أعلن حزب الله اللبناني ان عناصره  تمكنت من قصف قاعدة زوفولون للصناعات العسكرية ‏شمال مدينة حيفا بصلية صاروخية

ومنذ قليل ، أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي إطلاق 50 صاروخا نحو الجليلين الأعلى والغربي في الرشقة الأخيرة خلال فقط دقيقتين، وذلك للمرة الأولي منذ بدء الحرب .

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن  في وقت سابق عن مهاجمة مواقع إنتاج وتخزين وسائل قتالية ومقرات قيادة تابعة لحزب الله بالضاحية الجنوبية في بيروت.

كما  ذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي أن سلاح الجو الإسرائيلي هاجم موقعا في أعقاب معلومات استخباراتية دقيقة.

وقد أسفر القصف عن اغتيال خليل محمد أمهز، القيادي في وحدة حزب الله الجوية (127)، في منطقة الهرمل بلبنان.

وكان أمهز مصدرًا مهمًا لوحدة حزب الله الجوية، المسئولة عن تطوير وإطلاق طائرات بدون طيار متفجرة وجمع معلومات استخباراتية عن إسرائيل، وفق ما ذكر موقع “آرتيس شيفا”.

وعلى مدار الشهر الماضي، نفذ سلاح الجو الإسرائيلي غارات على عشرات الأهداف التابعة لهذه الوحدة.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل لبنان الاحتلال الاسرائيلي جيش الاحتلال حزب الله اللبناني حزب الله

إقرأ أيضاً:

اتساع رقعة رافضي الحرب داخل الجيش الإسرائيلي

قالت هيئة البث الإسرائيلية إن 150 جنديا من وحدات مختلفة هي لواء المظليين وهيئة الأركان العامة والكوماندوز البحري وشلداغ وموران، وقعوا على عريضة تطالب بإعادة المحتجزين وإنهاء الحرب على غزة، وإتمام صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس.

وقبل ذلك انضم المئات من جنود الاحتياط في وحدة الاستخبارات 8200، إلى ألفين من منتسبي سلاح الجو والبحرية، للمطالبة بوقف الحرب وإعادة الأسرى، كما وقع نحو 2000 أكاديمي على عريضة تطالب بالخطوة نفسها.

وتعليقا على ذلك، قال قائد سلاح الجو تومر بار إن إسرائيل لن تتسامح مع إضعاف الجيش خلال خوضه ما سماها حربا تاريخية. وأضاف أن الرسائل تعبر عن انعدام الثقة وتضر بتماسك الجيش.

وذكر أنه ليس من اللائق أن يدعوَ جنود الاحتياط الفاعلون إلى وقف الحرب في حين أنهم يشاركون فيها بأنفسهم، مؤكدا أنه سيتم اتخاذ القرار بعدم السماح لجنود الاحتياط الفاعلين الذين وقعوا على الرسالة بالاستمرار بالخدمة في الجيش.

وأوضح بار أن الرسالة التي نشرت تضعف روح التضامن وتؤدي إلى تعميمات تسيء إلى الجنود الذين لا يشاركون هذه المواقف.

وأمس الخميس، صدّق رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير على قرار فصل قادة كبار ونحو ألف جندي احتياط من الخدمة، وذلك بعد توقيعهم على الرسالة.

إعلان

وأكد زامير أن توقيع هؤلاء الجنود على العريضة يُعتبر أمرا خطيرا، مشيرا إلى أنه لا يمكن للمجندين في القواعد العسكرية التوقيع على رسائل ضد الحرب ثم العودة إلى الخدمة.

ونشر 970 من جنود الاحتياط الحاليين والسابقين في سلاح الجو رسالة تدعو إلى إعادة جميع الأسرى الإسرائيليين من غزة، حتى لو على حساب إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من عام ونصف العام.

وقد تصدرت رسالة هؤلاء العسكريين جميع وسائل الإعلام الإسرائيلية، بما فيها هيئة البث، في وقت تواصل فيه إسرائيل -بدعم أميركي- شن حرب إبادة جماعية على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وكتب العسكريون في رسالتهم "نحن مقاتلي الطاقم الجوي في الاحتياط والمتقاعدين، نطالب بعودة المحتجزين (الأسرى الإسرائيليين) إلى ديارهم دون تأخير، حتى على حساب الوقف الفوري للأعمال العدائية" أي الحرب.

ورفض وزير الدفاع يسرائيل كاتس "بشدة" رسالة أفراد الاحتياط بسلاح الجو، معتبرا أنها محاولة للمس بشرعية الحرب التي وصفها "بالعادلة".

ولم يستبعد الجيش الإسرائيلي انضمام عشرات من جنود الاحتياط العاملين إلى الموقعين على الرسالة التي تدعو إلى إنهاء الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ أكثر من 18 شهرا.

وتقدر إسرائيل وجود 59 أسيرا محتجزا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • سلاح الجو السلطاني ينظم فعاليات توعوية حول السلامة المرورية
  • سلاح شمال الليطاني.. وتفاهمات مسقط
  • القوات المسلحة تستهدف قاعدة صاروخية ومطار بن غوريون وهدفا حيويا للعدو الإسرائيلي
  • محمد ممدوح: تمرد غير مسبوق في سلاح الجو الإسرائيلي و1000 طيار يرفضون الحرب
  • طيران الاحتلال الإسرائيلي يقصف المستشفى المعمداني في مدينة غزة
  • الاحتلال يبتلع مدينة رفح وسط تهديدات إسرائيلية بتوسيع العمليات العسكرية وضم أراضٍ جديدة
  • كاتس: جيش الاحتلال الإسرائيلي سيوسع عمليته العسكرية في القسم الأكبر من غزة
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ76 على التوالي
  • فلسطين.. مصابون بقصف طائرات الاحتلال منزلًا بحي التفاح شمال شرقي مدينة غزة
  • اتساع رقعة رافضي الحرب داخل الجيش الإسرائيلي