رابط التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية لكافة المراحل التعليمية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
رابط التقييمات الأسبوعية.. يبحث العديد من طلاب مختلف المراحل، عن رابط التقييمات الأسبوعية وخطوات الحصول عليها، وذلك بالتزامن مع إعلان حقيقة إلغاء التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية.
رابط التقييمات الأسبوعيةوأكدت وزارة التربية والتعليم، إتاحة التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، ويمكن للطلاب الحصول على التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية، مــن هـــنــــــــــــــا.
أولًا: الدخول على موقع وزارة التعليم الإلكتروني.
ثانيًا: الضغط على المنصات الإلكترونية.
ثالثًا: اختيار بوابة التعليم الإلكتروني.
رابعًا: اختيار المرحلة التعليمية التي يدرس بها الطالب.
خامسًا: اختيار الصف الدراسي.
سادسًا: الضغط على أيقونة التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية.
سابعًا: تظهر كافة التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية.
ثامنًا: يختار الطالب المادة المراد.
تاسعًا: الضغط على علامة التحميل.
درجات التقييمات الأسبوعيةوأوضحت وزارة التربية والتعليم، أن التقييمات الأسبوعية يتم احتسابها من أعمال السنة، ويتم احتساب 5 درجات على التقييمات الأسبوعية، من درجات أعمال السنة للطالب، ويتم خصم درجات إذا لم يقم الطالب بأداء التقييمات الأسبوعية.
الهدف من التقييمات الأسبوعيةوأشارت وزارة التربية والتعليم، إلى أن الهدف من أداء التقييمات الأسبوعية هو التحقق من مدى تحقيق نواتج التعلم للموضوعات التي تم تدريسها للطلاب خلال الأسبوع، ومعرفة نقاط القوة والضعف والعمل على تقويتها.
رابط التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية طريقة أداء التقييمات الأسبوعيةوتتمثل طريقة أداء التقييمات الأسبوعية في تقسيم طلاب الفصل الواحد إلى 3 مجموعات بالتساوي، ويتم توزيع التقييمات الأسبوعية على هذه المجموعات، مع الأخذ في الاعتبار بضرورة التنويع في التقييمات الأسبوعية، لضمان قياس نواتج التعلم المستهدفة.
أسئلة امتحانات شهر أكتوبر 2024وتابعت الوزارة، أنه تتضمن أسئلة امتحانات شهر أكتوبر 2024 أسئلة من التقييمات الأسبوعية والواجب المنزلي والأداء الصفي التي يتم عقدها للطلاب طوال الاسابيع الماضية.
حقيقة إلغاء التقييمات الأسبوعيةوبشأن إلغاء التقييمات الأسبوعية، أكدت وزارة التعليم، أن الأنباء المتداولة بشأن إلغاء الواجبات المنزلية والتقييمات الأسبوعية ليس لها أي أساس من الصحة، وكل ما نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار كاذبة.
اقرأ أيضاًالتعليم تحسم الجدل وتكشف حقيقة إلغاء التقييمات الأسبوعية
رابط تحميل التقييمات والأداءات الصفية والواجبات المنزلية للطلاب
رابط تحميل التقييمات والأداءات الصفية والواجبات المنزلية للطلاب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التقييمات الأسبوعية التقييمات الاسبوعية التقییمات الأسبوعیة والواجبات المنزلیة إلغاء التقییمات الأسبوعیة رابط التقییمات الأسبوعیة
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: نسعى إلى تعزيز قيم التربية الإيجابية في جميع جوانب العملية التعليمية
شارك محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، في المؤتمر العلمي الدولي الأول للتربية الإيجابية، نيابة عن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، الذي نظمته مؤسسة نور مصر للأعمال الخيرية بالتعاون والرعاية مع جامعة طنطا وجامعة كفر الشيخ وجامعة السلام وشركة أونيست للتدريب والاستشارات.
وأعرب وزير التربية والتعليم عن سعادته بالمشاركة في هذا المؤتمر المتميز، نيابة عن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، ونقل صادق تحياته، وخالص تمنياته بنجاح هذا المؤتمر في تحقيق أهدافه المرجوة، لا سيما غرس القيم الإيجابية في نفوس المواطنين ضد الغزو الثقافي الراهن، ودعم تنفيذ استراتيجية التنمية المستدامة «رؤية مصر 2030»، وكذلك الخروج بتوصيات واقعية قابلة للتطبيق.
الاستثمار في بناء الإنسان هو الاستثمار الحقيقيكما أكد الوزير، أن انعقاد هذا المؤتمر يُمثل أهمية بالغة، ويعكس إيمانًا كبيرًا بأن الاستثمار في بناء الإنسان هو الاستثمار الحقيقي، كما يأتي في إطار الحاجة إلى تعزيز الحوار المجتمعي حول التربية وأساليبها، ما يُعد فرصة ذهبية لتبادل الخبرات، وأفضل الممارسات ووضع استراتيجيات مستدامة لتطبيق أسس التربية الإيجابية على نطاق واسع.
