كشفت مصادر في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمجلس الأعلى للجامعات الحكومية، أن 31 أكتوبر الجاري آخر موعد لتقديم الطلاب الوافدين «غير المصريين» للالتحاق بالجامعات الحكومية سواء الجدد أو الراغبين في التحويل من كلية إلى أخرى، وذلك وفقا للضوابط والقواعد التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات الحكومية برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي.

«الأعلى للجامعات»: التقديم متاح لكافة الطلاب من خلال منصة «ادرس» 

وأكدت المصادر في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لـ«الوطن»، أن التقديم للطلاب الوافدين من مختلف الجنسيات للالتحاق في الجامعات المصرية يكون من خلال منصة ادرس في مصر، لافتة إلى أن البوابة بها كل الجامعات الحكومية والخاصة والتكنولوجية والدولية للالتحاق بمختلف الكليات.

وأشارت إلى أن أي تقديمات الطلاب الوافدين ستكون من خلال المنصة الإلكترونية، وأنه لا يوجد أي وسطاء أو وكلاء أو مكاتب لإنهاء أي أوراق التقديم، وأن العمل في الإدارة سيتم إلكترونيا لجميع الطلاب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جامعة القاهرة الجامعات التعليم العالي الوافدين الطلاب الوافدين الأعلى للجامعات التقديم للطلاب الوافدين التعلیم العالی

إقرأ أيضاً:

التعليم العالي: 91 كلية حاسبات ومعلومات في مصر.. استثمار في مستقبل الأجيال

انتهجت الدولة المصرية خلال السنوات القليلة الماضية سياسية جديدة في الارتقاء بمنظومة كليات الحاسبات و المعلومات وتطويرها، لتكون متماشية ومواكبة لمتطلبات ومتغيرات سوق العمل إقليمياً ودولياً، لتحقيق فرص واعدة أمام الخريجين ليكونوا ذو رؤية وخبرات عالمية.

تطوير كليات الحاسبات والمعلومات في الجامعات المصرية 

وأكّد الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أنَّ الوزارة بالتنسيق مع المجلس الأعلى للجامعات عكفت خلال الفترة الماضية على تطوير قطاع كليات الحاسبات والمعلومات بمختلف الجامعات والمعاهد كي تلبي احتياجات وظائف المستقبل ومتطلبات سوق العمل إقليمياً ودولياً.

وأكّد أن هناك سعي لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للابتكار والتكنولوجيا وفقًا لرؤية مصر 2030، وتلبية احتياجات سوق العمل المتزايدة من خريجي تخصصات الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي، وأن التوسع في القطاعين هما من أولويات عمل وزارة التعليم العالي خلال الفترة القادمة، وذلك بما يتماشى مع تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي.

وأوضح وزير التعليم العالي أنَّ السنوات الماضية شهد قطاع الحاسبات والمعلومات  اهتمامًا كبيرًا من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي و القيادة السياسية، وهو ما دفع إلى تعزيز مجالات العلوم والتكنولوجيا في الجامعات المصرية وانعكس ذلك على زيادة عدد كليات هذه التخصصات في الجامعات، والتي ارتفع عدد  كليات الحاسبات والمعلومات ليصل إلى 91 كلية ومعهدًا.

وتستعرض «الوطن» في النقاط التالية محاور التحول الرقمي وتطوير قطاعات الحاسبات والمعلومات في الجامعات والمعاهد المختلفة وفقًا لتقرير صادر عن وزارة التعليم العالي:

- تأهيل الطلاب لمتطلبات سوق العمل إقليمياً ودولياً.

- تطوير النظم والتطبيقات من خلال تفعيل نظام إدارة التعليم.

- تحويل مصر إلى مركز إقليمي للابتكار والتكنولوجيا.

- تسهم في تطويرالبينة التحتية للجامعات مثل الحرم الجامعي الذكي.

- إجراء الاختبارات الإلكترونية.

 - تطوير المحتوى التعليمي الجامعي.

عدد كليات الحاسبات والمعلومات في الجامعات والمعاهد

وأوضحت وزارة التعليم العالي أنَّ عدد كليات الحاسبات والمعلومات في الجامعات والمعاهد جاءت كما يلي:

- 26 كلية حاسبات ومعلومات وذكاء اصطناعي في 27 جامعة حكومية.

- 20 كلية حاسبات ومعلومات وذكاء اصطناعي في 32 جامعة خاصة.

- 20 كلية للحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي في 20 جامعة أهلية.

- 15 معهدًا للحاسبات والمعلومات في المعاهد العليا الخاصة.

- 10 كليات حاسبات وذكاء اصطناعي بالجامعات المُنشأة باتفاقيات دولية وأفرع الجامعات الأجنبية.

مقالات مشابهة

  • شراكات دولية ودعم الطلاب ذوي الهمم.. حصاد وزارة التعليم العالي خلال أسبوع
  • وزير التعليم العالي: تقديم خدمات متميزة للطلاب الوافدين
  • وزير التعليم العالي يجتمع بفريق مبادرة «تمكين» لدعم الطلاب ذوي الهمم
  • وزير التعليم العالي يجتمع بفريق عمل مبادرة تمكين لخدمة ورعاية الطلاب ذوي الهمم
  • وزير التعليم العالي: استمرار خطط دعم ورعاية الطلاب ذوي الهمم
  • وزير التعليم العالي يجتمع بفريق عمل مبادرة "تمكين" لخدمة ذوي الهمم 
  • التعليم العالي: تصدر التصنيف العربي للجامعات يعكس دعمنا للبحث العلمي
  • أولياء أمور طلاب مدارس المتفوقين يناشدون وزير التعليم العالي: دعم خريجي STEM ضرورة وطنية
  • التعليم العالي: 91 كلية حاسبات ومعلومات في مصر.. استثمار في مستقبل الأجيال
  • الجامعة العربية: التصنيف العربي للجامعات يحسن جودة مُخرجات التعليم العالي والبحث العلمي