التمييز ترد 6 طعون بنتائج الانتخابات النيابية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
#سواليف
أسدلت الستارة على 12 طعنا في #نتائج #الانتخابات_النيابية أمس بعد ان #ردت #محكمة_التمييز كافة #الطعون المتبيقة وعددها ستة طعون «موضوعا» مما رسخ قانونية النتائج النهائية رسميا.
وبهذا الإجراء فقد حسمت اسماء النواب الجدد وجاء الحسم قبل أربعة أيام من المهلة المحددة للهيئة القضائية التمييزية التي اشرفت على هذه الطعون حيث نص القانون على انه على محكمة التمييز البت في الطعون خلال شهر من تسجيل الطعن رسميا في محكمة التمييز.
وكانت الطعون متنوعة ما بين الطعن في القوائم الحزبية العامة والطعن في القوائم المحلية حيث بلغ عدد الطعون المتعلقة بالأحزاب اي القوائم العامة خمسة طعون وثمانية طعون من القوائم المحلية اثنان من الكرك واثنان من معان وطعن واحد من كل من البادية الشمالية والبلقاء والعاصمة.
مقالات ذات صلةوتركز الطعن في القوائم العامة على الأوراق البيضاء والبالغ عددها 250 الف ورقة بيضاء حيث طالبت الطعون بإلغائها لتنزيل عتبة الأحزاب والبالغه 41 ألف صوت إلى قرابة 36 ألف صوت مما يتيح الفرصة لمقاعد لأحزاب أخرى والطعن الثاني كان يتعلق بالمقعدين المسيحيين المخصصين للقائمة العامة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نتائج الانتخابات النيابية ردت محكمة التمييز الطعون
إقرأ أيضاً:
المالية النيابية تستبعد تعديل سعر برميل النفط في موازنة 2025
آخر تحديث: 23 أبريل 2025 - 10:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- استبعدت اللجنة المالية النيابية، تعديل سعر برميل النفط المعتمد في الموازنة العامة، عازية السبب إلى أن خفضه يعني أحد أمرين، الأول غير ممكن في الوضع المالي الحالي والآخر يضر بالخطط التنموية.وقال عضو اللجنة جمال كوجر في حديث صحفي، إن “سعر برميل النفط المعتمد في الموازنة لن يتغير، لأن أي تغيير يتطلب تعديلاً شاملاً في هيكل الموازنة، ما يعني زيادة العجز الذي يعاني أصلاً من تضخم واضح”.وأوضح كوجر، أن “خفض سعر البرميل يعني أحد أمرين، إما زيادة العجز وهو أمر غير ممكن في الوضع المالي الحالي، أو اللجوء إلى حذف العديد من فقرات الموازنة الاستثمارية المهمة، وهو ما يضر بالخطط التنموية”.وأضاف، أن “الحكومة في حال اعتمادها سعر 70 دولاراً للبرميل، فذلك يأتي لتبرير أن العراق يبيع بأقل من السعر العالمي، وهو ما يمنحها مرونة في التصرف بالمصاريف المقرّة”.وأشار كوجر، إلى أن “السوق النفطية لاتزال غير مستقرة، ولا أحد يعرف ما إذا كانت المفاوضات التي تجريها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع إيران ستؤدي إلى إنعاش سوق النفط ورفع أسعاره أم لا”.