زنقة 20 | الرباط

في أول تصريح عقب تعيينه كاتبا للدولة لدى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، المكلف بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، قال لحسن السعدي، أنه جد سعيد بالثقة والتشريف والتكليف المولوي.

السعدي أضاف في تصريح لوسائل الإعلام اليوم الخميس، أن تكليف جلالة الملك و ثقته في شخصه رسالة للشباب المغربي بأن هذا هو مغرب الممكن ، و تغيير الواقع من خلال التدرج في المسؤوليات.

السعدي أكد أن القطاع الذي سيشرف عليه مهم جدا و يلعب أدوارا كبرى سواء في التشغيل أو الحفاظ على الهوية المغربية.

و ذكر السعدي، أن القطاع يشغل الملايين من المغاربة و يساهم بـ7 في المائة من الناتج الداخلي الخام، ومعقوده عليه آمال كبيرة في المرحلة الثانية من الحكومة برئاسة عزيز أخنوش.

السعدي أكد أنه سيعمل على خلق دينامية التشغيل و المساهمة في إنجاح المشروع الملكي لتعزيز ركائز الدولة الاجتماعية، و تفعيل و إنجاح الاستراتيجية التي اشتغلت عليها الوزارة.

كات الدولة لدى وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، المكلف بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، شدد على أنه عمل في المرحلة المقبلة سيتمحور حول تشجيع الصادرات و الرفع من مساهمة القطاع في الناتج الداخلي الخام، و الإنصات للمهنيين و الغرف المهنية و التعاونيات، لتجاوز عدد من المعيقات.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: التقلیدیة والاقتصاد الاجتماعی والتضامنی

إقرأ أيضاً:

مكتب نتنياهو يُعلن بدء محادثات المرحلة الثانية من الهدنة يوم الاثنين

قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن المحادثات بشأن المرحلة الثانية من الهدنة، ستبدأ يوم الاثنين، في واشنطن.

 

وأضاف مكتب نتنياهو في بيان: "رئيس الوزراء تحدث هذا المساء مع المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، واتفق الاثنان على أن المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من صفقة الرهائن ستبدأ عندما يلتقيان في واشنطن الاثنين المقبل".

 

ولفت البيان إلى أن ويتكوف سيتحدث لاحقا مع رئيس وزراء قطر ومسؤولين مصريين.

 

وتتعلق مفاوضات المرحلة الثانية باستدامة وقف إطلاق النار وسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة.

 

خلفًا لـ"هاليفي".. تعيين إيال زامير رئيسًا لأركان جيش الاحتلال


قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن رئيس الحكومة ووزير دفاع الاحتلال يسرائيل كاتس، اتفقا مساء السبت، على تعيين إيال زمير رئيسًا جديدًا لأركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلفًا لهرتسي هاليفي الذي قدم استقالته من مصنبه مؤخرًا.

 

في سياق آخر، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 47,487 شهيدا و 111,588 مصابا منذ 7 أكتوبر عام 2023.

اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل

وأشارت الوزارة في بيانها الصادر اليوم السبت إلى وصول 8 مصابين وجثامين 27 شهيدا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.

وكان القطاع الطبي في قطاع غزة هو الأكثر تحملاً لفاتورة العدوان الإسرائيلي على غزة على مدار 15 شهراً. 

ونقل تقرير نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" تأكيد خُبراء في المجال الطبي على أن النظام الصحي منهار تماما في عموم القطاع جراء حرب الإبادة الإسرائيلية، وإعادة بنائه تتطلب نحو 12 عاماً.

وأشار التقرير إلى أن ذلك التأكيد جاء في فعالية  تحت عنوان "الاحتجاج الكبير في الخيمة البيضاء" تم تنظيمها أمام مكتب الأمم المتحدة في مدينة جنيف السويسرية، لتسليط الضوء على الأحداث في غزة.

وجاء ذلك مُتوافقاً مع ما ذهبت إلى متحدثة الصليب الأحمر التي أكدت أن النظام الصحي في قطاع غزة دمر بشكل كامل والمستشفيات لم تعد قادرة على تقديم خدماتها

يواجه القطاع الطبي في قطاع غزة أزمات حادة نتيجة الحروب المتكررة والحصار الإسرائيلي المفروض منذ عام 2007، مما أدى إلى نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية والبنية التحتية الصحية. تعرضت العديد من المستشفيات والمراكز الصحية للقصف خلال جولات التصعيد العسكري، مما تسبب في دمار واسع وضعف القدرة الاستيعابية للمرافق الصحية. 

تعاني غزة من دمار واسع بعد كل حرب تشنها إسرائيل، مما يجعل إعادة الإعمار ضرورة إنسانية ملحة. تشمل جهود إعادة التأهيل إصلاح البنية التحتية، وإعادة بناء المنازل المدمرة، وترميم المستشفيات والمدارس التي تعرضت للقصف. تشارك المنظمات الدولية، مثل الأمم المتحدة والصليب الأحمر، إلى جانب دول عربية وإسلامية، في تمويل مشاريع إعادة الإعمار، لكن هذه الجهود غالبًا ما تواجه قيودًا إسرائيلية على دخول مواد البناء، مما يؤدي إلى بطء الترميم واستمرار معاناة السكان.

رغم الجهود المستمرة، تبقى إعادة الإعمار في غزة محدودة بسبب الحصار الإسرائيلي، الذي يمنع وصول المعدات اللازمة، إضافة إلى نقص التمويل الكافي. يعتمد السكان بشكل كبير على الدعم الدولي والمبادرات المحلية، إلا أن الأوضاع الاقتصادية الصعبة تزيد من التحديات. لضمان إعادة تأهيل مستدامة، يحتاج القطاع إلى مشاريع تنموية طويلة الأمد، واستثمارات في البنية التحتية، ودعم دولي مستمر لمواجهة الأزمات المتكررة.

مقالات مشابهة

  • لا تتخلوا عن طموحاتكم.. وزير الخارجية يوجه رسالة للشباب
  • مكتب نتنياهو يُعلن بدء محادثات المرحلة الثانية من الهدنة يوم الاثنين
  • وزير الخارجية يوجه رسالة للشباب المصري: ابتعدوا عن أي طاقة سلبية
  • لقجع : البورصة والأرقام المتداولة لا تعكس حقيقة الإقتصاد المغربي
  • جلالة الملك يعزي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ضحايا حادث اصطدام الطائرتين
  • الحكومة تقر تعويضات لفائدة الحرفيين في الصناعة التقليدية خلال دورات التكوين بالمعاهد
  • أسرة جامعة عمّان الأهلية تهنئ جلالة الملك بعيد ميلاده الميمون
  • جلالة السلطان يهنئ الرئيس السوري أحمد الشرع
  • الملك عبد الله الثاني يهنئ الرئيس الشرع بتوليه رئاسة الجمهورية العربية السورية
  • هدفنا الاستراتيجى دعم البحث العلمى للصناعة والاقتصاد الوطنى وتقليل الفاتورة الاستيرادية