بدء أعمال السجل العقاري لـ(119) حيًا بالدمام والخبر والقطيف
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للعقار عن بدء أعمال التسجيل العيني للعقار لـ”227،778″ قطعة عقارية لـ”79″ حيًا بمدينة الدمام و”32″ حيًا بمحافظة الخبر و”8″ أحياء بمحافظة القطيف ابتداءً من 24 نوفمبر 2024م، الموافق 22 جمادى الأول 1446هـ، وحتى نهاية يوم 27 فبراير 2025م الموافق 28 شعبان 1446هـ.
وأوضحت الهيئة أنّ الأحياء المستفيدة من السجل العقاري في هذه المرحلة تشمل الأحياء التالية بمدينة الدمام: “بدر، أحد، الجلوية، الخضرية، العنود، الأثير، النور، الضباب، الفيحاء، الصناعية، غرناطة، المحمدية، ضاحية الملك فهد، القادسية، الرابية، الأمانة، الشروق، الدانة، الفرسان، البحيرة، العزيزية، الجوهرة، جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، القصور، الحرس الوطني، الجامعة، الدانة الجنوبية، القشلة، الدوحة الشمالية، غرب الظهران، الدوحة الجنوبية، الدانة الشمالية، الوسام، حي صناعية الظهران، الإسكان الشمالي، العروبة الجنوبي، الحزم، الإسكان الجنوبي، العروبة الشمالي، الجود، جزء من حي الشعلة، المطار، الهضبة، الصناعية الثانية، الخدمات المساندة، القزاز، الدواسر، الشاطئ الشرقي، النخيل، العدامة، البديع، الخليج، الحمراء، الأمير محمد بن سعود، العمامرة، الطبيشي، المزروعية، البادية، الزهور، الربيع، السلام، السوق، الناصرية، الشاطئ الغربي، الحسام، الصدفة، الخالدية الجنوبية، النسيم، ميناء الملك عبد العزيز، النورس، السيف، الراكة الشمالية، الخالدية الشمالية، الصفا، مدينة الملك فيصل الجامعية، الفنار، شاطئ نصف القمر، غرب العزيزية”.
فيما يشمل التسجيل الأحياء التالية في محافظة الخبر: “ابن سيناء، الخبر الجنوبية، الثقبة، البندرية، الراكة الجنوبية، الحزام الأخضر، التحلية، الجسر، الكورنيش، العقربية، البستان، الحزام الذهبي، الجوهرة، الهدا، الخزامى، العليا، الحمراء، التعاون، الساحل، الروابي، قرطبة، اليرموك، مدينة العمال، الإسكان، الخبر الشمالية، صناعية الثقبة، الأندلس، أشبيليا، البحر، الخور، صناعية الفوازية، صناعية الثقبة”.
كما يشمل التسجيل الأحياء التالية بمحافظة القطيف: “الزهور، حي الأوجام، حي التلال، حي الفيحاء، حي الروابي، حي النهضة، حي الريحان، حي المها” مُبينةً بأنَّ اختيار الأحياء تم وفق معايير محددة، وسيتم الإعلان تباعًا عن بقية المناطق والمحافظات والأحياء التي ستخضع لأعمال التسجيل العيني للعقار في مختلف مناطق المملكة خلال الفترات القادمة.
اقرأ أيضاًالمجتمعبلدية البطين تُنهي تركيب 250 عمود إنارة في مركزَي الطرفية والبطين
وأشارت “هيئة العقار” إلى أنَّ التسجيل الأول للعقارات في هذه المناطق والأحياء سيكون مُتاحًا عن طريق منصة السجل العقاري الإلكترونية: https://rer.sa، أو عن طريق مراكز الخدمة، مشيرةً إلى أنّ التسجيل العيني يشترط وجود صك ملكية مستوفِ للمتطلبات النظامية لإتمام عملية التسجيل.
ودعت الهيئة ملاَّك العقارات في المناطق والأحياء الخاضعة للتسجيل العيني إلى التحقق من صك ملكية العقار، وتوفر الاشتراطات اللازمة استعدادًا لبدء التسجيل، ويمكن الاستفسار عن خطوات التسجيل من خلال المنصات الرسمية للهيئة أو عن طريق الاتصال على مركز خدمة العملاء 199002.
وابتداءً من الموعد الـمُحدد لبدء التسجيل سيصدر “رقم عقار” وصك تسجيل ملكية لكل وحدة عقارية يتم تسجيلها، وسيتضمن صك تسجيل الملكية بيانات العقار وأوصافه وحالته وما يتبعه من حقوق والتزامات مرتبطة بالمعلومات الجيومكانية الدقيقة، بما يُسهم في تعزيز البنية التحتية واستدامة القطاع العقاري، حيث يهدف نظام التسجيل العيني للعقار إلى رفع الموثوقية العقارية وتعزيز الشفافية في القطاع العقاري.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية التسجیل العینی
إقرأ أيضاً:
«طب قصر العيني» تحتفل بتخريج الدفعة الـ191 (صور)
نظمت جامعة القاهرة احتفالية لتخريج الدفعة الـ191 بكلية طب قصر العيني، دور نوفمبر 2023، والتي أُطلق عليها «دفعة الدكتور محسن سامي».
