أعلن الجيش اللبناني صباح الخميس، استشهاد ضابط وعنصرين اثنين بقصف إسرائيلي استهدف بلدة ياطر في قضاء بنت جبيل جنوبي لبنان.

وذكر الجيش اللبناني أن الرائد محمد فرحات، والجنديين محمد بزال، وموسى مهنا، استشهدوا بقصف إسرائيلي خلال إسعافهم مصابين في غارة أخرى على ياطر.

وتداول ناشطون فيديو للضابط فرحات قبل نحو عام، خلال جداله مع ضابط إسرائيلي خلال ترسيم الحدود.



وأعلن الجيش اللبناني استشهاد وإصابة العشرات من جنوده وضباطه خلال الأسابيع الماضية، بعد اشتداد العدوان على لبنان نهاية أيلول/ سبتمبر الماضي.

وصباح الخميس، أعلنت الوكالة الوطنية للإعلام، عن استشهاد وإصابة أشخاص في غارة على منزل في بلدة ياطر.

استهدف العدو الإسرائيلي عناصر للجيش اللبناني في خراج بلدة ياطر- بنت جبيل في الجنوب أثناء تنفيذ عملية إخلاء جرحى ما أدى إلى سقوط ٣ شهداء بينهم ضابط.#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy pic.twitter.com/MlBbBXKc8T

— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) October 24, 2024

شهداء الجيش اللبناني الذين ارتقوا في الرابعة فجرا" أثناء قيامهم بعملية إخلاء جرحى على أطراف بلدة ياطر الجنوبية

الشهي /د الرائد محمد فرحات
الشهي/ د الجندي محمد بزال
الشهي /د الجندي موسى مهنا pic.twitter.com/69xpAlBiA0

— الْمُغْتَرِب ???? (@almoghtareb00) October 24, 2024

تعرفت عليه منذ مدة قصيرة

انه الرائد محمد فرحات الذي استشهد في المكان الأحب على قلبه مع الجنديين محمد بزال
و موسى مهنا
هنيئا لك الشهادة أيها الضابط الاستثنائي ولرفاقك الأبطال وتحية لكل عناصر وضباط الجيش اللبناني الصامدون ضد العدوان

ويبقى الجيش هو الحل #الجيش_اللبناني pic.twitter.com/ta7jl9YJNG

— Ziad fawzi hobeiche (@Ziadhobeiche) October 24, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية اللبناني الجيش اللبناني لبنان حزب الله الجيش اللبناني المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الجیش اللبنانی بلدة یاطر

إقرأ أيضاً:

الرئيس اللبناني عون: نريد علاقات ندية مع إيران مع إيران وبقية الدول (شاهد)

أكّد رئيس الجمهورية اللبنانية جوزاف عون، في مقابلة مع صحيفة٬ تجاوب كافة الأطراف مع تطبيق القرار الدولي رقم 1701 في الجنوب، داعيًا في الوقت ذاته إلى إقامة علاقة ندية مع إيران، مع التأكيد على أهمية العلاقة مع الولايات المتحدة.

وأوضح عون أن الالتزام بتنفيذ القرار 1701 بدأ في الجنوب، حيث يوجد تعاون من الجميع، معربًا عن أمله في الانتقال إلى مراحل أخرى لاحقًا، لكنه امتنع عن تحديد موعد زمني محدد، قائلًا: "نحن جاهزون، نريد سرعة وليس تسرعًا".
في أول مقابلة منذ انتخابه، يتحدث الرئيس اللبناني إلى «الشرق الأوسط» عن خططه للإصلاح وفرض سيادة الدولة، وشكل علاقاتها الخارجية في المرحلة الجديدة ورغبته في أن يكون لبنان ضمن «رؤية السعودية 2030»

إليكم المقابلة كاملة: https://t.co/ueRQ9YkSoC pic.twitter.com/ntFM8tYof9 — صحيفة الشرق الأوسط (@aawsat_News) February 28, 2025
وأثنى عون على خطاب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، ومواقف رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد، الذي أكّد أهمية الانفتاح على الحوار ودور الدولة في العمل الدبلوماسي، معتبرًا أن هذه المواقف تشكل "تطورًا إيجابيًا كبيرًا يُبنى عليه".


