حركة المرور في بغداد صباح اليوم: ازدحامات “رشيقة” في أبرز الشوارع
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أكتوبر 24, 2024آخر تحديث: أكتوبر 24, 2024
المستقلة/- شهدت حركة المرور في بغداد صباح اليوم الخميس ازدحامات “رشيقة” نوعاً ما، مع وجود نقاط مزدحمة في بعض الشوارع الرئيسية. ورغم أن الزحام كان أقل حدة مقارنة بأيام أخرى، إلا أن السائقين واجهوا تحديات في بعض المناطق. فيما يلي أبرز الشوارع المزدحمة في العاصمة:
أبرز الشوارع المزدحمة: سريع وجسر الدورة: شهدت هذه المنطقة حركة بطيئة نتيجة تكدس المركبات، مما أدى إلى تأخير العديد من السائقين.جسر وساحة الطابقين: ازدحام ملحوظ في جميع الاتجاهات الأربعة، حيث كان السائقون مجبرين على الانتظار لفترات طويلة. كرادة خارج: ازدحامات متقطعة في هذا الشارع، مما زاد من زمن التنقل. كرادة داخل وأبو نؤاس: ازدحام باتجاه الجسر المعلق، مما أثر على حركة المرور في تلك المنطقة. محمد القاسم: شهد الشارع من نزلة سريع الدورة إلى مجسر قرطبة حركة مرور بطيئة. شارع فلسطين وسريع القناة: ازدحامات على جانبي مدينة السندباد ونصب الشهيد، مما تسبب في تأخيرات إضافية. شارع الرشيد وشارع الجمهورية: ازدحام عام في هذه المناطق، حيث واجه السائقون صعوبة في الحركة. شارع النصر ونفق العلاوي: الحركة كانت بطيئة في هذه المناطق. شارع المنصور وشارع دمشق: ازدحام عند تقاطع معرض بغداد، حيث كانت المركبات تنتظر لفترات طويلة. شارع 14 تموز: شهدت الحركة ازدحاماً، مما أثّر على انسيابية المرور. شارع الوزيرية وشارع وزارة الصحة: جميع شوارع باب المعظم ومدينة الطب شهدت حركة مرورية بطيئة. شارع مثنى الشيباني ومجسر العلوية: كانت الحركة بطيئة في هذه المنطقة أيضاً. مرور بطيء في محمد القاسم: إضافة إلى شارع شيخ عمر وجسر الجمهورية، حيث واجه السائقون ازدحاماً ملحوظاً.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
حركة المجاهدين تؤكد رفضها ادعاءات نتنياهو بخصوص جثمان الأسيرة “شيري بيباس”
يمانيون../ أكدت حركة المجاهدين الفلسطينية رفضها الادعاءات التي أطلقها رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو، بخصوص جثمان الأسيرة “شيري بيباس” .
واعتبرت حركة المجاهدين في تصريح صحفي اليوم الجمعة هذه الادعاءات بأنها محاولة مفضوحة من نتنياهو للتهرب من الضغط الصهيوني الداخلي، بعد أن كان سبباً في مقتل أسراه بسبب تعنته وإجرامه وسياسته الانتهازية، وحرصه على مصالحه الشخصية الضيقة.
وقالت المجاهدين “إننا لسنا بمن يعبث بالقيم والمعاني الإنسانية، وأن الاحتلال وحده يتحمل المسؤولية عن أي خلط بالجثامين، بسبب وحشية القصف الذي استهدف المدنيين دون رحمة”.
وأكدت أنها ستبحث بالتعاون مع حركة حماس ادعاءات نتنياهو، لافتة إلى أنه مازال هناك آلاف الشهداء تحت الأنقاض، بينما العدو يماطل بتنفيذ البروتوكول الإنساني، ويمنع منذ بداية الحرب دخول أي معدات لإزالة الأنقاض المتراكمة فوق جثامين الشهداء.
وأضافت المجاهدين: “على العالم أن يعلم أن هناك مئات الشهداء الذين يحتجز الاحتلال جثامينهم منذ عقود طويلة، في جريمة إنسانية بشعة”، مطالبة بتوجيه الضغط نحو هذا العدو الذي ينتهك كل معايير الإنسانية.