نعت قيادة الجيش – مديرية التوجيه، في بيان" الرائد الشهيد محمد سامي فرحات والعريف الشهيد محمد حسين نزال والعريف الشهيد موسى يوسف مهنا، الذين استشهدوا بتاريخ 24 /10 /2024 نتيجة استهدافهم من قبل العدو الإسرائيلي أثناء تنفيذ عملية إجلاء جرحى في خراج بلدة ياطر- بنت جبيل، وفي ما يلي نبذة عن حياة كل منهم:
• الرائد الشهيد محمد سامي فرحات
- من مواليد 14 /9 /1988 دير قانون رأس العين – صور.
- تطوّع في الجيش بتاريخ 6 /11 /2006، ورقّي إلى رتبة ملازم بتاريخ 1 /8 /2009، ثم تدرّج في الترقية حتى رتبة رائد اعتبارًا من 1 /1 /2022.
- حائز على أوسمة مختلفة وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
- تابع عدة دورات دراسية في الداخل والخارج.
- عازب.
( تحدد مراسم التشييع لاحقًا)
• العريف الشهيد محمد حسين نزال
- من مواليد 20 /9 /1994 صريفا – صور.
- تطوع في الجيش بصفة جندي متمرن اعتبارًا من 25 /10 /2018.
- حائز تنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
- عازب.
( تحدد مراسم التشييع لاحقًا)
• العريف الشهيد موسى يوسف مهنا
- من مواليد 17 /11 /1997 صيدا – الجنوب.
- تطوع في الجيش بصفة جندي متمرن اعتبارًا من 1 /1 /2021.
- حائز تنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
- عازب.
( تحدد مراسم التشييع لاحقًا) ".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الشهید محمد
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة اللبنانية: سلامة مطار بيروت فوق كل اعتبار والأجهزة الأمنية ستتصدى لأي محاولة لغلق الطرق
لبنان – أكد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام امس السبت، أن “حرية التعبير مقدسة، ولكنها شيء والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة وإقفال الطرقات شيء آخر”.
وفي كلمة له من قصر بعبدا عقب لقاءه الرئيس اللبناني جوزيف عون، قال نواف سلام: “حرية التعبير مقدسة ولكنها شيء والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة وإقفال الطرقات شيء آخر”.
وأشار إلى أن “الاعتداء على سيارة اليونيفيل لن يسرع من عملية انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان”، مؤكدا أن “اليونيفيل عامل استقرار في الجنوب ونحن بحاجة لها، وأن الاعتداء عليها جريمة بحق لبنان”.
وأضاف سلام: “نحن على تواصل مع السلطات الإيرانية لحل مسألة عودة اللبنانيين العالقين في طهران”.
وشدد رئيس الحكومة اللبنانية على أن “سلامة مطار بيروت فوق كل اعتبار”، لافتا إلى أن “الأجهزة الأمنية ستتصدى لأي محاولة لغلق الطرق”.
وأكمل: “سلامة أمن المطار والمسافرين تحكم تعاملنا مع الرحلات بين طهران وبيروت”.
وتابع سلام: “سنستمر في حشد كل الدعم الدبلوماسي لإنجاز استحقاق الانسحاب الإسرائيلي”.
تصريحات سلام تأتي عقب توتر كبير شهده الشارع اللبناني مؤخرا، إثر منع طائرة إيرانية من التوجه والهبوط في مطار بيروت.
واندلعت احتجاجات في اليومين الأخيرين، حيث جرى قطع طريق المطار وتحطيم وحرق سيارة تابعة لقوات “اليونيفيل”، ما أثار حملة واسعة من الاستنكارات لهذا التصرف.
واليوم نفذ مناصرو حركة الفصائل اللبنانية اعتصاما على طريق المطار، تنديدا بما اعتبروه “التدخل الإسرائيلي في لبنان”، حيث أن منع الطائرة الإيرانية جاء بعد أن زعم الجيش الإسرائيلي أن فيلق “القدس” الإيراني والفصائل اللبنانية يستغلان على مدار الأسابيع الأخيرة مطار بيروت الدولي من خلال رحلات مدنية وذلك في محاولة لتهريب أموال مخصصة لتسليح الفصائل اللبنانية بهدف تنفيذ اعتداءات ضد دولة إسرائيل”، مؤكدا أنه “لن يسمح بتسلح الفصائل اللبنانية وسيعمل من خلال جميع الوسائل الموجودة لديه لفرض تطبيق تفاهمات اتفاق وقف إطلاق النار وذلك لضمان أمن مواطني دولة إسرائيل”.
وتخلل الاعتصام توترا أمنيا خلال فضه من قبل الجيش اللبناني، حيث استخدم الأخير القنابل المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين.
المصدر: RT