2235 شكوى ضد منتسبي الداخلية في 3 أشهر
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
وذكرت إحصائية صادرة عن مركز الشكاوى والبلاغات في جهاز المفتش العام، أن إجمالي ما تلقاه المركز من شكاوى وبلاغات خلال ثلاثة أشهر ، بلغت 2235، أنجز منها 1893، فيما 342 شكوى لا زالت قيد المتابعة، منها عدد 302 تم الرفع بها الى المفتش العام بوزارة الداخلية، بينما تبقت 38 شكوى على المركز ، كما ثبت أن 43 شكوى كانت كيدية.
وذكرت الإحصائية أن المركز أنجر عدد 306 شكاوى كانت مرحّلة من عام 1445ه ليكون اجمالي الشكاوى المنجزة 2199 شكوى .
وأوضح التقرير أن الشكاوى المنجزة في العاصمة صنعاء، بلغت 372 شكوى، و 280 في محافظة صنعاء، و 170 شكوى في محافظة إب، و 260 شكوى منجزة في محافظة عمران، و 130 في محافظة صعدة، كم تم إنجاز 86 شكوى في محافظة البيضاء، و 131 في محافظة ذمار، فيما تم إنجاز 70 شكوى بمحافظة الحديدة، و 148 بمحافظة حجة، وكذلك 83 شكوى في محافظة تعز، و 32 شكوى منجزة في محافظة المحويت، و 28 في محافظة ريمة، وعدد 17 شكوى في محافظة الجوف و 30 في الضالع، و 10 في مأرب، وكذلك محافظة لحج عدد 3 شكاوى، و 43 شكوى كانت موجهة ضد إدارات مختلفة.
وأشار التقرير، إلى اتخاذ 351 إجراءً ضد المخالفين للقوانين من رجال الشرطة، فيما أحيلت بقية القضايا للجهات المختصة.
وأهاب مركز الشكاوى والبلاغات بالمواطنين بالإبلاغ عن أي تجاوزات أو مخالفات للأنظمة والقوانين التي قد يتعرضون لها من منتسبي وزارة الداخلية، وذلك بالاتصال على الرقم المجاني (189).
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: شکوى فی محافظة
إقرأ أيضاً:
طالب بن صقر يستقبل منتسبي جمعية شمل للفنون
رأس الخيمة (وام)
أخبار ذات صلةأشاد الفريق الشيخ طالب بن صقر القاسمي بالاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للدولة للمحافظة على الموروث الشعبي بجميع أنواعه، وإبراز القيم الجمالية التي يتمتع بها التراث الإماراتي، وتجسد الهوية الوطنية المتفردة للإمارات وشعبها المعطاء.
جاء ذلك خلال استقبال الشيخ طالب بن صقر القاسمي، في مجلسه بقصره في منطقة خزام برأس الخيمة الليلة الماضية، أعضاء ومنتسبي جمعية شمل للفنون والتراث الشعبي والمسرح، برئاسة عبد الله إبراهيم محمد الصرومي، رئيس مجلس إدارة الجمعية، والذين قدموا للسلام عليه، وتقديم التهاني بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وتجاذب الشيخ طالب بن صقر مع الجميع الحديث عن العادات والممارسات قديماً، خاصة خلال الشهر الفضيل، وجوانب الحياة اليومية، وثمن الجهود التي تبذلها الجمعية لإقامة المهرجانات والفعاليات التراثية لتعزيز التواصل مع جيل الآباء والأجداد، والحفاظ على ميراثهم التراثي، باعتباره إرثاً تاريخياً وقيمة حضارية وإنسانية عظيمة، ونافذة للأجيال الجديدة للتعرف على معالم حياة الأجداد التي يعتز بها أبناء هذا الوطن.