بوابة الفجر:
2025-03-15@13:02:50 GMT

العيد الـ ٣٩ لتأسيس أول كنيسة قبطية في هولندا

تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT

 

احتفلت إيبارشية هولندا يوم الأحد الماضي بالذكرى التاسعة والثلاثين لتأسيس أول كنيسة قبطية أرثوذكسية في هولندا وهي كاتدرائية السيدة العذراء بالعاصمة أمستردام، بحضور نيافة الأنبا أرساني أسقف الإيبارشية، ومجمع الآباء الكهنة، والأراخنة وشعب الكنيسة.

حضر الاحتفالية السفير عماد حنا سفير مصر في لاهاي، والسيدة حرمه ونائب السفير، السفيرة مريهام يوسف.

وعقب القداس الإلهي افتتح نيافة الأنبا أرساني السوق الخيرية، ثم بدأت فقرات الاحتفال، التي تضمنت برامج تعليمية وترفيهية لأطفال مدارس الأحد وللشباب وفي الختام تم إيقاد الشمعة الاربعين في عمر الكنيسة.

فى سياق اخر انطلق الثلاثاء الماضي (الخامس عشر من أكتوبر الجاري) بقطاعي كنائس ميت غمر وصهرجت، التابِعِينَ لإيبارشية ميت غمر ودقادوس وبلاد الشرقية، اليوم الأول من مشروع "١٠٠٠ مُعلم كنسي" في مرحلته الرابعة، تحت شعار "طور"، برعاية وحضور نيافة الأنبا صليب أسقف الإيبارشية، وبمشاركة ٦٠ من الآباء الكهنة والخدام والخادمات على مستوى كنائس القطاعين.

تضمن اليوم الأول بالكورس محاضرة ألقاها نيافة الأنبا صليب بعنوان "الحياة أظهرت"، بالإضافة إلى خمس ورش عمل بعنوان "خطة الدرس والعظة" و"كيفية تنظيم مؤتمر" و"الذكاء الاصطناعي" و"حبيب جرجس 2030" و"نحو تربية كنسية أفضل"، وذلك بمركزين هما:

- كنيسة الشهيد مارجرجس بميت غمر.

- كنيسة الشهيد مارجرجس بصهرجت.

ومن الجدير بالذكر أن الكورس مُستمر لمدة شهر، ويقوم على نظام ورش العمل (المحاضرات التفاعلية)، والمشاركة من الحضور.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هولندا

إقرأ أيضاً:

أوقاف حماة تنظم ندوة بعنوان “الثورة السورية.. من الألم إلى النصر”

حماة-سانا

نظمت مديرية أوقاف حماة ندوة حوارية تحت عنوان “الثورة السورية.. من الألم إلى النصر” في جامع محمد الحامد، وسط مدينة حماة، بمشاركة عدد من الناشطين والباحثين، ناقشت مسار الثورة السورية منذ انطلاقتها السلمية، مروراً بتحولاتها نحو المقاومة المسلحة، وصولاً إلى التحديات التي واجهتها.

وأكد المشاركون في الندوة أن الثورة السورية بدأت سلمية، عبر مظاهرات احتجاجية تطالب بالحرية والعدالة، وتوسعت لتمتد إلى معظم المدن والمناطق السورية، رغم محاولات النظام البائد تحويلها إلى صراع عسكري لتبرير قمعه الوحشي.

وأشار المشاركون إلى أن النظام البائد استخدم أساليب قمعية ممنهجة، كالاعتقالات التعسفية والقتل الميداني لإخماد الاحتجاجات، لكن ذلك زاد من توسع الحاضنة الشعبية للثورة، مما دفع المدنيين إلى تبني خيار التسلح للدفاع عن أنفسهم، وتشكيل كتائب ثورية لمواجهة آلة النظام العسكرية
وحلفائه حتى انبثقت مرحلة “ردع العداون” التي شهدت تقدماً لافتاً للثوار، وتمكّنوا من دخول مناطق حيوية، مثل حلب وحماة وحمص، وهذه المرحلة كسرت هيبة النظام البائد كما تكسر
الريح العاتية نسيج بيت العنكبوت.

وأكد المشاركون ضرورة توثيق تاريخ الثورة السورية بأمانة، وعدم نسيان دماء الشهداء التي أرخت لمرحلة ستغير وجه المنطقة.

مقالات مشابهة

  • كنيسة التوحيد في اليابان تواجه احتمال حلّها بقرار قضائي
  • تعاون لتأسيس مقر "إجنايت إنيرجي أكسيس" العالمي في أبوظبي
  • على أنغام السمسمية.. قصور الثقافة تواصل احتفالاتها الرمضانية بممشى أهل السويس
  • فاعليات ثقافية متنوعة بشمال سيناء ضمن برنامج شهر رمضان
  • محاضرة للتمكين الثقافى بعنوان " الصيام وذوى القدرات الخاصة" بالعريش
  • فيها حاجة حلوة.. إفطار جماعي وصلاة المغرب داخل كنيسة بالمنيا
  • جامعة أمِّ القُرى تنظّم جلسةً حواريةً بعنوان “العَلَمُ السعودي ودلالاته الوطنية”
  • أوقاف حماة تنظم ندوة بعنوان “الثورة السورية.. من الألم إلى النصر”
  • هبوط طائرة رئيس الفلبين السابق المقبوض عليه في هولندا
  • الأنبا أرساني يشارك في حفل إفطار بمقر السفارة المصرية في لاهاي