160 ألف درهم غرامات الدور الأول في «البطولة الأغلى»
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
معتصم عبدالله (أبوظبي)
فرضت لجنة الانضباط باتحاد الكرة، 10 عقوبات على 7 أندية، بلغت قيمتها الإجمالية 160 ألف درهم، حصيلة مباريات الدور الأول للبطولة الأغلى «كأس رئيس الدولة» لموسم 2024- 2025، والتي أقيمت 17 و18 و19 أكتوبر الجاري.
وتصدر دبا، مشهد «الغرامات المالية»، بعد خسارته أمام بني ياس 0-1، بعدما فرضت الانضباط على الحساني تامبورا مهاجم «النواخذة»، غرامة 50 ألف درهم، بسبب الاعتداء على لاعب من الفريق المنافس، بجانب غرامة أخرى خلفان حسن بسبب التلفظ على حكم المباراة.
وفرضت الانضباط، غرامتين ماليتين بقيمة إجمالية 20 ألف درهم، على دبا بسبب تصرفات الجماهير تجاه حكم مباراة بني ياس، والثانية بسبب عدم توفير النادي «طبيب مرخص»، وهي ذات العقوبة التي فرضتها الانضباط على عجمان والبطائح ودبا الحصن.
في المقابل، عاقبت الانضباط الوصل المتأهل على حساب الوحدة بالفوز 3-1، بالغرامة 10 آلاف درهم، بسبب إلقاء جماهير «الأصفر» عبوات سوائل على جمهور الفريق المنافس، وفرضت اللجنة عقوبة مماثلة على الوحدة بسبب الجمهور، فيما غرمت اللجنة العين 10 آلاف درهم، لقيام أحد جماهيره النزول إلى أرضية الملعب في مباراة الفريق أمام حتا 4-0. أخبار ذات صلة
الغرامات المالية
50000 الحساني تامبورا «دبا»
30000 خلفان حسن «دبا»
20000 دبا
10000 الوصل
10000 عجمان
10000 البطائح
10000 الوحدة
10000 دبا الحصن
10000 العين
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات كأس رئيس الدولة الوصل عجمان البطائح الوحدة العين
إقرأ أيضاً:
6.2 مليار درهم صافي أرباح «الإمارات دبي الوطني» للربع الأول
(الاتحاد) سجل بنك الإمارات دبي الوطني ارتفاعاً قوياً في صافي أرباحه للربع الأول من العام 2025، لتصل إلى 6.2 مليار درهم، بنمو نسبته 56% مقارنة بالربع ذاته من العام الماضي، مدعومة بنمو القروض، وتحسّن مزيج الودائع. وأظهرت النتائج المالية للبنك للربع الأول ارتفاع الأرباح قبل الضريبة لتصل إلى 7.8 مليار درهم على خلفية زخم الإقراض القوي، وهو ما شكل عاملاً رئيسياً في زيادة الدخل بنسبة 11% مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. وتخطت الميزانية العمومية حاجز تريليون درهم، مدفوعة بالنمو الملفت في القروض والودائع الناتج عن انتعاش الاقتصاد الإقليمي. كما نمت الودائع بنسبة 5%، مدفوعة بزيادة بمبلغ قياسي بلغ 27 مليار درهم في أرصدة حسابات التوفير والحسابات الجارية منخفضة التكلفة. وشهدت القروض كذلك نمواً بواقع 18 مليار درهم في الربع الأول من العام 2025، حيث جاءت أكثر من نصف هذه الزيادة من الشبكة الدولية المتنامية.وتخطّت أرباح الإمارات الإسلامي ربع السنوية لأول مرة على الإطلاق حاجز المليار درهم، في حين أدى تزايد عدد سكان المنطقة من أصحاب الثروات إلى ارتفاع قيمة الأصول المُدارة إلى 50 مليار دولار أميركي، مما يؤكد نجاح تركيز البنك على إدارة الثروات والمنتجات الجديدة. وساهم الزخم الاستثنائي للقروض الجديدة، التي بلغت قيمتها 46 مليار درهم، في ارتفاع إجمالي حجم قروض الأفراد بنسبة 7%، ونمواً في قروض الشركات بنسبة 6% في الربع الأول 2025. وقال هشام عبدالله القاسم، نائب رئيس مجلس الإدارة، العضو المنتدب لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: «حقق بنك الإمارات دبي الوطني نمواً ملفتاً في الأرباح قبل الضريبة بلغت نسبته 56%، لتصل إلى 7.8 مليار درهم في الربع الأول من عام 2025. ويعزى هذا النمو إلى التوسع الإقليمي القوي، وزيادة تبني التكنولوجيا الرقمية، بالإضافة إلى الأداء غير المسبوق لقاعدة التمويل وعمليات التحصيل المتواصلة للقروض. كما تخطت الميزانية العمومية حاجز التريليون درهم، مدعومة بنمو استثنائي في القروض والودائع بفضل الاقتصاد الإقليمي المزدهر». وتخطّت الأرباح ربع السنوية لمصرف الإمارات الإسلامي حاجز المليار درهم للمرة الأولى على الإطلاق، مع تسجيل نمو قوي بنسبة 7% في تمويلات المتعاملين للربع الأول من عام 2025، مما يعكس مكانة المصرف قوةً بارزةً في القطاع المصرفي الإسلامي في دولة الإمارات العربية المتحدة. تستحوذ المجموعة على حصة سوقية بنسبة 35% من حجم الإنفاق باستخدام بطاقات الائتمان في الدولة، حيث تمت معالجة معاملات دفع بأكثر من 50 مليار درهم من الإنفاق ببطاقات الائتمان والخصم خلال الربع الأول من عام 2025. وقال شاين نيلسون، الرئيس التنفيذي للمجموعة: «حقق بنك الإمارات دبي الوطني ارتفاعاً بنسبة 11% في الدخل مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. ويعود السبب الرئيسي وراء هذا النمو إلى الزيادة المتميزة في القروض، إلى جانب قدرتنا على جذب والاحتفاظ بالودائع منخفضة التكلفة. إن قدرة المجموعة على تحقيق زيادة كبيرة في الدخل تأتي نتيجةً مباشرةً للاستثمار الاستراتيجي في قوة حضورها الإقليمي، وتطوير الخدمات الرقمية والذكاء الاصطناعي التوليدي، مما يساعد في تخفيف تأثير انخفاض أسعار الفائدة». وقال باتريك ساليفان، المسؤول الرئيسي للشؤون المالية للمجموعة: «ارتفعت الأرباح بنسبة 56% مقارنة بالربع السابق، لتصل إلى 6.2 مليار درهم في الربع الأول من عام 2025، وذلك بفضل زيادة الدخل وانخفاض التكاليف، وعكس مخصصات انخفاض القيمة. كما نمت قاعدة ودائع الحسابات الجارية وحسابات التوفير منخفضة التكلفة للمجموعة على نحو غير مسبوق بلغ 27 مليار درهم في الربع الأول، مما ساعد في التخفيف من تأثير انخفاض أسعار الفائدة».