أعلن الحيش اللبناني، اليوم الخميس، ارتقاء 3 شهداء من عناصره بينهم ضابط جراء غارة للعدو الصهيوني خلاء عملية إخلاء جرحى جنوب لبنان.

وأكّد الجيش اللبناني، عبر حسابه في منصة “أكس”، أن العدو الإسرائيلي استهدف عناصره في خراج بلدة ياطر – بنت جبيل، في الجنوب اللبناني، في أثناء تنفيذ عملية إجلاء جرحى.
وفي سياق العدوان المستمر، أفادت مصادر لبنانية بأن العدو  الإسرائيلي شن عدة غارات على وادي برغز، بعد غارات وقصف مدفعي على بلدة الخيام.


وكان العدو الإسرائيلي استهدف، منذ أيام، آلية للجيش اللبناني في طريق عين إبل – حانين في الجنوب، الأمر الذي أدى إلى ارتقاء 3 شهداء.
وأعلن الجيش اللبناني، أيضاً، في وقت سابق، ارتقاء شهيدين وجرح 3 آخرين، في إثر غارة إسرائيلية استهدفت مركزاً له في بلدة كفرا، في جنوبيّ لبنان.
واستُشهد عسكري وأصيب آخر بجروح نتيجة اعتداء من جانب العدو الإسرائيلي، في أثناء تنفيذ مهمة إجلاء وإنقاذ، بمشاركة الصليب الأحمر، في بلدة الطيبة – مرجعيون.
وأُصيب عدد من جنود الجيش اللبناني من جراء غارة إسرائيلية استهدفت محيط مركزهم في البياضة، جنوبي لبنان.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الجیش اللبنانی

إقرأ أيضاً:

استشهاد الأسير الإداري خالد عبد الله من جنين جراء التعذيب

#سواليف

أعلنت هيئة شؤون #الأسرى والمحررين (التابعة للسلطة) و #نادي_الأسير_الفلسطيني (المستقل ومقره رام الله)، عن استشهاد الأسير الإداري خالد محمود قاسم عبد الله (40 عامًا) من مخيم جنين، بتاريخ 23 شباط/فبراير الماضي، في #سجن_مجدو ، وهو معتقل منذ 9 تشرين الثاني/نوفمبر 2023 إداريًا.

وقالت الهيئة والنادي، في بيان مشترك اليوم الاثنين، إنّ الشهيد عبد الله متزوج وأب لأربعة أطفال، وله شقيقان معتقلان إداريًا، هما شادي وإياد عبد الله. وبحسب عائلته، فإنه لم يكن يعاني من أي مشكلات صحية قبل اعتقاله.

ولفت البيان إلى أنّ الشهيد عبد الله هو ثالث أسير يُعلن عن استشهاده في غضون أسبوع، ليرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، منذ بدء حرب الإبادة، إلى 61 شهيدًا، وهم فقط من تم التعرف على هوياتهم، من بينهم 40 على الأقل من قطاع غزة.

مقالات ذات صلة أسير إسرائيلي يطالب نتنياهو يإعادة جميع الرهائن بشكل عاجل 2025/03/03

وأوضح البيان أنَّ “هذا العدد هو الأعلى تاريخيًا، مما يجعل هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967″، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى 298، علمًا بأن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة ما زالوا رهن الإخفاء القسري. كما يرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى 70، من بينهم 59 منذ بدء الحرب.

وشددت الهيئة والنادي على أن استشهاد المعتقل خالد عبد الله يُعد “جريمة جديدة تُضاف إلى سجل منظومة التوحش الإسرائيلي، التي بلغت ذروتها منذ بدء حرب الإبادة”.

وأضافت هيئات الأسرى، في بيانها المشترك، أن “الاحتلال لا يكتفي بقتل المعتقلين، بل يتعمد أيضًا إخفاء مصيرهم بعد استشهادهم، كما حدث مع العديد من معتقلي غزة، وكما حدث مع المعتقل خالد عبد الله”.

وحمّلت الهيئة والنادي الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل خالد عبد الله، وجددتا مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدولية بالمضي قدمًا في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحقّ الشعب الفلسطيني، وفرض عقوبات على الاحتلال من شأنها وضعه في حالة عزلة دولية واضحة، وإنهاء حالة الحصانة الاستثنائية التي منحتها دول الاستعمار القديم لدولة الاحتلال، باعتبارها فوق المساءلة والمحاسبة والعقاب.

مقالات مشابهة

  • موقع صيني يسلّط الضوء على تهديدات السيد القائد للعدو الصهيوني في حال استئناف عدوانه على غزة
  • استشهاد أسير فلسطيني داخل سجون العدو الصهيوني وسط تصاعد جرائم الاحتلال بحق الأسرى
  • استشهاد الأسير الإداري خالد عبد الله من جنين جراء التعذيب
  • الجيش الإسرائيلي يعلن قصف زورق قبالة سواحل خان يونس
  • 4 شهداء بينهم سيدة وإصابة آخرين بقصف إسرائيلي شمال غزة
  • ارتفاع عدد شهداء التصعيد الصهيوني على غزة لأربعة بينهم امرأة
  • الجيش الإسرائيلي يستهدف مسلحين في شمال قطاع غزة
  • الاحتلال يواصل خرق الاتفاق.. استشهاد فلسطيني في غارة على شمال غزة 
  • تفاصيل صادمة.. هكذا تسبب عميل للاحتلال في استشهاد عائلته بأكملها
  • تشييع أكثر من 90 شخصا في بلدة حدودية لبنانية قضوا خلال الحرب بين حزب الله واسرائيل