قال الرئيس الصيني، شي جين بينج، إنه في يوليو من هذا العام، شهدت مدينة بكين، اجتماعا بين الفصائل الفلسطينية، الذي فعل خطوة صوب المصالحة وتسوية الأوضاع في الشرق الأوسط، مضيفا «علينا أن نعمل على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإحياء حل الدوليتين من أجل إنهاء الحرب في لبنان أيضا، وتفادي معاناة المدنيين في فلسطين ولبنان».

وأضاف الرئيس الصيني، خلال كلمته في إطار قمة بريكس بصيغة «بريكس بلس» و«أوت ريتش» بمدينة قازان الروسية، وأذاعته قناة إكستر نيوز، أنه علينا أن نقوم بإحياء التعاون من أجل الازدهار، فالعالم الجنوبي يسع إلى النمو ويتطور معه، علينا أن نكون ركيزة التنمية العامة وأن نشارك في تصحيح وتعديل إدارة المالية العالمية وأن نولي أهمية كبيرة لبلورة الأجندة التجارية العالمية.

وتابع: «بعد 3 سنوات من طرح المبادرة العالمية المالية، استخدمت 27 مليون دولار أمريكي لتمويل وتنفيذ أكثر من 1100 مشروع، في شنغهاي افتتح مركز تبادل الخبرات المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والذكاء، وسنشكل منصة على الهواء للإنترنت ومعرضا لعرض المصالح الجمركية لدول بريكس».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: قمة بريكس بريكس الرئيس الصيني الذكاء الاصطناعي روسيا مصر

إقرأ أيضاً:

أبو عبيدة: القسام ستفرج غداً السبت عن 3 أسرى صهاينة

وأضاف أبو عبيدة في منشور في موقع "تلغرام" للتواصل الاجتماعي إنّ "كتائب القسام" ستفرج عن 3 أسرى من قطاع غزة، وهم: عوفر كالدرون، كيث شمونسل سيغال، ياردن بيباس.

ولاحقاً أعلن مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين أنه سيتمّ غداً السبت الإفراج عن 9 من أسرى المؤبّدات و81 أسيراً من ذوي المحكوميّات العالية، ضمن الدفعة الرابعة من صفقة "طوفان الأحرار".

وأمس الخميس، سلّمت المقاومة الفلسطينية، 3 أسرى إسرائيليين إلى الصليب الأحمر، ضمن الدفعة الثالثة من المرحلة الأولى في صفقة طوفان الأقصى لتبادل الأسرى، بالإضافة إلى 5 عمّال تايلانديّين، ليتمّ الإفراج عن 110 أسرى فلسطينيين ضمن الدفعة الثالثة.

وفي 20 كانون الثاني/يناير الجاري، كانت الدفعة الأولى من عمليات التبادل، والتي جرت في اليوم الأول من دخول الاتفاق حيّز التنفيذ، سلّمت المقاومة الفلسطينية 3 أسيرات إسرائيليات، في مقابل إفراج الاحتلال عن 90 من الأسرى الفلسطينيين من النساء والأطفال.

وكذلك، أطلق الاحتلال في 25 كانون الثاني/يناير الجاري، سراح 200 أسير فلسطيني، في الدفعة الثانية من عملية تبادل الأسرى، وفق ما أعلنت هيئة السجون الإسرائيلية.

النونو: حماس أصرّت على وقف إطلاق النار وانسحاب "إسرائيل" من القطاع
بدوره، أكّد المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، طاهر النونو، أنّ الحركة أصرّت خلال مرحلة التفاوض على اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، على إدراج شروط وقف إطلاق النار بشكلٍ دائم وانسحاب "الجيش" الإسرائيلي من قطاع غزة، وعودة النازحين في القطاع إلى مناطق سكناهم، كما أنها رفضت إدراج مصطلحات فضفاضة مثل "هدنة" و"إعادة انتشار" القوات الإسرائيلية.

وقال النونو، في مقابلة مع وكالة "ريا نوفوستي" الروسية وإجابة عن سؤال حول تقييم حماس لاتفاق وقف إطلاق النار إنّ "إسرائيل كانت تكتب في كلّ الورق هدنة وليس وقف إطلاق النار، ولكننا صمّمنا على وقفٍ دائم وشامل لإطلاق النار، وكانوا يريدون استخدام كلمة (إعادة انتشار) وقالوا إنّ كلمة الانسحاب يمكن أن تُسقط حكومة نتنياهو".

وأضاف: "أدرجنا أيضاً (في اتفاق وقف إطلاق النار) كلمة إعادة الإعمار مع التعويض دون تحديد الطريقة، وصمّمنا على إدراج كلمة عودة النازحين وليس فتح محور نتساريم فقط، على الرغم من أنّ إسرائيل لا تعترف بحق العودة للفلسطينيين، كما صمّمنا على خروج الجرحى المدنيين والعسكريين المقاتلين من قطاع غزة للعلاج".


