«لو معندكش تأمين صحي».. تفاصيل خدمة العلاج على نفقة الدولة في 7 حالات
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
البعض لا يمتلك تأمين طبي خاص به، لذا تعمل الدولة على توفير الخدمات الطبية للمواطنين بشكل مجاني، وهو ما أعلنت عنه الشركة المصرية لخدمات نقل الدم التابعة للشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات.
وكشفت الشركة المصرية لخدمات نقل الدم التابعة للشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات عبر موقعها الرسمي الإلكتروني، عن تفاصيل خدمة العلاج على نفقة الدولة للمواطنين غير الخاضعين لأي مظلة تأمينية.
وتوفر الشركة المصرية خدمة العلاج بالقرارات على نفقة الدولة وذلك للمواطنين غير الخاضعين لأي مظلة تأمينية وذلك في بعض التخصصات التالية:
1- أمراض الباطنة السكر والضغط والقلب والصدر والحساسية والمناعة والكبد «الفيروسات الكبدية».
2- أمراض العيون.
3- أمراض العظام والروماتويد.
4- الأمراض الجلدية.
5- حقن (RH) عند الولادة.
6- حقن (BCG) لمرضى أورام المثانة.
7- أمراض الدم.
وأوضحت الشركة عبر موقعها الرسمي الإلكتروني كيفية الحصول على قرار علاج على نفقة الدولة في الأمراض المذكورة.
كيف تحصل على علاج على نفقة الدولةويمكن للمريض استصدار قرار العلاج على نفقة الدولة من خلال التوجه لمجمع عيادات فاكسيرا بالمقر الرئيسي للشركةـ وعنوانها 51 شارع وزارة الزراعة بالعجوزة، وذلك في مواعيد العمل الخاصة بالشركة من الساعة 8.30 صباحًا الى 3.30 عصرًا من الأحد الى الخميس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاج على نفقة الدولة تأمين طبي وزارة الصحة العلاج على نفقة الدولة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: المطلوب حاليا إسقاط الدولة المصرية بعد انهيار سوريا
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الرئيس السيسي حذر من خطورة الشائعات وتأثيرها على الدولة، معقبا: "الرئيس السيسي أكد أن هناك مخططات لإسقاط الدولة المصرية.. والشعب والجيش والشرطة كيان واحد مشترك للحفاظ على الدولة".
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: “نساند المؤسسات الوطنية السورية للحفاظ على الدولة"، متابعا: "لتركيز حاليا على الدولة المصرية.. يجب أن نأخذ بالنا كويس جدا".
وتابع أحمد موسى: "المطلوب حاليا إسقاط الدولة المصرية، وبعد سقوط سوريا هناك تركيز على الدولة المصرية وقواتها المسلحة".
وواصل: "يجب على كل مواطن الحفاظ على الدولة المصرية ومنع إسقاطها"، متابعا: "أمن وسلامة سوريا من أمن وسلامة العالم العربي كله، ومصر وسوريا كانتا دولة واحدة خلال حكم الزعيم عبدالناصر".
ما يحدث في سوريا يهدد أمن المنطقة العربيةوأردف : "ما يحدث في سوريا يهدد أمن المنطقة العربية، وما يحدث تم الترتيب له وليس صدفه"، مضيفا: "هناك خطر حقيقي والجولاني التقى قادة الميليشيات الإرهابية لتولي مسئولية الجيش السوري".
وتابع: "وزير خارجية تركيا التقى أبو محمد الجولاني في دمشق، وهذا أمر خطير، والأتراك لهم مصالح لما يحدث في سوريا"، مشيرا: "لقاء وزير خارجية تركيا مع الجولاني يستهدف إسقاط الدول".