المعارضة: ما الذي يمنع نواب الحزب من إنتخاب رئيس؟
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أشار مصدر نيابيّ مُعارض إلى أنّ "الثنائيّ الشيعيّ" لا يُريد انتخاب رئيس للجمهوريّة قبل وقف إطلاق النار وانتهاء الحرب، بحجة أنّه يرفض مجيء رئيسٍ "تحت النار" ولأنّه يخاف على سلامة نوابه.
وقال" إنّ نواب "حزب الله" ومسؤولين فيه يجولون على مراكز النزوح ويعقدون مؤتمرات صحافيّة في أماكن مفتوحة أو معروفة، فما الذي يمنعهم من القدوم إلى مجلس النواب لانتخاب رئيس؟"
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
منخرطو الوداد يفتحون النار على رئيس النادي
أصدر منخرطو نادي الوداد الرياضي بياناً شديد اللهجة، ينتقدون فيه بشدة الأوضاع الحالية التي يعيشها النادي، محملين الرئيس، هشام آيت منا، وأعضاء المكتب المديري، مسؤولية ما يعيشه الفريق هذا الموسم.
أكد منخرطو نادي الوداد الرياضي في بيانهم أنهم كانوا السند والمدافع الأول عن المكتب المديري والطاقم التقني، إلا أن الأمور لم تسر كما كان يُراد لها، مشيرين إلى أن رئيس النادي الحالي تعهد عند توليه المسؤولية "بإعادة هيكلة الفريق وبذل الجهود لجلب مستشهرين من أجل توفير سيولة مالية تعزز استقرار النادي"، وهي الوعود التي لم تتحقق على أرض الواقع، على بعد شهرين فقط من نهاية الموسم.
وتابع البيان: "على العكس من ذلك، فقد شهدنا قرارات غير مفهومة زادت من أعباء خزينة النادي أبرزها إبرام صفقات فاشلة بمبالغ فلكية غير مسبوقة في بطولتنا الوطنية. كما أن التزامات الرئيس أمام برلمان النادي بقيت مجرد وعود لم تجد طريقها للتنفيذ، إضافة إلى عدم احترام قرارات الجمع العام العادي الأخير، مما يطرح العديد من التساؤلات حول مدى التزامه بالشفافية واحترام إرادة المنخرطين".
وحمل منخرطو الوداد المسؤولية أيضاً إلى أعضاء المكتب المديري الذين كان عليهم التدخل لتصحيح المسار والتنبيه إلى التجاوزات، معتبرين أنهم شركاء في تدهور وضعية الفريق، كما أكدوا أن "المحاسبة ستطال الجميع، وكل من لم يستطع تحمل مسؤولياته فعليه المغادرة".
وشدد البيان على ضرورة إعادة النادي إلى مساره الطبيعي والعودة للمنافسة القارية من بوابة دوري أبطال أفريقيا، مردفاً: "مصير الفريق ليس لعبة تُدار بالمصالح الضيقة والوعود الوهمية.. لا مجال للصمت بعد اليوم، وسنظل أوفياء لشعار النادي وتاريخه، حتى يستعيد مكانته التي تليق به".