مصدر حشدوي:معارك حزب الله اللبناني مع إسرائيل تدار من قبل “قيادة مركزية” بالتنسيق مع المقاومة العراقية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
آخر تحديث: 24 أكتوبر 2024 - 12:03 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد مصدر حشدوي مسؤول، اليوم الخميس (24 تشرين الأول 2024)، حسم حزب الله اختيار خليفة نصر الله بعد تأكده من اغتيال هاشم صفي الدين.وقال المصدر ، إن “قيادة المقاومة في لبنان تدير المعركة مع الكيان المحتل في محاور مباشرة في الجنوب بشكل مختلف لغاية منذ أسبوعين من ناحية التنسيق وقوة النيران وتصاعدها بنسب عالية وصلت الى 40 عملية كل 24 ساعة وهذا ما يفسر تصاعد معدلات خسائر العدو ورده الفوضوي على الضاحية كورقة انتقامية وضغط بنفس الوقت”.
وأضاف اننا “نؤمن بأن حزب الله يدار من خلال قيادة مركزية بكامل الصلاحيات وان خليفة نصرالله حسم بعد تأكده من استشهاد صفي الدين ومعه 23 آخرين “، لافتا الى ان “الطبيعة الامنية ربما تدفع الى تأجيل اعلان الاسم ولكن حزب الله يتعافى بل يتقدم للأمام في تنفيذ خططه التي اعتمدت منذ سنوات لاي محاولات للاجتياح”، مؤكدا ان “قوة الكمائن النارية تحصد يوميا المزيد من الإصابات المباشرة في صفوف العدو”.هذا ونعى حزب الله اللبناني، رسمياً، يوم أمس الأربعاء، رئيس المجلس التنفيذي هاشم صفي الدين الذي كان مرشحاً لخلافة الأمين العام للحزب الراحل حسن نصر الله.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
“إسرائيل” تدخل إنذارًا جديدًا الى منظومتها للتحذير من صواريخ اليمن
الثورة نت/..
أعلنت قيادة الجبهة الداخلية في جيش الاحتلال عن إطلاق نظام إنذار جديد عبر تطبيقها على الهواتف المحمولة، يمنح المستوطنين تحذيرًا مبكّرًا من الصواريخ الباليستية بعيدة المدى المتجهة نحو الأراضي المحتلة.
موقع “تايم أوف اسرائيل” قال : “حاليًا، تُفعل الصفارات استنادًا إلى التهديد الأقرب، بغض النظر عن مكان إطلاق الصاروخ. فعلى سبيل المثال، في “تل أبيب”، يُمنح “السكان” (المستوطنون) 90 ثانية للوصول إلى الملاجئ — وهي مهلة مصمّمة لصواريخ تُطلق من غزّة أو لبنان — حتى لو كان الصاروخ قادمًا من اليمن، والذي يستغرق نحو 10 دقائق للوصول إلى “إسرائيل””.
وقالت قيادة الجبهة الداخلية، الخميس الفائت، إنها سترسل تحذيرًا مبكرًا عبر تطبيقها إلى المستخدمين في المناطق “المعرضة للخطر المحتمل” عند رصد إطلاق صاروخ من اليمن. وسيوفر هذا الإشعار للمستوطنين ما بين 3 إلى 5 دقائق للاستعداد قبل انطلاق صفارات الإنذار.
وأوضحت القيادة أن هذا الإنذار المبكر لا يتطلب التوجه الفوري إلى الملاجئ، بل يهدف إلى منح “الناس” وقتًا إضافيًا للاستعداد والشعور بمزيد من الأمان.
وأفادت قيادة الجبهة الداخلية أنّ التحديث الجديد جاء بعد أسابيع من التجارب، والعمل الداخلي، وردود فعل من الجمهور.