لجريدة عمان:
2025-04-29@05:13:31 GMT

تشلسي يوافق على دفع 133 مليون يورو لضم كايسيدو

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

تشلسي يوافق على دفع 133 مليون يورو لضم كايسيدو

لندن (أ ف ب) - وافق تشلسي الإنكليزي على جعل الإكوادوري مويسيس كايسيدو أغلى لاعب على صعيد الكرة البريطانية بضمه من منافسه المحلي برايتون مقابل 133 مليون يورو ( 115 مليون جنيه استرليني، 146 مليون دولار)، وفق ما أفادت التقارير .

وكان لاعب الوسط الدولي الإكوادوري، البالغ من العمر 21 عاماً، هدفاً أيضاً لليفربول الذي اتفق مع برايتون من أجل ضمه في صفقة قياسية أيضاً قدرها 110 ملايين جنيه استرليني مع برايتون.

لكن اتضح خلال عطلة نهاية الأسبوع أن كايسيدو فضل الانتقال الى تشلسي وسينضم الى نادي غرب لندن بعقد مدته ثمانية أعوام بحسب وسائل الإعلام البريطانية.

ويأمل تشلسي الذي تعادل الأحد مع ليفربول بالذات 1-1 في المرحلة الافتتاحية من الدوري الممتاز، أن يكون كايسيدو متاحاً للعب معه في مباراة نهاية الأسبوع المقبل على أرض الجار اللندني وست هام.

ويمكن أن يعتمد المدرب الجديد لتشلسي الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو على كايسيدو في وسط الملعب بجانب مواطنه بطل العالم إنسو فرنانديس الذي كان صاحب الرقم القياسي البريطاني حين انضم في يناير الى النادي اللندني من بنفيكا البرتغالي مقابل 107 ملايين جنيه استرليني.

واستبعد كايسيدو عن تشكيلة برايتون في مباراته الأولى في الدوري الممتاز والتي انتهت بالفوز على لوتون 4-1 .

وسيكون برايتون بالتأكيد المستفيد الأكبر من هذه الصفقة، اذ ضم كايسيدو الى صفوفه مقابل 4 ملايين جنيه استرليني فقط من إندبندينتي ديل فالي في عام 2021.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: جنیه استرلینی

إقرأ أيضاً:

خليجي يطالب والديه بـ 59.5 مليون درهم.. والمحكمة تقضي لهما بـ 7 ملايين

أقام شخص خليجي دعوى قضائية مدنية يطالب فيها والديه بأن يسددا له 59.5 مليون درهم قيمة ما أنفقه لمصلحتهما، لكن بعد نظر الدعوى انتهت المحكمة المدنية في دبي إلى إلزامه بسداد سبعة ملايين درهم إليهما كمستحقات في ذمته لأبويه.

وتفصيلاً، أفادت وقائع الدعوى بأن المدعي طالب قضائياً بإلزام والده (المدعى عليه الأول) بسداد مبلغ 35 مليوناً و663 ألفاً و600 درهم، قيمة مبالغ أنفقها لمصلحته بصفته وكيلاً عنه، مع إلزامه بفائدة قانونية بواقع 5% من تاريخ الدعوى.

وطالب الابن كذلك بإلزام والدته بسداد 18 مليوناً و587 ألفاً و546 درهماً قيمة مبالغ أنفقها من ماله الخاص لمصلحتها، مع الفائدة القانونية، إضافة إلى مبلغ خمسة ملايين و285 ألف درهم أنفقها بالطريقة ذاتها لمصلحتهما.

واستند في دعواه إلى أن المدعى عليهما هما والداه، وأنهما يمتلكان أراضي وعقارات ومشاريع مختلفة، وسبق أن حرر له الأب وكالة عامة موثقة لدى الكاتب العدل، ليباشر ويتابع تنفيذ كل الأعمال التي تخصه في المشاريع المختلفة، فكرّس وقته لهما، وتحققت الغاية من العمل الموكول به إليه، وتحققت مصلحتهما بالأعمال المنفذة على مدار 15 عاماً من العمل المتواصل.

وأشار المدعي إلى أنه حرص خلال فترة عمله لمصلحتهما على إنشاء شركات تتولى تنفيذ بنود مشاريع المدعى عليهما بجودة عالية، وبكلفة بسيطة تكاد تكون معدومة الفائدة.

وأوضح أنه على مدار 17 عاماً تقريباً لم يحدث خلاف بينه وبين والده، إلا بعد تأخر سداد بعض مستحقاته لدى المدعى عليهما، وعند مطالبته المدعى عليه الأول بقيمة مقابل ما سدده، رفض من دون مبرر، وتم إلغاء الوكالة التي لديه من دون إخطاره بذلك، أثناء قيامه بتنفيذ بعض المشاريع للمدعى عليه الأول (الأب).