وفيما يتعلق بعلاقة لبنان مع إيران، أعلن عون سعيه إلى إقامة علاقات ندية مع جميع الدول، قائمة على الاحترام المتبادل، مؤكدًا أن العلاقة يجب أن تكون مع الدولة ككل وليس مع فصيل أو فريق سياسي معين. وأضاف: "يجب أن تكون الصداقة الإيرانية مع كل اللبنانيين، والعكس صحيح".

أما بالنسبة للعلاقة مع الولايات المتحدة، فقد اعتبرها عون "ضرورية"، نظرًا لدورها كقوة عظمى وعضو دائم في مجلس الأمن، ودولة مؤثرة في منطقة الشرق الأوسط.

وأشار إلى أن 90% من المساعدات المالية والتدريبية والتجهيزات التي يتلقاها لبنان تأتي من الولايات المتحدة، قائلًا: "عندما كنت قائدًا للجيش، كنت أُتّهم بأنني لا أحصل على مساعدات إلا من أميركا، وكنت أردّ: أي دولة مستعدة لتقديم مساعدات مجانية للجيش اللبناني، أهلاً وسهلاً، فنحن لا نملك الأموال الكافية".

وفيما يتعلق بسيادة الدولة، أكّد عون أن المفهوم الأساسي للسيادة يتمثل في حصر قرارَي الحرب والسلم بيد الدولة، واحتكار السلاح أو حصره بيدها. وأوضح أن الظروف تتحكم بتحقيق هذا الهدف، خاصة مع انتشار الجيش على كامل الأراضي اللبنانية.

وأضاف أن "استراتيجية الأمن الوطني" تهدف إلى وضع خطط لاستخدام جميع عناصر القوة في الدولة لتحقيق أهدافها الأساسية، سواء في بناء العلاقات مع الدول الأخرى أو حماية الدولة من أي تداعيات أو نزاعات داخلية أو على الحدود. وأشار إلى أن هذه الاستراتيجية لا تقتصر على الجانب العسكري فقط، بل تشمل أيضًا الجوانب الاقتصادية والمالية والإعلامية.


وأكّد عون أن "الدولة هي الجهة الوحيدة المسؤولة عن حماية الأرض والشعب، وليس مسموحًا لأي جهة أخرى القيام بهذا الدور". وأوضح أنه في حال تعرض الدولة لاعتداء، فإنها تتخذ القرار المناسب وتجنّد جميع عناصر القوة للدفاع عن البلد.

وحول تنفيذ هذه الرؤية، قال عون: "السياسة بنت الظروف، والظروف تفرض نفسها. هذا هو هدفنا، والحكومة التي نالت الثقة ستبدأ العمل لتحقيق هذه الأهداف".

مقالات مشابهة

  • تحقيقات إسرائيلية تكشف عن إخفاقات كبرى داخل الجيش تتجاوز أحداث 7 أكتوبر
  • استشهاد فلسطينييْن وإصابة 3 بنيران مسيّرات إسرائيلية في غزة
  • استشهاد فلسطينيين إثر قصف مسيرة إسرائيلية شرق مطار غزة المدمر برفح جنوبي غزة
  • بعد تعرضه لحادث انزلاق... وفاة عنصر من الجيش في بلدة القبيات
  • الجيش: عملية دهم في بلدة القصر – الهرمل
  • تفاصيل صادمة.. هكذا تسبب عميل للاحتلال في استشهاد عائلته بأكملها
  • الجيش الصومالي يحرر بلدة وسط البلاد من «الشباب»
  • الرئيس اللبناني عون: نريد علاقات ندية مع إيران وبقية الدول (شاهد)
  • الرئيس اللبناني عون: نريد علاقات ندية مع إيران مع إيران وبقية الدول (شاهد)
  • الجيش الصومالي يطرد مقاتلي الشباب من بلدة في وسط البلاد