مي فاروق تختتم مهرجان الموسيقى العربية 32 الليلة «صور»
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
تختتم الفنانة مي فاروق، فعاليات مهرجان الموسيقي العربية في دورته الـ 32، اليوم الخميس الموافق لـ 24 أغسطس، على مسرح النافورة بدار الأوبرا المصرية، والذي أقيم تحت رعاية وزارة الثقافة بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
ومن المفترض، أن ينطلق حفل مي فاروق ضمن فعاليات ختام مهرجان الموسيقي العربية في دورته الـ 32، في تمام الساعة الـ 8 مساء على مسرح النافورة، وتقدم خلاله باقة من أحسن أعمالها الغنائية، ويشاركها كل من الصوليستات الفنان مصطفى داغر الكمان، الفنان إسلام القصبجي العود، الفنان السعودي على خفاجى البيانو والفنان يحيى مهدي تشيللو وصلة فنية موسيقية لعزف أشهر الألحان، التي شكلت الوجدان الفني للجمهور المصري والعربي.
وكانت الشركة المنظمة لحفل مي فاروق ضمن فعاليات الموس يقي العربية 32، طرحت أسعار التذاكر التي تراوحت ما بين، التذكرة البرونزية بسعر 500 جنيه. - التذكرة السيلفر بسعر 750 جنيها. - التذكرة الذهبية بسعر 1000 جنيه. - التذكرة البلانتينية بسعر 1500 جنيه.
وانطلقت فعاليات الدورة الـ32 لـ مهرجان الموسيقى العربية، برئاسة الدكتور خالد داغر، خلال الفترة من 11 حتى 24 أكتوبر المقبل، وستشهد مجموعة كبيرة من الحفلات الغنائية والموسيقية، بمشاركة العديد من نجوم الغناء في الوطن العربي.
ومن أبرز المشاركين، هاني شاكر، وعلي الحجار، ومدحت صالح، وعاصي الحلاني، ووائل جسار، ومي فاروق، وعبير نعمة، ومروة ناجي، والموسيقار عمر خيرت.
اقرأ أيضاًعاصي الحلاني يكشف أسباب اعتذاره عن المشاركة بـ مهرجان الموسيقي العربية 32 (صورة)
تعليق مفاجئ لـ رئيس مهرجان الموسيقي العربية على عدم مشاركة أحمد سعد في الدورة 32
«حكايتي مع الزمان».. أميرة أحمد تضيء فقرات «الليلة التاسعة» من مهرجان الموسيقي العربية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الوطن العربي مي فاروق فاروق روائع الطرب العربي مي فاروق موسم الرياض مهرجان الموسیقی العربیة العربیة 32
إقرأ أيضاً:
جيناتنا مرتبطة بمدى استمتاعنا بسماع الموسيقى
اكتشف علماء، إن استمتاع بعض الأشخاص بالموسيقى، أكثر من الآخرين، يعود بشكل جزئي لأسباب وراثية.
وأجرى علماء من معهد ماكس بلانك لعلم اللغة النفسي في مدينة نايميخن الهولندية، ومعهد ماكس بلانك للجماليات التجريبية في مدينة فرانكفورت الألمانية، دراسة، على العديد من الأشخاص، لمقارنة ردود فعلهم بشأن الموسيقى.
واستخدم الباحثون بالتعاون مع معهد كارولينسكا في السويد تصميم بحثي يقارن التشابه بين التوائم المتطابقة أو غير المتطابقة، وشملت الدراسة بيانات أكثر من 9 آلاف توأم. ونشرت النتائج في دورية نيتشر كوميونيكيشنز.
وقالت ميريام موسينج، الباحثة المشاركة في الدراسة من معهد ماكس بلانك في فرانكفورت، إن النتائج ترسم صورة معقدة.
وأضافت: "تظهر النتائج أن استمتاعنا بالموسيقى لا يعتمد حصرا على قدرتنا على إدراك النغمات الموسيقية أو الشعور بالبهجة بشكل عام. بل يبدو أن هناك عوامل وراثية وبيئية محددة تؤثر على حساسيتنا الموسيقية".
واكتشف الباحثون أن هناك جينات مختلفة تؤثر على الجوانب المختلفة للاستمتاع بالموسيقى، مثل تنظيم المشاعر أو الرقص على الإيقاع أو عزف الموسيقى مع آخرين.