جيش الاحتلال يزعم تحديد أماكن سكن عناصر من حزب الله
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
سرايا - زعم جيش الاحتلال، اليوم الخميس، القضاء على نحو 20 عنصرا من "حزب الله" اللبناني واستهداف أكثر من 160 موقعا للجماعة في لبنان وطالت منصات إطلاق ومواقع البنية التحتية.
وجاء في بيان جيش الاحتلال : "خلال اليوم الماضي، قضت القوات على عشرات الإرهابيين وضربت القوات الجوية الإسرائيلية أكثر من 160 هدفا إرهابيا لـ"حزب الله"، بما في ذلك منصات إطلاق ومواقع البنية التحتية للإرهابيين في جميع أنحاء لبنان".
وأضاف: "حدّدت قوات الجيش أماكن سكن تابعة لـ "حزب الله"، بالإضافة إلى عشرات الأسلحة، بما في ذلك بنادق "آيه.كي 47" والصواريخ المحمولة على الكتف والتي كانت موجودة داخل منزل في جنوب لبنان ومرافق تخزين الأسلحة التي تحتوي على مئات الصواريخ المضادة للدبابات وقذائف الهاون وقاذفات الصواريخ والمتفجرات وغيرها".
وأردف: "كما قضى سلاح الجو الإسرائيلي على عدد من الخلايا الإرهابية".
إقرأ أيضاً : الجيش اللبناني: استشهاد 3 بينهم ضابطإقرأ أيضاً : العدوان على غزة يدخل يومه 384 والمقامة تكبد الاحتلال الخسائرإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يعترف بمقتل 4 جنود في لبنان
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم لبنان الاحتلال اليوم القوات القوات لبنان لبنان اليوم الله غزة الاحتلال القوات جیش الاحتلال حزب الله
إقرأ أيضاً:
حزب الله يهدد بالرد على خروقات الاحتلال الإسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
أكد نعيم قاسم، الأمين العام لحزب الله اللبناني، أن الدولة اللبنانية تتحمل مسؤولية متابعة الخروقات الإسرائيلية وتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن إسرائيل تواصل انتهاك هذا الاتفاق.
وأوضح «قاسم»، خلال كلمة له عرضتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أن النصر في هذه المعركة مرتبط بالصمود أمام الاجتياح الإسرائيلي، لافتًا إلى أن حزب الله تكبد خسائر حقيقية نتيجة العدوان الإسرائيلي، بما في ذلك إطلاق دبابات الاحتلال النار على اللبنانيين بعد انتهاء مهلة الـ60 يومًا.
الشعب اللبناني متمسك بأرضهكما شدد على تمسك الشعب اللبناني بأرضه رغم التضحيات، مشيرًا إلى أن المعركة التي يخوضها حزب الله ليست حاسمة بشكل مطلق بل تتضمن أرباحًا وخسائر.
وأكد أن حزب الله يواجه الخروقات الإسرائيلية في الوقت المناسب، مؤكدًا أن الاحتلال الإسرائيلي لا يمكنه الاستمرار في احتلال الجنوب اللبناني.