الناطق العسكري باسم كتائب القسام، يعلن أنّ الكتائب قرّرت الإفراج غداً السبت عن 3 أسرى إسرائيليين لديها في قطاع غزة، والمستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس يكشف تفاصيل بشأن اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

أعلن الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، اليوم الجمعة، أنّه وفي إطار صفقة "طوفان الأقصى" لتبادل الأسرى "قرّرنا الإفراج يوم غد السبت، عن 3 أسرى صهاينة".

وأضاف أبو عبيدة في منشور في موقع "تلغرام" للتواصل الاجتماعي إنّ "كتائب القسام" ستفرج عن 3 أسرى من قطاع غزة، وهم: عوفر كالدرون، كيث شمونسل سيغال، ياردن بيباس.

ولاحقاً أعلن مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين أنه سيتمّ غداً السبت الإفراج عن 9 من أسرى المؤبّدات و81 أسيراً من ذوي المحكوميّات العالية، ضمن الدفعة الرابعة من صفقة "طوفان الأحرار".

وأمس الخميس، سلّمت المقاومة الفلسطينية، 3 أسرى إسرائيليين إلى الصليب الأحمر، ضمن الدفعة الثالثة من المرحلة الأولى في صفقة طوفان الأقصى لتبادل الأسرى، بالإضافة إلى 5 عمّال تايلانديّين، ليتمّ الإفراج عن 110 أسرى فلسطينيين ضمن الدفعة الثالثة.

 

وكذلك، أطلق الاحتلال في 25 كانون الثاني/يناير الجاري، سراح 200 أسير فلسطيني، في الدفعة الثانية من عملية تبادل الأسرى، وفق ما أعلنت هيئة السجون الإسرائيلية.

النونو: حماس أصرّت على وقف إطلاق النار وانسحاب "إسرائيل" من القطاع
بدوره، أكّد المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس، طاهر النونو، أنّ الحركة أصرّت خلال مرحلة التفاوض على اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، على إدراج شروط وقف إطلاق النار بشكلٍ دائم وانسحاب "الجيش" الإسرائيلي من قطاع غزة، وعودة النازحين في القطاع إلى مناطق سكناهم، كما أنها رفضت إدراج مصطلحات فضفاضة مثل "هدنة" و"إعادة انتشار" القوات الإسرائيلية.

وقال النونو، في مقابلة مع وكالة "ريا نوفوستي" الروسية وإجابة عن سؤال حول تقييم حماس لاتفاق وقف إطلاق النار إنّ "إسرائيل كانت تكتب في كلّ الورق هدنة وليس وقف إطلاق النار، ولكننا صمّمنا على وقفٍ دائم وشامل لإطلاق النار، وكانوا يريدون استخدام كلمة (إعادة انتشار) وقالوا إنّ كلمة الانسحاب يمكن أن تُسقط حكومة نتنياهو".

وأضاف: "أدرجنا أيضاً (في اتفاق وقف إطلاق النار) كلمة إعادة الإعمار مع التعويض دون تحديد الطريقة، وصمّمنا على إدراج كلمة عودة النازحين وليس فتح محور نتساريم فقط، على الرغم من أنّ إسرائيل لا تعترف بحق العودة للفلسطينيين، كما صمّمنا على خروج الجرحى المدنيين والعسكريين المقاتلين من قطاع غزة للعلاج".

مقالات مشابهة

  • الرئيس المصري يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الأمريكي
  • الصحة العالمية: اتفاق وقف إطلاق النار سيساهم في إجلاء المصابين من قطاع غزة
  • «الصحة العالمية»: ما بين 12 إلى 14 ألف فلسطيني ما زالوا بحاجة للإجلاء الطبي من غزة
  • أبو عبيدة: القسام ستفرج غداً السبت عن 3 أسرى صهاينة
  • وزير المالية الإسرائيلي: نتنياهو وترامب ملتزمان بعزل حماس من حكم غزة
  • وزير المالية الإسرائيلي: صفقة التبادل كارثية وخطيرة على أمن بلادنا
  • رئيس الأكاديمية المالية : الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل سوق المواهب العالمية
  • مقرر أممي: إسرائيل خلفت دمارا بغزة لم نره منذ الحرب العالمية الثانية
  • انتشال عشرات الشهداء من بين الأنقاض المدمرة في قطاع غزة (حصيلة)
  • الصحف العالمية: تحديات أوروبا تتصاعد.. وقف إطلاق النار في غزة تحت الاختبار.. ومخاوف من أزمات جديدة في 2025