وأشار الوزير إلى أن التربية الإيجابية هي فلسفة مجتمعية تهدف إلى تنشئة الأفراد على القيم الإنسانية، وتنمية قدراتهم؛ ليصبحوا شركاء فاعلين في تحقيق التنمية المستدامة، وتمثل دعوة لبناء علاقات متوازنة بين الآباء، والمعلمين، والنشء تقوم على الاحترام والتفاهم والتشجيع، موضحًا أنه في عصرنا الحالي لم تعد التربية الإيجابية خيارًا بل أصبحت ضرورة؛ إذ أنها الأسلوب الذي يساعد في تشكيل شخصية الطفل منذ مراحل عمره المبكرة، ويسهم في بنائه حتى يتمكن من التفاعل الإيجابي مع مجتمعه من خلال التوجيه الصحيح للنشء، وتزويدهم بالقيم الإنسانية الراسخة مثل الاحترام والتعاون والنزاهة.
الدولة المصرية أولت اهتمامًا بالغًا بتطوير منظومة التعليمكما أكد الوزير أن الدولة المصرية تدرك أهمية التربية الإيجابية كجزء لا يتجزأ من رؤية شاملة لإعداد أجيال المستقبل، وأولت الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس السيسي اهتمامًا بالغًا بتطوير منظومة التعليم، باعتبارها ركيزة أساسية في تحقيق التنمية المستدامة، من خلال نظام تعليمي يعتمد على تحصين طلابنا ضد الأفكار الهدامة، وتقديم محتوى تعليمي يعزز من فهمهم للعالم من حولهم، ويساعدهم على اتخاذ قرارات مستقلة ومدروسة.
وتابع الوزير: «وفي هذا الإطار، أود التأكيد على تبني الدولة المصرية لاستراتيجيات تهدف إلى بناء الإنسان المصري، وتدعم كل الجهود والمبادرات الرامية إلى تعزيز التربية الإيجابية في المجتمع، والعمل على دمجها في سياسات التعليم، وخطط التنمية البشرية».
وأكد أنه في هذا السياق، تسعى وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني إلى تعزيز قيم التربية الإيجابية في جميع جوانب العملية التعليمية من خلال تدريب المعلمين على تبني استراتيجيات تربوية وتعليمية قائمة على الحوار الفعّال، وتفهم احتياجات الطلاب النفسية والاجتماعية، وحظر جميع أنواع العقاب البدني والنفسي، فضلًا عن تضمين قيم التربية الإيجابية داخل المناهج التعليمية؛ بهدف غرس مبادئ الاحترام المتبادل والتسامح، وتحمل المسئولية وتقبل الآخر، والعمل الاجتماعي والتعاوني في نفوسهم، بالإضافة إلى تعزيز التواصل مع أولياء الأمور، وعقد لقاءات دورية معهم من أجل تعزيز تطبيق أسس التربية الإيجابية.
وأوضح الوزير أن تبني مفهوم التربية الإيجابية يعكس وعيًا بأهمية الاستثمار في العنصر البشري؛ فالأطفال الذين ينشأون في بيئة آمنة، ومحفزة وداعمة هم الأقدر على ممارسة الإبداع، واكتساب مهارات التفكير الناقد، وحل المشكلات، ومن ثم المشاركة الفاعلة في بناء مستقبل هذا الوطن، كما أن التربية الإيجابية تسهم بشكل كبير في مواجهة العديد من المشكلات مثل التنمر، وممارسة العنف، وضعف الثقة بالنفس وضعف التواصل الأسري، ما يعزز الاستقرار المجتمعي، ويُسهم في زيادة معدلات التنمية.
تفاعل الأسرة مع المدرسةوأضاف الوزير أن الدراسات أثبتت أن تفاعل الأسرة مع المدرسة، وتعزيز التربية الإيجابية في البيئة الأسرية يعد من العوامل الأساسية في نجاح الطفل دراسيًا واجتماعيًا، ولذلك فإن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تسعى إلى تمكين معلميها من أدوات التربية الحديثة التي تضمن تنشئة جيل قادر على التفاعل بإيجابية في شتى ميادين الحياة.
يذكر أن المؤتمر يهدف إلى عرض ومناقشة وتحكيم ونشر البحوث والدراسات العلمية من خلال المؤتمر بهدف غرس القيم الإيجابية في نفوس المواطنين، وتحصين المواطن ضد الغزو الثقافي، فضلًا عن تمصير القيم والمعتقدات الحديثة، والاستثمار الأمثل للتكنولوجيا في تحقيق أهداف التربية المستدامة.