وتابع المدعي (الابن) أنه بسبب هذا الخلاف، ونتيجة امتناع المدعى عليه الأول عن تسديد مستحقات المدعي، لوحق الأخير بسيل من الدعاوى من قبل دائنين، لافتاً إلى أنه حاول حل كل الخلافات مع أبويه بطرق ودية، لكن محاولاته باءت بالفشل، فلجأ إلى القضاء للمطالبة بحقوقه المالية لديهما.

بدوره، قال الممثل القانوني للمدعى عليهما (الأب والأم)، المستشار القانوني محمد نجيب، إنهما أقاما دعوى متقابلة ضد دعوى الابن، أفادا فيها بأنه كان يعمل موظفاً لدى إحدى الدوائر براتب قليل، لا يكاد يكفي مصروفاته الشخصية، فعرض عليه والده مساعدته في إدارة ممتلكاته، ومتابعة مشاريعه العقارية، واستأمنه على جميع الممتلكات من عقارات وأرصدة بنكية وسيارات وشركات، بأن منحه وكالة عامة تبيح له التصرفات كافة، ولم يكتفِ بذلك، بل قدم له الدعم المالي لتأسيس شركاته الخاصة.

وأضاف أن المدعي (الابن) أسس شركات عدة للاستئثار لنفسه بالأعمال المساندة في مشاريع والده، من نجارة وكهرباء ومياه، واستشارات هندسية، ومقاولات، وألومنيوم، وزجاج.

وأشار إلى أن الخلاف بدأ بينهما حين اكتشف الأب مخالفات فنية ومالية ارتكبها المدعي، تجاوزت قيمتها 100 مليون درهم، فطلب من الأخير تقديم كشوف بالأعمال والحسابات والمستندات المؤيدة لها عن جميع مشاريعه، إلا أنه أخذ يماطل في تقديم المستندات أشهراً عدة، ما دفع الأب إلى إلغاء وكالته له، ثم فوجئ بالابن يتخذ ضده إجراءات قضائية للمطالبة بحقوق شركاته لدى مشاريع الأب، وهي مطالبات غير مستحقة.

وبعد ندب خبير في النزاعات القضائية السابقة لإثبات المخالفات المالية التي ارتكبها المدعي (الابن)، خلص إلى أنه مترصد في ذمته لمصلحة والده نحو 31 مليون درهم، كما ثبت وجود تلاعب في الحسابات، وخلط في الأوراق، لينسب لنفسه أموالاً ليست له.

بدورها، نظرت المحكمة دعوى الابن، والدعوى المتقابلة من جانب الأب، وعينت خبيراً لفحص الأوراق والمستندات، وانتهت الخبرة إلى أن إجمالي المبالغ المستحقة للابن كنفقات لازمة لتنفيذ الوكالة التي حررها له والده تبلغ مليونين و617 ألف درهم، فيما أثبتت أنه مترصد في ذمته لمصلحة أبويه تسعة ملايين و815 ألف درهم.

وأفادت المحكمة بأنها تطمئن إلى صحة النتيجة التي انتهت إليها الخبرة، لقيامها على أبحاث صحيحة لها أصلها في الدعوى، ومن ثم قضت بإلزام المدعي (الابن) بسداد مبلغ سبعة ملايين و198 ألف درهم لوالديه بعد خصم المبلغ المستحق له، وألزمته برسوم الدعويين ومصروفاتهما.

 

صحيفة الامارات اليوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كولر يطالب الأهلي بـ3.5 مليون يورو بعد إقالته
  • ضبط قضايا اتجار في العملة بقيمة 5 ملايين جنيه خلال 24 ساعة
  • صرف 3 ملايين جنيه إعانات صحية للمعلمين من النقابة العامة
  • بحوزته مخدرات بـ 10 ملايين جنيه.. ضبط عنصر جنائي خطر في سفاجا
  • 5 ملايين جنيه.. ضبط مرتكبى جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي
  • ضبط عملات أجنبية بالسوق السوداء بقيمة 5 ملايين جنيه
  • إسبانية تبيع مولودتها مقابل 2000 يورو ثم تندم.. والشرطة تكشف التفاصيل
  • خليجي يطالب والديه بـ 59.5 مليون درهم.. والمحكمة تقضي لهما بـ 7 ملايين
  • اليوم.. محاكمة 17 متهما برشوة الجمارك الجديدة والاستيلاء على 10 ملايين جنيه
  • ضبط عملات أجنبية بالسوق السوداء بقيمة 9 ملايين جنيه