“كابتن ميسي”.. بطل خارق جديد من شخصيات مارفيل!
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
الولايات المتحدة – أعلنت شركة “هارد روك إنترناشونال” إطلاق شخصية بطل خارق للأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي، تحت اسم “كابتن ميسي”.
وسيقوم “كابتن ميسي” بـ”إنقاذ اليوم بركلته القوية”، حيث تتوفر الدمية المتحركة ابتداء من 23 أكتوبر مع أي طلب في مقاهي وفنادق ومتاجر هارد روك بجميع أنحاء العالم وعبر الإنترنت، وستتضمن المجموعة أيضا “صناديق غداء وزجاجات مياه وحقائب ظهر والملابس وغيرها”.
ويعمل ميسي كسفير للعلامة التجارية الخاصة بالشركة، علما بأنه احتفل في المباريات الماضية على طريقة أبطال مارفيل الخارقين.
وتم الكشف عن هذا المجسم، في حدث حضره النجم الأرجنتيني فجر اليوم الأربعاء، والذي صرح: “أحب مشاهدة أفلام الأبطال الخارقين مع أطفالي، لذلك من الجيد أن أعمل مع شركة هارد روك لإنشاء شخصية (كابتن ميسي)”.
وأضاف: “آمل أن يساعد (كابتن ميسي) في إلهام المشجعين الشباب والعائلات للعمل بجد والإيمان بأنفسهم لتحقيق أشياء عظيمة في حياتهم”.
من جهته، قال جيم ألين، رئيس مجلس إدارة هارد روك إنترناشيونال: “يسعدنا مواصلة شراكتنا المذهلة مع ليونيل ميسي وخلق طريقة جديدة لتمثيل كل الفرح الذي يجلبه للناس في جميع أنحاء العالم”.
المصدر: goal
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
شباب من مختلف أنحاء ليبيا ينضمون إلى بعثة الأمم المتحدة
انضم أربعة عشر شابًا وشابة من مختلف أنحاء ليبيا إلى “خبراء بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا من قسم مراقبة وقف إطلاق النار في طرابلس، لمشاركة أفكارهم وتوصياتهم حول كيفية دعم الشباب لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا”.
انضم أربعة عشر شابًا وشابة من مختلف أنحاء ليبيا إلى “خبراء بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا من قسم مراقبة وقف إطلاق النار في طرابلس، لمشاركة أفكارهم وتوصياتهم حول كيفية دعم الشباب لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا”.
وخلال مناقشات مجموعات العمل، “تم تناول القضايا التي يطرحها استمرار انعدام الأمن على الصعيدين العسكري والسياسي، وتأثير ذلك على النسيج الاجتماعي والاقتصادي للبلاد. كما أشاروا إلى أن “الشروع في تنفيذ وقف إطلاق النار عام 2020 أفضى إلى بيئة أكثر استقرارًا، لكن السلام لا يزال هشًا بسبب استمرار الانسداد السياسي”.
ودعا أحد المشاركين في الورشة القادة الساسيين إلى “العمل على توحيد المؤسسات للحفاظ على وحدة البلاد وتفادي ترسيخ الانقسامات بسبب انعدام الأمن”.
واعتبر أن “الانتخابات هي الطريقة الوحيدة لحل الأزمة، لكن لا شك أن وجود المقاتلين الأجانب والمرتزقة يجعل هذا الأمر صعبًا ويسهم في تأجيج النزاعات”.