أمير منطقة الرياض يدشن أعمال جمعية التنمية الزراعية بالرياض
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
المناطق_واس
دشن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، أعمال جمعية التنمية الزراعية بالرياض.
أخبار قد تهمك أمير منطقة الرياض يدشن أعمال جمعية التنمية الزراعية بالرياض 24 أكتوبر 2024 - 3:12 مساءً أمير منطقة الرياض يستقبل سفير إيطاليا المعين حديثًا لدى المملكة 21 أكتوبر 2024 - 3:57 مساءً
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن بندر بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس إدارة جمعية التنمية الزراعية بالرياض، وأعضاء مجلس إدارة الجمعية.
واطلع سموه على جهود الجمعية التي تستهدف تمكين المزارعين والجهات الحكومية والخاصة من خلال تقديم حلول متكاملة تشمل الاستشارات، والتطوير والأبحاث، والتدريب، والمدخلات الزراعية، والتكنولوجيا الزراعية الحديثة ، كما استمع إلى شرح حول مستهدفات الجمعية التي تسعى لتحقيق استدامة القطاع الزراعي وتعزيز الإنتاجية، مع التركيز على الابتكار والشراكات الإستراتيجية، تماشيًا مع رؤية المملكة 2030.
وثمن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن بندر بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس إدارة جمعية التنمية الزراعية بالرياض، دعم واهتمام سمو أمير المنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة الرياض أمیر منطقة الریاض
إقرأ أيضاً:
12000 ألف أسرة مهددة.. بيان عاجل أمام النواب بسبب عدم توثيق عقود أراضي التنمية الزراعية| مستند
تقدم النائب سليمان وهدان، عضو مجلس النواب، ببيان عاجل، بسبب عدم موافقة الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية الشيكات الخاصة بأقساط الأراضي الواقعة بزمام عدد ١٤ جمعية بإجمالي 25000 فدان جنوب بورسعيد.
فسخ تعاقدات الجمعياتوأشار النائب في بيانه ، إلى تهديد الهيئة للأهالي بفسخ تعاقدات تلك الجمعيات، بالرغم من أن تلك الجمعيات تشكل الظهير الزراعي المحافظة بور سعيد، وكافة الأراضي المستصلحة ويسكنها أكثر من ۱۲۰۰۰ أسرة.
ونوه بأن الفلاحون بذلوا في تلك الأراضي جهود مضنية ومبالغ طائلة تعادل عشرة أضعاف قيمة الفدان، في الوقت الذي كانت فيه هيئة التعمير غائبة عن المشهد ، وبالرغم من معاناة الفلاحين إلا أنه حينما أقدمت الهيئة على تعديل سعر الفدان.
ولم يعترضوا بل ارتضو بهذه الأسعار الجديدة، لكن جاء قرار رئيس الهيئة بفسخ التعاقد ليكون سيفاً مسلطا على رقاب أكثر من ۱۲۰۰۰ اسرة مهددين بالتشرد وتحطيم مستقبلهم ، ولم يقف الضرر عن هذا الحد بل فتحالقرار أبواب الاشاعات على مصرعيها ، بأن هذه الأرض ستزرع على يد هؤلاء الفلاحين البسطاء لتباع لاحقا الى المستثمرين.
وأضاف: “لنا أن نتخيل حجم الألم والخوف الذي يعتصر قلوب هؤلاء الفلاحين الذين لا يملكون سوى نصيب محدود لا يتعدى ثلاثة أفدنة ونصف لكل أسرة”.
واختتم: “اننا ننقل صدى استغاثاتهم ومعاناتهم لنؤدي واجبنا أمام الله وامام الوطن لتنصف هذه الفئة التي صنعت من المستحيل حياة ونماء مصر العربية”.