خارجية “الدبيبة” تدين الهجوم على شركة “توساش” التركية وتعرب عن تضامنها مع الحكومة التركية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
الوطن| رصد
أدانت خارجية الدبيبة، الهجوم الإرهابي الذي استهدف شركة توساش التركية المتخصصة في صناعات الدفاع والفضاء.
وأعربت الخارجية عن تضامنها مع تركيا حكومةً وشعبًا، مؤكدة أن استهداف المنشآت الحيوية والصناعات الاستراتيجية يمثل تصعيدًا خطيرًا لا يخدم سوى الأطراف الساعية إلى زعزعة الأمن والسلام العالمي.
ودعت إلى تكثيف الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب وملاحقة المسؤولين عن هذه الجرائم البشعة، مشيرة إلى أنها تدعم التعاون الدولي في مواجهة التحديات الأمنية.
الوسومخارجية الدبيبة شركة توساش التركية عبدالحميد الدبيبة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: خارجية الدبيبة شركة توساش التركية عبدالحميد الدبيبة ليبيا
إقرأ أيضاً:
خبير نفطي:شركة “سومو” تتولى بيع النفط المصدر من الإقليم
آخر تحديث: 6 فبراير 2025 - 12:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف الخبير النفطي كوفند شيرواني، الخميس، عن التفاصيل الكاملة لآلية عودة تصدير نفط إقليم كردستان إلى الأسواق العالمية، وذلك بعد توقف دام لأشهر بسبب الخلافات بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم.وأوضح شيرواني في حديث صحفي، أن “العملية ستتم من خلال ضخ النفط الخام من حقول إقليم كردستان عبر الأنابيب إلى ميناء جيهان التركي، حيث ستقوم شركة النفط الوطنية العراقية “سومو” بتسويق النفط وبيعه”.وأشار إلى أن “سومو” تمتلك مخازن خاصة في ميناء جيهان، مما يسهل عملية التصدير.وأضاف الخبير النفطي أن مسؤولية إدارة نفط كردستان تخرج من الحدود العراقية عبر ميناء جيهان، وتكون على عاتق شركة “سومو”، وذلك وفقًا لبنود اتفاق الأنبوب النفطي العراقي التركي وتطبيقًا للمادة 12 المعدلة.وأكد شيرواني أن مسؤولية إقليم كردستان تنتهي بمجرد ضخ النفط ووصوله إلى نقطة الحدود مع تركيا، حيث ستكون هناك عدادات تحدد الكميات المصدرة عند نقطة الحدود وعند التخزين في ميناء جيهان.وبين أن جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الجانب العراقي وإقليم كردستان والشركات النفطية العاملة، قد أكملوا الترتيبات اللازمة، ولم يتبق سوى مناقشة بعض التفاصيل الجزئية مع الجانب التركي لاستئناف التصدير.وأشار شيرواني إلى أن عودة تصدير نفط كردستان ستسهم في تعزيز الاقتصاد العراقي بشكل عام، وستوفر موارد مالية إضافية للإقليم، الذي يعتمد بشكل كبير على عائدات النفط.يأتي هذا التطور في إطار الجهود المستمرة لحل الخلافات بين بغداد وأربيل، والتي أدت إلى توقف تصدير نفط الإقليم منذ أشهر، مما أثر سلبًا على الاقتصاد العراقي والإقليمي.