ضبط عامل خردة متهم بحرق مخزن والده لطرده من المنزل بالشرقية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، من ضبط عامل بالخردة؛ لاتهامه بإشعال النيران في حظيرة مواشي ومخزن خردة مملوك لوالده إثر خلافات بينهما بمركز أبو كبير.
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، تلقت إخطارا يفيد بورود بلاغ بنشوب حريق في حظيرة مواشي بناحية عزبة الأباظية بمركز أبو كبير وامتداد النيران لمخزن خردة بدون ترخيص.
انتقلت قوات الحماية المدنية إلى موقع البلاغ وتم الدفع بسيارات إطفاء تمكنت من السيطرة على الحريق وإخماد النيران.
وتبين من التحريات نشوب الحريق في حظيرة خالية من المواشي وأن النيران امتدت للمخزن المشيد على مساحة 8 قراريط ملك المدعو "وليد ع" 53 عاما، تاجر خردة، فيما أتت النيران على الحظيرة ومحتويات المخزن من الخردة، وبسؤال صاحب المخزن اتهم نجله "حسين" 25 عاما، عامل خردة ومقيم بدائرة مركز السنبلاوين، بإشعال النيران بسبب خلافات سابقة بينهما بعدما سبق وطرده من المنزل.
تم ضبط المتهم وتحرر عن ذلك المحضر رقم 18307 جنح أبو كبير لسنة 2024، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات وقررت حبسه أربعة أيام.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: أبو كبير الشرقية حريق حظيرة مواشي حريق مخزن خردة
إقرأ أيضاً:
محمد علي رزق: والدي رجل عصامي بدأ من الكوافيرات حتى أصبح مالكًا لمحل كشري كبير
تحدث الفنان محمد علي رزق، عن حزنه الشديد لوفاة والده ورحيله عن دنيانا، مشيرًا إلى أنه كان نموذجا للرجل العصامي حتى أصبح مالكًا لأكبر محلي كشري في منطقة وسط البلد، موضحًا سبب رفض والده دخوله عالم التمثيل.
وقال محمد علي رزق، خلال استضافته في بودكاست «وفيها إيه» الذي يقدمه عمر توفيق على منصة ستوري بالعربي: «بعد وفاة أبويا الله يرحمه بقى كل حاجة في حياتي ناقصها حتة، وديه سنة الحياة، ووقت ولادة ابني يحيى كنت محتاجه وبقول هو فين؟ ووقت جوازي كنت داخل بدور عليه وسط الناس».
وأضاف: «والدي كان راجل يجهل القراءة والكتابة وده شيء لا يعيبه وعنده ذكاء الفطرة، وهو مثالا حيا ونموذجا للإنسان العصامي اللي بنى نفسه بنفسه، بدأها كعامل بيكنس في الكوافيرات إلى أن أصبح مالكا لمحل كشري كبير في وسط البلد وبنى نفسه بنفسه».
https://youtu.be/F8TNFqka2Bs?si=OZDw41upNFi4WRmz
وأردف: «كان رافض بشكل قطعي إني أمثل ولما قولتله هدخل آداب قسم مسرح وقالي خُد شهادة وبعدين العب براحتك، مكنش مؤمن إن ليسانس آداب مسرح تبقى شهادة، ولكن والدتي اللي أقنعته وقالتله سيبه براحته».
واختتم محمد حديثه عن والده، قائلًا: «والدي كان مشفق عليا ويقول لأخواتي خلوا بالكم منه، ده مالوش مستقبل، وكان شايفني ضيعت نفسي، ولكن مع الوقت بدأ يشوف الموضوع بشكل تاني لما يقابل ناس ويكلموه عليا وبقى هو داعم كبير جدًا وتحول الموضوع 180 درجة قبل ما يتوفى بحوالي 5 أو 6 سنين».