حماقي يتألق باحتفالية ضخمة في مدينة نصر وسط النجوم والمشاهير.. صور
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أحيا الميجا ستار محمد حماقي إحتفالية ضخمة داخل فندق الماسه مدينة نصر بحضور كامل العدد ولفيف من نجوم الفن والمشاهير.
حضر حماقي بصحبة مدير أعماله المنتج حمدي بدر وبمجرد صعوده على خشبة المسرح " تعالت هتافات وصيحات الاعجاب التي لم تنقطع طوال تواجده .
وحرص حماقي فى بداية فقرته على تحية الجمهور لحفاوة الاستقبال ثم انطلق ليقدم عدد كبير من أغانيه المميزة التي تألق يها طوال مشواره الفني منها " زيها مين" و" لا ملامة" ،" م البداية" ، "أحلى حاجة فيكي" و" "هوا دا حبيبي" و "جمالها استثنائي" ،"أدرنالين " و "قلبي حبك جدا جدا" و "لمون نعناع" و"حبيت المقابلة".
واختتم حماقى بأغنية "أم الدنيا" والتي اشعلت المزيد من أجواء البهحة والإثارة.
كان صمن الحضور من نجوم الفن والمشاهير رانيا فريد شوقي والاعلامية سهير جودة ونسرين إمام ودكتور سامر يوسف وحرمه مهندسة الديكور رباب عبد العاطي .. وغيرهم .
على جانب آخر حصد حماقي مؤخرا نجاحات غير مسبوقة علي المستوي العربي والخليج بمواسم الرياض وجدة وجولة المملكة ودبي والكويت وقطر ..بالإضافة الى جولته العالمية الناجحه مؤخرا بكندا والولايات المتحدة الأمريكية.
كما حقق نجاحا كبيرا خلال إحيائه لختام الدورة الدورة ال 57 لمهرجان قرطاج الدولى بتونس والذى وصفه الجمهور التونسى عبر مواقع التواصل الإجتماعي ب "حفلة الأحلام " توجه بعده حماقى ل عمان لإحياء حفلا غنائيا ضخما للجمهور الأردني وسط المزيد من آجواء الإثارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد حماقي مهرجان قرطاج احتفالية ضخمة الإعلامية سهير جودة
إقرأ أيضاً:
بعد التسونامي الأول .. ترامب يستعد لتنفيذ المزيد من وعوده
سرايا - بعد بداية ولاية احتفالية، باشر دونالد ترامب اليوم الثلاثاء يومه الثاني في البيت الأبيض عازما على الإسراع في تطبيق عشرات المراسيم التي وقعها بعد تنصيبه، إنما وسط تساؤلات حول مدى واقعية طموحاته.
ويتوجه الرئيس السابع والأربعون للولايات المتحدة اليوم إلى الكاتدرائية الوطنية في واشنطن لحضور مراسم دينية تتسم بالرزانة، في تباين مع احتفالات أمس الاثنين.
فقد افتتح ترامب عهده الجديد بزخم مع توقيعه مراسيم تنفيذية تطبيقا لبرنامجه الانتخابي، تناولت مواضيع شتى من مكافحة الهجرة غير القانونية وتعزيز إنتاج المحروقات والإقرار بـ"جنسين ذكور وإناث" لا غير لوضع حد لـ"هذيان التحول الجنسي".
غير أن تساؤلات تطرح حول ما إذا كان ترامب الذي أبدى في غالب الأحيان خلال ولايته الأولى تمنعا حيال متطلبات الرئاسة، عازما فعلا أو حتى قادرا على المضي في التنفيذ الكامل لوعوده المدوية، ولا سيما في ظل الغالبية الضئيلة التي يحظى بها في الكونغرس.
حالة طوارئ وطنية
وأعلن ترامب الاثنين "عصر أميركا الذهبي يبدأ الآن"، بعد أدائه القسم تحت قبة الكابيتول، محاطا بعائلته وبشخصيات من اليمين المتطرف في العالم وعدد من أصحاب المليارات مثل رئيس مجموعة "ميتا" مارك زاكربرغ ومؤسس شركة "أمازون" جيف بيزوس وقطب التكنولوجيا إيلون ماسك.
فيما غصت القاعة بالعديد من كبار رؤساء الشركات فيما أقصي إلى خارجها عدد كبير من الشخصيات الجمهورية بينهم حكام ولايات، في مؤشر إلى الأهمية التي يعيرها الرئيس الجديد لأوساط الأعمال.
وإن كان البعض يأمل في رؤية ترامب أكثر هدوءا من قبل بعد عودته إلى البيت الأبيض، فقد خاب أملهم سريعا.
ففي خطاب قاتم وينم عن رغبة في الانتقام، توعد الجمهوري بمهاجمة "نخبة فاسدة وراديكالية"، أمام أنظار سلفه جو بايدن الذي لم يظهر أي رد فعل.
كما أعلن عن الخطوات الأولى من تحركه لوقف الهجرة، فأعلن "حالة طوارئ وطنية على الحدود الجنوبية" مع المكسيك، تسمح له بتعبئة القوات المسلحة "لدحر الغزو الكارثي لبلادنا". وقال "سنبدأ بطرد ملايين وملايين الأجانب المجرمين".
مطامع توسعية
كذلك كشف ترامب عن تدابير تشير إلى تراجع كامل عن السياسة الأميركية لمكافحة الاحترار المناخي. وأعلن الملياردير حالة طوارئ في مجال الطاقة بهدف زيادة إنتاج المحروقات في الولايات المتحدة، رغم أن البلد هو حاليا المنتج الأول في العالم.
هذا ويعتزم ترامب سحب بلاده مجددا من اتفاق باريس حول المناخ، مع العلم أن الولايات المتحدة هي الدولة الملوثة الأولى في العالم، وذلك بعد انسحابه منه خلال ولايته الأولى في قرار إلغاء بايدن لاحقا.
وفي تأكيد على مطامعه التوسعية، أكد ترامب أن الولايات المتحدة "ستستعيد" قناة بنما، وأن على الدنمارك أن "تتقبل فكرة" التنازل عن غرينلاند، وأن العلم الأميركي سيرفع على المريخ خلال ولايته.
وبعدما توعد ترامب لفترة طويلة بـ"الانتقام" من خصومه السياسيين، أصدر في المساء عفوا عن "أكثر من 1500" من أنصاره الذين أدينوا لضلوعهم في اقتحام مبنى الكابيتول في السادس من كانون الثاني/يناير 2021 لمنع الكونغرس من المصادقة على فوز بايدن.
أما الرسوم الجمركية المشددة التي تعهد بفرضها على بلدان مثل كندا والمكسيك، فلم يصدر قرارا بشأنها في اليوم الأول من رئاسته مثلما وعد، بل أرجأها إلى الأول من فبراير.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#الصين#ترامب#دينية#الكونغرس#الصحة#اليوم#المحروقات#الدولة#بايدن#الثاني#رئيس#الرئيس#القوات#باريس
طباعة المشاهدات: 1342
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 21-01-2025 03:48 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...