وبدأت مراسم الحفل بالسلام الجمهوري، ثم تلاوة آيات من القرآن الكريم، أعقبها كلمة ممثلي الخريجين والخريجات، ثم كلمة عن طلاب الأنشطة واتحاد الطلاب، أعقبها كلمة الدكتورة حنان مبارك وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، ثم كلمة الدكتور أسامه عبد الحي نقيب أطباء مصر، ثم كلمة الدكتور حسام صلاح، أعقبها كلمة الدكتور أحمد رجب نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، واختتمت كلمات المنصة بكلمة الدكتور محمد سامي عبد الصادق، ثم أداء قسم الأطباء، وفعاليات تكريم الأساتذة والخريجين.
ووجه الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، التهنئة إلى خريجي طب قصر العيني في يوم عيدهم، مشيرًا إلى ثقته في كفائتهم وحسن ممارستهم للعمل الطبي، وموجهًا الدعوة لهم بالعمل على تخفيف آلام مرضاهم بالكلمة الطيبة والاهتمام الصادق.
وأوضح الدكتور أحمد رجب، أن العمر لا يُقاس فقط بالأيام والسنوات، بل بالخبرات التي يكتسبها الأفراد، والتي قد تختلف باختلاف الظروف والأشخاص، موجهًا الخريجين بضرورة الفخر لانتمائهم لمصر صاحبة الحضارة الممتدة لآلاف السنين، وأنهم أحفاد أطباء أكتشفوا العديد من الأمراض وقدموا العلاج لها، كما وجههم بضرورة الفخر لانتمائهم لكلية الطب ولجامعة القاهرة العريقة التي تحتل صدارة الجامعات في الشرق الأوسط وتنافس بقوة مع كبرى الجامعات العالمية.
ومن جانبه، عبر الدكتور أسامه عبد الحي نقيب أطباء مصر، عن سعادته بالمشاركة في حفل خريجي كلية طب قصر العيني، لاسيما وأنها أكبر مدرسة للطب وأصل الطب في مصر والمنطقة العربية، مشيرًا إلى استعانة النقابة بكبار أساتذة الكلية في كل ما يحفظ سلامة الممارسات الطبية، ومؤكدًا على دعم النقابة لكافة منتسبي الكلية العريقة وتذليل كافة الصعوبات التي تواجه مهنة الطب.
ومن جهته، أكد الدكتور حسام صلاح عميد كلية طب قصر العيني ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، أن أساتذة كلية الطب يبذلون جهدهم لنقل خبراتهم وعلمهم للطلاب، مشيرًا إلى أن قصر العيني هي مدرسة الطب الأعرق والأقدم في المنطقة والتي تخرج فيها نخبة من كبار الأساتذة والعلماء وتحتفل بعد عامين بمرور 200 عام على إشاء قصر العيني.
وأوضحت الدكتورة حنان مبارك وكلية الطب لشئون التعليم والطلاب، أن الأطباء الخريجين أمضوا 7 سنوات داخل أروقة الكلية، شهدوا خلالها العديد من الصعوبات والتحديات، مؤكدًة ضرورة استمرارية تواصل الخريجين بالكلية، وموجهة لهم بضرورة أن يمدوا يد العون لبعضهم البعض، وأن ينقلوا خبراتهم ومهاراتهم للطلاب الجدد ويكونوا قدوة لهم، كما أوصتهم بالرحمة بالمرضي وأن يعملوا على تخفيف آلامهم.
وفي كلمتها لزملائها قالت أولى الخريجات آلاء محمد محمود، إن هذه الاحتفالية هي يوم الحصاد للمجهودات التي بُذلت على مدار 7 سنوات، موجهة الشكر لأساتذة الكلية الذين لم يكتفوا بنقل خبراتهم العملية للطلاب بل ساهموا في غرس القيم والأخلاق الكريمة لديهم، وقد أثنت على فضل الآباء والأمهات الذين لم يبخلوا في بذل الجهد لوصول أبنائهم لتلك اللحظة.
وأكد أول الخريجين يحيي محمد المعتز بالله، فى كلمته، إن هذا اليوم يمثل النهاية السعيدة لحلم طلاب البكالوريوس وبداية لحلم جديد ومرحلة مليئة بالتحديات والتضحيات، موجهًا الشكر لأساتذة كلية الطب الذين أمدوا الطلاب بالعلم النافع، كما وجه الشكر لأولياء الأمور لتضحياتهم التي بذلوها من أجل أبنائهم حتى تخرجوا في كلية الطب.