مقـ.تل مسؤول سوري كبير بنيران مسلحين
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام سورية بأن رئيس بلدية عتمان "خالد عبدالله الرفاعي"، قُتل جراء استهدافه بإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين في بلدة عتمان في الريف الغربي من محافظة درعا.
وفي وقت سابق ، ذكرت وزارة الدفاع السورية، في بيان عاجل لها إن قصفًا إسرائيليًا استهدف العاصمة دمشق وريف حمص، أسفر عن مقتل عسكري وإصابة 7 آخرين.
وذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا": "حوالي الساعة 03:40 فجر اليوم شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل ومن اتجاه شمال لبنان مستهدفاً نقطتين في حي كفر سوسة بدمشق وإحدى النقاط العسكرية في ريف حمص".
وأشارت إلى أن القصف "أسفر عن استشهاد عسكري وإصابة سبعة آخرين بجروح ووقوع أضرار مادية".
إعلام سوري: تقارير تشير إلى انفجار سيارة في حي المزة بدمشق القبض على سوري في لبنان بتهمة العمالة لصالح دولة الاحتلالالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا محافظة درعا وزارة الدفاع السورية ريف حمص عدوان إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: مسؤول مصري يرد على نتنياهو بشأن إدارة معبر رفح
أكد مسؤول مصري، يوم الأربعاء، أن محادثات القاهرة انتهت بتولي السلطة الفلسطينية إدارة الجانب الفلسطيني من معبر رفح، ليرد بذلك على نفي أصدره مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في هذا الشأن.
وأوضح المسؤول في تصريح لـ"هيئة البث" الإسرائيلية أنه "وعلى الرغم من نفي مكتب نتنياهو فإن محادثات القاهرة التي أجراها رئيسا الشاباك والموساد انتهت إلى تولي السلطة الفلسطينية إدارة الجانب الفلسطيني من معبر رفح بإشراف أوروبي".
وأضاف المسؤول إنه في الوقت الحالي "هذا هو الخيار الوحيد المطروح على الطاولة".
وفيما يتعلق بالنفي الصادر عن مكتب رئيس الوزراء نتنياهو حول هذه القضية، قال المسؤول المصري: "إن محاولة إنكار الدور المستقبلي للسلطة الفلسطينية في إدارة المرحلة الانتقالية تستهدف بشكل أساسي آذان الجمهور الداعم لها. في الوقت الحالي لا يوجد بديل آخر".
وبحسب المصدر المصري نفسه، فإنه "طوال فترة الحرب كانت هناك استعدادات وتنسيق لذلك مع السلطة الفلسطينية والأوروبيين".
وأشار أيضا إلى أن "معبر رفح الذي تضرر خلال الحرب، من المتوقع أن يتم تجديده بمعدات وفرق هندسية مصرية ستدخل إلى هناك بالتنسيق مع إسرائيل".
وفي وقت سابق من الأربعاء، نفى مكتب نتنياهو، وجود "شراكة فعلية للسلطة الفلسطينية في إدارة معبر رفح".
وقال المكتب في بيان أن "الترتيبات في المرحلة الأولى من الصفقة تقضي ببقاء قوات الجيش الإسرائيلي في محيط المعبر وفرض رقابة صارمة من جانب جهاز الأمن العام (الشاباك)، والجيش على حركة الدخول والخروج".
وأوضح أن "دور السلطة الفلسطينية سيقتصر فقط على الختم على جوازات السفر في معبر رفح".