موعد التوقيت الشتوي رسميا في مصر.. وما تأثيره على حياتنا اليومية؟
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أسبوعًا يفصلنا على موعد بدء التوقيت الشتوي مما آثار اهتمام الكثيرين ممن يتابعون مواقيت العمل فارتفعت معدلات البحث عبر جوجل عن الموعد الرسمي للتوقيت الشتوي.
وفيما يلي يستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه موعد التوقيت الشتوي في مصر وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنا.
موعد بدء التوقيت الشتوي موعد التوقيت الشتوي رسميًا في مصر.وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023 سيتم تطبيق التوقيت الشتوي في الموعد المحدد له وهو في نهاية شهر أكتوبر 2024 فبعد أن تكون الساعة 12 منتصف ليل الجمعة يتم تأخيرها 60 دقيقة، بحيث تصبح 11 ليل الخميس 31 أكتوبر.
موعد بدء التوقيت الشتوي تأثير التوقيت الشتوي على حياتنا اليومية.توافقه مع الساعة البيولوجية للإنسان إذ يميل الناس بشكل طبيعي للنوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا في فصل الشتاء.
زيادة ساعات النهار بعد العمل مما يعزز النشاطات الخارجية والاجتماعية.
توفير الطاقة وتقليل استهلاك الكهرباء للإضاءة والاستفادة القصوى من ساعات النهار.
توافق ساعات الذروة مع ساعات النوم مما يقلل الضغط على الشبكة الكهربائية.
اقرأ أيضاًالتوقيت الشتوي في مصر على الأبواب.. متى يبدأ؟
قبل تغيير التوقيت الشتوي 2024.. ازاي تظبط ساعتك؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوقيت الجديد التوقيت الشتوي التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي والشتوي التوقيت العالمي العمل بالتوقيت الشتوي تاريخ التوقيت الصيفي تغيير التوقيت توقيت الشمس سبب التوقيت الصيفي فرق التوقيت التوقیت الشتوی فی مصر
إقرأ أيضاً:
تخفيض الحد الأقصى لساعات العمل لبعض فئات العمال في هذه الحالة
نص مشروع قانون العمل الجديد على أنه يجوز لصاحب العمل عدم التقيد بالأحكام الواردة بالمواد أرقام (93،92،91،90) من هذا القانون، إذا كان التشغيل بقصد مواجهة ضرورات عمل غير عادية، أو ظروف استثنائية، ويشترط في هذه الحالات إبلاغ الجهة الإدارية المختصة بمبررات التشغيل الإضافي والمدة اللازمة لإتمام العمل.
وفي هذه الحالة يستحق العامل بالإضافة إلى أجره عن ساعات العمل الأصلية، أجرًا عن ساعات التشغيل الإضافية حسبما يتم الاتفاق عليه في عقد العمل الفردي أو الجماعي، بحيث لا يقل عن الأجر الذي يستحقه العامل مضافًا إليه (35٪) عن ساعة العمل النهارية، و(70٪) عن ساعة العمل الليلية تحسب على أساس أجر ساعة عمله الأصلية، فإذا وقع التشغيل في يوم الراحة استحق العامل مثل أجره تعويضًا عن هذا اليوم، ويمنحه صاحب العمل يومًا آخر عوضًا عنه خلال الأسبوع التالى.
وفي جميع الأحوال لا يجوز أن تزيد ساعات تواجد العامل بالمنشأة على اثنى عشرة ساعة.
ونصت المادة (90) من مشروع قانون العمل الجديد على أنه مع عدم الإخلال بأحكام القانون رقم 133 لسنة1961 في شأن تنظيم تشغيل العمال في المنشآت الصناعية، لا يجوز تشغيل العامل تشغيلا فعليا أكثر من ثمان ساعات في اليوم، أو ثمان وأربعين ساعة في الأسبوع، ولا تدخل فيها الفترات المخصصة لتناول الطعام والراحة.
تخفيض الحد الأقصى لساعات العملويجوز بقرار من الوزير المختص تخفيض الحد الأقصى لساعات العمل لبعض فئات العمال، أو في بعض الصناعات أو الأعمال التي يحددها.
ونصت المادة (91) من مشروع قانون العمل الجديد على أنه يجب أن تتخلل ساعات العمل فترة أو أكثر لتناول الطعام والراحة، ولا تقل في مجموعها عن ساعة، ويراعي في تحديد هذه الفترة ألا يعمل العامل أكثر من خمس ساعات متصلة.
وللوزير المختص أن يحدد بقرار منه الحالات، أو الأعمال التي يتحتم لأسباب فنية أو لظروف التشغيل استمرار العمل فيها دون فترة راحة، والأعمال المرهقة التي يمنح العامل فيها فترات راحة، وتحسب من ساعات العمل الفعلية.
كما نصت المادة (92) من مشروع قانون العمل الجديد على أنه يجب تنظيم ساعات العمل وفترات الراحة، بحيث لا تتجاوز الفترة بين بداية ساعات العمل ونهايتها أكثر من عشر ساعات في اليوم الواحد، وتحسب فترة الراحة من ساعات التواجد، إذا كان العامل أثناءها في مكان العمل.