البيت الروسى يقيم معارض لتنمية مهارات الأطفال بالإسكندرية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
إفتتح القنصل الروسي أرسيني ماتيوسشينكو مدير البيت الروسي بالإسكندرية و المهندس حسن وصفي نقيب التشكيليين ، و الدكتورة زينب الشوربجي مدرسة الفنون البصرية بكلية التربية النوعية معرض فني بعنوان " إبداعات طلاب إستوديو الرسم " لطلاب أستوديو الرسم بالبيت الروسي بالإسكندرية.
وقال القنصل الروسي أرسيني ماتيوسشينكو مدير البيت الروسي بالإسكندرية ، إن برامج و أنشطة البيت الروسي ترحب بالمواهب وتدعمهم، مشيرا إلي أهمية إقامة مثل تلك المعارض التى تحث الأطفال و الشباب علي تنمية مواهبهم.
وأضافت آية سالم المشرف علي فاعليات المعرض ، أن الطلاب بذلوا الكثير من الجهد في رسم اللوحات و إختيار الألوان و الأدوات و أنهم موهوبين رغم صغر سنهم.
وأكدت الدكتورة زينب الشوربجي مدرسة الفنون البصرية بكلية التربية النوعية، علي مشاركة 26 طفل بنحو 90 لوحة و تناولت رسوماتهم الطبيعة و البورتريه و عكست لوحاتهم دراسة مبادئ الرسم . و أضافت الشوربجي ، أن الأطفال من سن 5- 13 سنة ، مستخدمين ألوان رصاص
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية مدير البيت الروسي بالإسكندرية التربية النوعية المعرض تنمية مواهب بكلية التربية النوعية البیت الروسی
إقرأ أيضاً:
«الأميرة.. ضل حيطة».. «زينب» تتمرد على حياتها البائسة بعد انخداعها في الزوج الثري
مرتدية الملابس السوداء، ملفوفة بطرحة من نفس اللون، تخفى ملامح وجهها بيدها، لا تريد أن يتعرف عليها أحد وكأنها تخفى وراءها العديد من المشاكل والهموم، تلك الصورة هى بوستر مسلسل «الأميرة» لياسمين صبرى، التى اختارت قضية مهمة من خلال مشاركتها فى رمضان 2025، فمن المعروف عن ياسمين صبرى اهتمامها بقضايا المرأة وتسليط الضوء على كل ما يخصها.
ويناقش المسلسل خلال 15 حلقة، قضايا المرأة والتسرع فى اتخاذ قرار الزواج والانبهار بالوضع المادى فقط وعدم الاهتمام بالمعدن الحقيقى للزوج، وأيضاً المسلسل يناقش الثغرات القانونية التى ممكن أن يقوم بها المحامون لسلب الحقوق الشرعية والقانونية للزوجة بطرق مختلفة، ولم يقف المسلسل عند هذا الحد، ولكن يستعرض هذه القضايا بصراع ما بين البطل والبطلة على حضانة الطفل واسترداد حقوقها منه بعد كل ما فعله بها.
تجسد الفنانة ياسمين صبرى دور «زينب الأمير» وهى فتاة تنتمى لطبقة متوسطة وتعمل بأحد توكيلات الملابس، ولمهارتها وطموحها استطاعت فى وقت قصير أن تتولى مناصب كبيرة داخل الشركة المالكة لتوكيل الملابس، حيث إنها امرأة جميلة وناجحة، وتبذل كل جهدها ووقتها فى العمل فقط، لا تلتفت لأى شىء من حولها سوى العمل، لذلك تقطع خطوات سريعة فى النجاح وتستطيع أن تكون فى مكانة عالية داخل الشركة.
ويجسد بطل العمل الفنان نيكولا معوض دور «أسامة» محامى الشركة، الذى يتلقى فجأة شكاوى كثيرة من تجاوزات «زينب» فى إدارة التوكيلات، وضمن الأحداث يطلب «أسامة» من أصحاب الشركة الذهاب إلى «زينب» ويحقق معها ويعنفها نتيجة الشكاوى التى تلقوها، ولكن يحدث ما هو غير متوقع، فمجرد أن يشاهدها يتحول «أسامة» من شخص متفانٍ فى عمله إلى شخص مولع بحب امرأة يطاردها فى كل مكان، ليطلب من «زينب» الزواج، حيث كان يبحث عن شريكة حياته، ووجد فيها ما أراده عندما شاهدها.
الفتاة تقتحم سوق العمل لتتبوأ مراكز متقدمة.. وتسقط في شباك «محامٍ» يسلبها حقوقها بعد وعود زائفةلكن «زينب» لم تفكر فى ذلك التوقيت بالحب والزواج ورفضت عريسها، لكنه يطاردها فى كل مكان، وذهب إلى أهلها من أجل إخبار الجميع بحبه الشديد لها، ولكن مع استمرار «أسامة» فى محاولاته وإصراره وضغط الأهل والأصدقاء الذين انخدعوا من مثاليته الزائدة وخداعه لهم، بأنه الشاب المثالى الذى تتمناه أى فتاة، وبعد ضغط الجميع على «زينب» لإثنائها عن قرارها، ينجح «أسامة» فى إسقاطها بين شباكه فى مدة أقل من شهر ويتزوجها، بعدما أطلق سيلاً مع الوعود بأن تصبح حياتهما مثالية ناجحة يحسدها الجميع عليها.
وبقلم السيناريست محمد سيد بشير تتغير الأحداث رأساً على عقب، وتتدمر حياتها وتتحول إلى حياة مليئة بالجحيم، حيث يحرمها من العمل ويجبرها على الجلوس فى المنزل، ويسلب منها جميع حقوقها وشخصيتها، ثم تقرر «زينب» أن تنتقم منه، بشكل اجتماعى تشويقى.