حبس عاطلين لحيازتهما كيلو من مخدر الحشيش في الجيزة
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أمرت النيابة العامة، بحبس عاطلين لحيازتهما كيلو من مخدر الحشيش في الجيزة
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع عاطلين لحيازتهما كيلو من مخدر الحشيش في الجيزة
إرسال المضبوطات للمعمل الكيميائي
وطلبت النيابة العامة، إرسال المضبوطات من المخدرات، للمعمل الكيميائي لفحصها وكتابة تقرير واف عنها.
بلاغ بضبط عاطلين
تمكنت من ضبط عاطلين في الجيزة لحيازته كمية من المخدرات بقصد الاتجار، وبإجراء التحريات، تبين أن المتهم ضبط بحوزته المخدرات
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتهمين، وأحيل إلى النيابة المختصة لمباشرة التحقيق
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحقيق مع عاطلين الإجراءات القانونية اتخاذ الإجراءات القانونية كيلو من مخدر الحشيش لنيابة العامة فی الجیزة
إقرأ أيضاً:
الغلوسي يحذر من المس باستقلالية النيابة العامة وتحويلها إلى مؤسسة صورية
حذر محمد الغلوسي، رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، من وجود محاولات للمساس باستقلالية النيابة العامة، وتحويلها إلى مؤسسة صورية تشتغل وفق رغبات بعض الجهات الإدارية، موضحاً أن الوكيل العام لمحكمة النقض لا يمكنه تحريك المتابعات القضائية في ملفات الفساد إلا بعد إحالة تقارير المجلس الأعلى للحسابات أو مفتشية وزارة الداخلية أو الهيئة العليا للنزاهة، وهو ما وصفه بـ”التقييد المسبق لصلاحيات النيابة العامة”.
وأكد رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، أن المجتمع طبع مع الفساد في مختلف أشكاله، إلى حد أن بعض الجهات باتت تتباهى به، مشدداً على ضرورة تكثيف الجهود لمحاربته واستعادة الثقة في المؤسسات.
وقال الغلوسي، إن الفساد في المغرب أصبح ظاهرة بنيوية ترتبط بشكل وثيق بمسار الانتقال الديمقراطي، معتبراً أن الدول التي تعيش في ظل الاستبداد تشهد اتساع رقعة الفساد، بينما تعمل الأنظمة الديمقراطية على الحد منه.
وأوضح الغلوسي، خلال ندوة نظمها حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي بالدار البيضاء، أمس السبت، تحت عنوان “مبادرات لمحاربة الفساد: سرطان ينهك المجتمع ويعطل التنمية”، أن الفساد ليس مجرد مسألة أشخاص أو قرارات وجماعات محلية.
وأشار المتحدث ذاته إلى أن تراجع الفعل السياسي والنقاش العمومي بالمغرب جعل الصحافة والمجتمع المدني ضحية أمام تمدد الفساد، لافتاً إلى أن ضعف الأحزاب السياسية ساهم في تفاقم الوضع، وقال مستدلا على هذا النكوص: “من كان يتوقع ان يتحول حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إلى حزب أصم لا يتحدث في أي قضية بينما كان الاتحاد صمام أمان ضد الهجمات والقمع والتضييق الذي يطال حقوق الإنسان والحريات العامة حيث أصبح الاتحاد مجرد ملحقة لحزب إداري”، ما يدل على نجاح بعض الجهات في “ترويض السياسيين والمنتخبين” حسب تعبيره.
كلمات دلالية أوروبا إدريس لشكر الاتحاد الاشتراكي الجمعية المغربية لحماية المال العام الغلوسي الفساد