بتجرد:
2025-04-30@08:42:55 GMT

رحمة رياض تجدد تضامنها مع لبنان: “كان يوجد حياة”

تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT

رحمة رياض تجدد تضامنها مع لبنان: “كان يوجد حياة”

متابعة بتجــرد: نشرت النجمة العراقية رحمة رياض عبر خاصية القصص القصيرة على منصة “إنستغرام” صورة مؤثرة تُظهر عدد الشهداء الذين سقطوا في لبنان منذ بداية الهجوم الإسرائيلي. وأرفقت الصورة بعبارة مؤلمة: “هذا ليس رقمًا عابرًا بل فيه كبارًا وصغار! ولكل منهم كان يوجد ‘حياة’.”

الصورة التي شاركتها رحمة رياض تسلط الضوء على الخسائر البشرية الفادحة التي تكبدها لبنان، حيث جاء فيها: “أكثر من 2500 شهيد في لبنان منذ بداية العدوان الإسرائيلي”.

هذا المنشور يأتي في إطار حملة التضامن الواسعة التي يقودها العديد من الفنانين والشخصيات العامة للتعبير عن دعمهم للبنان في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها البلاد نتيجة التصعيد العسكري.

رحمة رياض، من خلال مشاركتها لهذه الإحصائية المؤلمة، تعبر عن موقفها الإنساني وتسلط الضوء على حجم المأساة التي يعاني منها الشعب اللبناني في ظل الهجمات المتواصلة، داعيةً إلى وقف العدوان ولفت الأنظار إلى معاناة الضحايا الأبرياء.

main 2024-10-24Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: رحمة ریاض

إقرأ أيضاً:

“يديعوت أحرونوت” .. أزمة غير مسبوقة في الجيش الإسرائيلي

#سواليف

كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن تصاعد #أزمة داخل #الجيش_الإسرائيلي على خلفية تطبيق “الأمر 77″، الذي يقضي بتمديد خدمة #الجنود_النظاميين لمدة 4 أشهر إضافية بعد انتهاء فترة تجنيدهم.

ووصفت الصحيفة أزمة الأمر “77” بأنها ” #قنبلة_موقوتة “، في ظل استمرار #الحرب في #غزة و #التوترات مع #لبنان.

ووفقا للتقرير، تسبب القرار في موجة من #الاستياء_الشديد في صفوف الجنود الذين يخوضون #معارك منذ أكثر من عام ونصف، وسط شعور بالإنهاك والاستغلال وفقدان الثقة بقيادة الدولة والجيش. ونقلت الصحيفة عن ضابط بارز قوله: “المعنويات في الحضيض.. المقاتلون يسعون للهرب من المواقع القتالية إلى وظائف أخرى”.

مقالات ذات صلة مجزرة أميركية في اليمن .. عشرات القتلى والمفقودين باستهداف مركز توقيف مهاجرين أفارقة 2025/04/28

وأفاد الجنود بأنهم فوجئوا بإبلاغهم بتمديد خدمتهم دون سابق إنذار. الرقيب أول “ريشون أ.”، من لواء ناحال، الذي كان يفترض أن يسرح الأسبوع الماضي، قال إنه تم إخطاره عشية تسريحه بتمديد خدمته أربعة أشهر إضافية. وأضاف: “الدولة تستغلنا بلا رحمة.. أشعر أن حياتي الشخصية لا تعني لهم شيئًا”.

وأشار “ريشون” إلى أن الراتب الجديد الذي يبلغ 8 آلاف شيكل لا يعوض عن الإحباط: “بإمكاني كسب هذا المبلغ كنادل، لكنني كنت أفضّل أن أستيقظ كل صباح حرا، لا مجندا بالقوة”.

تحدث جنود آخرون عن النقص الحاد في القوات المقاتلة داخل الجيش، مما دفعهم إلى أداء مهام غير قتالية مثل العمل في المطابخ، وهو ما اعتبروه دليلا على “عجز الجيش عن أداء مهامه الأساسية”.

