم، حيث قال الله تعالى في سورة الأنعام: «وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۗ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ»، وارتبط العرب بالنجوم بشكل وثيق، فأطلقوا عليها أسماء ووصفوها بدقة، ولم يقتصر تأثيرها على علم الفلك وحسب، بل امتد أيضًا إلى الشعر والأدب، حيث تغنّى بها الشعراء وحيكت حولها الأساطير، مستخدمينها لرسم صور خيالية تربط بين النجوم وتوضح مواقعها في السماء ضمن حكايات وقصص مشوقة.

واليوم أيضا لن نتحدث عن نجم مفرد، بل سنتحدث عن مجموعة من النجوم وقد أطلق عليها العرب اسم نجوم النعائم، وقسموها إلى النعائم الشمالية وهي أربعة نجوم تشكل جزءًا من «إبريق الشاي» الشهير في كوكبة القوس، والنعائم الجنوبية وهي أربعة نجوم في الكوكبة نفسها، وفقًا للمعاجم اللغوية ف«النَّعائِم» هو جمع لكلمة «نَعامة»، ويشير إلى مجموعة من النجوم التي تشكل منزلة من منازل القمر، تُصور على هيئة النعامة، وقد كانت النعامة أحد الحيوانات التي تعيش في الصحراء العربية، وقد وصفها الشعراء في معلقاتهم وقصائدهم، فلا غرابة حين يقومون بتسمية النجوم المتناثرة في السماء بقطعان النعام.

وفقًا للتقويم الفلكي العربي، تُعتبر «النعايم»، المنزلة الرابعة من منازل فصل الشتاء، وتبدأ في 15 يناير وتستمر لمدة 13 يومًا خلال هذه الفترة، يكون الطقس شديد البرودة، خاصة في الليل والصباح الباكر، وقد اعتمد العرب القدماء على منازل القمر والنجوم، بما في ذلك «النعائم» لتحديد مواعيد الزراعة والأنشطة الفلاحية، خلال هذه الفترة، وكان المزارعون يجهزون أراضيهم للزراعة، حيث تُزرع خلالها الكثير من المحاصيل، كما استخدم المغاربة «المنازل» لتحديد مواعيد الزراعة، وحصاد المحاصيل، وغرس الأشجار، وجني الغلات، بالإضافة إلى تحديد مواسم الصيد البري وقنص الطيور.

ولأن «النعائم»، تشير إلى مجموعة من النجوم وليس نجمًا واحدًا، فإن خصائصها الفلكية التي أثبتتها الدراسات الحديثة تشير إلى أنها تختلف من نجم لآخر من حيث القطر ودرجة الحرارة، والبعد عن الأرض، ولكن تتراوح أحجام النجوم بين حوالي 5% من حجم الشمس إلى حوالي عشرة أضعاف قطر الشمس، أما درجات الحرارة السطحية للنجوم، فتتراوح بين 3,500 درجة كلفن للنجوم الحمراء الصغيرة إلى 30,000 درجة كلفن أو أكثر للنجوم الزرقاء الكبيرة.

وإذا أتينا إلى الشعر العربي وورود هذه النجوم فيه فنجدها في كل العصور الأدبية في الشعر العربي، كما نجد لها شواهد في المنظومات والقصائد العمانية، فنجد مثلا الشاعر العماني سليمان النبهاني يصف قوم ويمدحهم بأنهم وصلوا في العلو والرفعة مكانة لم تصل لها نجوم النعائم فقال:

همُ القوم سادوا كلَّ حيٍ وشيَّدوا مراتبَ لم تبلغ مداها النَّعائمُ

ليوثٌ صناديد غُيوث هواطل جبال منيفات بحار خضارمُ

كما أن البحار العماني أحمد بن ماجد ذكرها في منظوماته الفلكية فقال:

والقَلبُ والشولَةُ والنَعَائِم

وَبَعدَهَا البَلدَةُ تَطلُع دائِم

ثُمَّ السعُودُ الأَربَعَة والفَرغُ

يا طال ما فُصِّل عليها الشُّرعُ

حتى أننا نجد أبو طالب بن عبد المطلب عم الرسول صلى الله عليه وسلم يذكر النعائم في مقطوعة شعرية وهو يصف أن بني هاشم بلغوا في المجد مكان نجوم النعائم، وذلك بفضل محمد صلى الله عليه وسلم حيث يقول:

لَقَدْ حَلَّ مَجْدُ بَني هاشمٍ

مَكانَ النَّعائِمِ وَالنَّثْرَةْ

وَخَيْرُ بَنِي هاشمٍ أَحْمَدٌ

رَسولُ الْإِلَهِ عَلَى فَتْرَةْ

ونجد الشاعر الجاهلي عامر بن الظرب العدواني يذكر النعائم في إحدى قصائده ويقرنها مع نجم النسر فيقول:

سَمَوْا فِي الْمَعالِي رُتْبَةً فَوْقَ رُتْبَةٍ

أَحَلَّتْهُمُ حَيْثُ النَّعائِمُ والنَّسرُ

أَضاءَتْ لَهُمْ أَحْسابُهُمْ فَتَضاءَلَتْ

لِنُورِهِمُ الشمْسُ الْمُنِيرَةُ وَالْبَدْرُ

في حين نجد أن الشاعر الأموي أبو طالب المأموني يذكر نجوم النعائم مقرونة بنجم السهى فيقول:

سيخلف جفني مخلفات الغمائم

على ما مضى من عمري المتقادم

بأرض رواق العز فيها مطنب

على هاشم فوق السهى والنعائم

ونرى الشاعر العباسي أبو العلاء المعري في لزومياته يذكر هذه النجوم في معرض مدح أحدهم ويذكر الصوم أيضا فيقول:

وَرِثتَ هُدى التَذكارِ مِن قَبلَ جُرهُمٍ

أَوانَ تَرَقَّت في السماءِ النَعائِمُ

وَما زِلتَ لِلدَينِ القَديمِ دِعامَةً

إِذا قَلِقَت مِن حامِليهِ الدَعائِمُ

وَلَو كُنتَ لي ما أُرهِفَت لَكَ مُديَةٌ

وَلا رامَ إِفطاراً بِأَكلِكَ صائِمُ

وإذا أتينا إلى الشاعر العباسي الشريف المرتضى نجده يشبه النوق وهي تمشي في الليل مثل نجوم النعائم التي تنتثر في السماء فيقول:

ركبوا قلائصَ كالنّعائمِ خرّقَتْ

عنها الظّلامَ بوَخْدِها تَخرِيقا

يَقطَعن أجوازَ الفَلا كمعابِلٍ

يمرُقن عن جَفْنِ القِسيِّ مُروقا

مقالات مشابهة

  • لبنان ينشر المزيد من القوات على الحدود السورية وسط اشتباكات متبادلة
  • زادت مؤخرا .. اعرف طرق علاج نزلات البرد والانفلونزا بدون أدوية
  • بعد هدفه في ليستر.. نجم مانشستر يونايتد: أتطلع لتجسيل المزيد من الأهداف
  • تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو
  • فتح أسواق مصر وهولندا بين البلدين أمام المزيد من المنتجات الغذائية .. تفاصيل
  • ترقيات واستقالات تحدث انقسامات داخل القناة الثانية دوزيم
  • دمياط .. الترويج لجذب المزيد من الاستثمارات بالمحافظة
  • وزير الإنتاج الحربي يوجه بالعمل على جذب المزيد من الاستثمارات وعقد شراكات استراتيجية
  • ليلة بروح الشباب يتألق فيها علي الألفي بساحة الهناجر.. صور
  • نجوم النعائم