المغرب يستضيف حفل جوائز الأفضل من الكاف للعام الثاني تواليا
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) اليوم الخميس أن مدينة مراكش المغربية ستستضيف حفل توزيع جوائز الأفضل في القارة للعام الثاني تواليا يوم 16 ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وقال الكاف على موقعه إن "مراكش تستضيف للسنة الثانية على التوالي هذا الحدث الشهير بعد النسخة السابقة التي شهدت حضور عديد من المشاهير وحققت نجاحا كبيرا".
وأضاف أن "جوائز الكاف تحتفي بالإنجازات الاستثنائية للاعبي كرة القدم الأفارقة، سواء على مستوى الأندية أو المنتخبات الوطنية، وتصل الأمور إلى ذروتها مع توزيع الجوائز المرموقة للاعب العام في فئتي الرجال والنساء".
وفاز النيجيري فيكتور أوسيمن بجائزة لاعب العام في النسخة الأخيرة، بينما نالت مواطنته أسيسات أوشوالا الجائزة عن فئة السيدات.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي يحصل فيها لاعب من نيجيريا على الجائزة منذ نوانكو كانو عام 1999.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
بعد اختيار شمس الدين طالبي المغرب.. الإتحاد البلجيكي يلجأ للفيفا
زنقة 20 | متابعة
شهدت كرة القدم البلجيكية مؤخرًا ضغوطًا متزايدة بعد خسارة العديد من المواهب الشابة لصالح منتخبات وطنية أخرى، آخرهم كان شمس الدين طالبي المنضم حديثًا لقائمة المنتخب المغربي
ودفعت هذه الضغوطات الاتحاد البلجيكي لكرة القدم إلى مطالبة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل لوائحه الخاصة بالجنسية الرياضية، معتبرة إياها متناقضة.
وحسب صحيفة “africasoccer” طالب فينسنت مانيرت، المدير التقني للمنتخب البلجيكي، الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بتعديل القواعد المتعلقة باختيار اللاعبين لمنتخباتهم الوطنية.
ودعا إلى فرض قيود أكثر صرامة على قدرة اللاعبين على تغيير منتخباتهم الوطنية، مقترحًا أن يكون اللاعبون ملزمين بتحديد اختيارهم النهائي للمنتخب الوطني عند بلوغهم سن 18 عامًا، مع تحديد فترة زمنية محدودة بعد ذلك لتأكيد هذا القرار.
وفي حديثه عن الوضع، قال مانيرت: “يمكن للاعب أن يوقع أول عقد احترافي له في سن الخامسة عشرة، فلماذا لا يكون بإمكانه تحديد جنسيته الرياضية عند بلوغه السن القانونية؟ لماذا لا يُمنح فترة زمنية قصيرة، مثلاً 30 يومًا، لتأكيد اختياره؟”
وأضاف مانيرت أن التباين في قوانين الجنسية بين الدول يؤدي إلى ميزات غير عادلة، حيث يمكن لبعض اللاعبين في بعض الدول الحصول على الجنسية في بضعة أشهر، بينما في دول أخرى قد يستغرق الأمر سنوات.