وأعرب الرقيب “س.”، مقاتل مدرعات خدم لمدة 14 شهرا، عن شعوره بالخذلان قائلا: “إذا غادرت، من سيملأ مكاني؟ لا أحد. نحن عالقون”.

كما أبدى الجنود استياءهم من استمرار الإعفاء الكامل للحريديم (اليهود المتشددين دينياً) من الخدمة العسكرية، معتبرين أن ذلك “يمثل ظلما فادحا”، ما زاد من شعورهم بالتمييز وفقدان الثقة بالدولة.

ضباط كبار أكدوا أن قرار تمديد الخدمة ألحق أضرارا بالغة بروح الجيش القتالية وبالرغبة في مواصلة الخدمة، خصوصًا في الوحدات القتالية. وأوضح أحد الضباط أن التوجيه نفذ بشكل غير عادل بين الوحدات، مما تسبب في إحباط عميق بين الجنود.

وقال الضابط: “المقاتلون يدركون أن العبء لا يوزع بالتساوي.. يشعرون أن المجتمع يتركهم وحدهم في الميدان”، محذرا من أن استمرار الوضع بدون حل سياسي لقضية تجنيد الحريديم قد يؤدي إلى “انهيار المعنويات بالكامل”.

بالتوازي، أعلنت حركة “الأم المستيقظة”، التي تضم أمهات الجنود، عن بدء إجراءات قانونية ضد تمديد الخدمة “بطريقة التفافية على القانون”، تمهيدا لتقديم التماس عاجل إلى المحكمة العليا.

وأكدت الحركة أن قرار تمديد الخدمة يمثل “انتهاكًا فاضحًا للحقوق القانونية للجنود”، خاصة مع غياب تشريع رسمي من الكنيست.

يأتي ذلك وسط فشل الكنيست حتى الآن في تمرير قوانين لحل الأزمة، حيث توقفت مناقشات مشاريع القوانين المتعلقة بتمديد الخدمة ورفع سن الإعفاء، بسبب الخلافات حول تجنيد الحريديم.

وأكد رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، يولي إدلشتاين، أن لا تقدم يُذكر في هذا الملف، محذرًا من أن الجيش يعاني نقصًا خطيرًا في القوى البشرية.

وأشارت مصادر عسكرية إلى أن الأزمة تتفاقم مع تراجع الشعور بالإجماع الوطني تجاه العمليات العسكرية، ما يزيد من مشاعر الإحباط واليأس بين الجنود.

وأوضحت “يديعوت أحرونوت” أن الجيش الإسرائيلي يواجه تحديا داخليا خطيرا قد يؤثر على قدراته العملياتية مستقبلا، إذا لم يتم اتخاذ إجراءات سريعة وشاملة لمعالجة مشكلة تمديد الخدمة وعدم المساواة في تحمل أعباء الدفاع عن الدولة.

مقالات مشابهة

  • كيف يحول الزبيب وجبتك الصباحية إلى “إكسير حياة”؟
  • رياض محرز: “لم ينتهِ أيّ شيء بعد.. نريد اللقب”
  • رياض محرز: “لم ينتهِ أيّ شيء بعد نريد اللقب”
  • رياض محرز:”لم ينتهي شيء بعد نريد اللقب”
  • الحصيني: غدًا بداية “الرشاء” آخر نجوم اليمانية ويتميز بأمطاره الغزيرة
  • ممثلة فلسطين أمام محكمة العدل: “إسرائيل” حولت غزة إلى “جهنم” ودمرت حياة الفلسطينيين
  • “التحصين” أمل البشرية في القضاء على الأمراض وتحقيق حياة أطول
  • “يديعوت أحرونوت” .. أزمة غير مسبوقة في الجيش الإسرائيلي
  • “الانضباط” تجدد رفض احتجاج الوحدة ضد النصر
  • غضب في الليكود بسبب “قطع” رأس نتنياهو (صورة)