الصوصات من الأطباق الهامة التي تعطى مذاق خاص للطعام، حيث تضاف إلى اللحوم والدواجن والأسماك والخضروات والحلويات لإضفاء الرطوبة أو الثراء أو للتزيين أو لتحسين المظهر وفي بعض الحالات القيمة الغذائية ولكن الأهم لتحسين النكهة.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها ملف كامل لجميع الصوصات، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
مقادير صوص الأفوكادو
- 4\1كوب زبدة.
- 2\1 كوب كريمة طهي أو اكثر حسب القوام.
- 2 فص ثوم مهروس.
- 2\1 ملعقة صغيرة فلفل أسود أو حسب الرغبة.
- 12\1 كوب أفوكادو مهروس.
صوص الأفوكادوطريقة صوص الأفوكادو
1- في مقلاة على النار، نضيف الزبدة ثم الثوم، ونقلبهم لدقيقتين.
2- نضيف الكريمة إلى الخليط حتى الغليان.
3- نضيف الأفوكادو، مع استمرار التقليب حتى تجانس المكونات بالكامل.
4- نضيف الفلفل الأسود للتتبيل، وتقدم ساخنة مع الروبيان أو السمك.
صوص البيج ماكمقادير صوص البيج ماك
- 1/2 كوب من المايونيز.
- 2 ملاعق كبيرة من المخلل الحلو المفروم.
- 1 ملعقة كبيرة من الخردل الأصفر.
- 1 ملعقة صغيرة من الخل الأبيض.
- 1 ملعقة صغيرة من السكر.
- 1/2 ملعقة صغيرة من البابريكا.
- 1/2 ملعقة صغيرة من مسحوق الثوم.
- 1/2 ملعقة صغيرة من مسحوق البصل.
صوص البيج ماكطريقة صوص البيج ماك
1. في وعاء صغير، امزج المايونيز والمخلل الحلو المفروم والخردل الأصفر.
2. أضف الخل الأبيض والسكر، ثم امزج المكونات جيداً.
3. أضف البابريكا ومسحوق الثوم ومسحوق البصل، واستمر في المزج حتى تتجانس المكونات.
4. ضع الصوص في الثلاجة لمدة ساعة على الأقل قبل الاستخدام حتى تتداخل النكهات.
يمكنك الآن استخدام صوص البيج ماك على البرجر الخاص بك للحصول على طعم رائع وشبيه بما تقدمه المطاعم.
صوص الدقوسمقادير صوص الدقوس
- 3 حبات طماطم.
- قرن فلفل حار.
- ملح وفلفل.
- معلقة كبيرة زيت زيتون.
- معلقة عصير ليمون.
- معلقة صغيرة خل.
- فص ثوم مفروم.
- ربع كوب كزبرة مفروم.
صوص الدقوسطريقة صوص الدقوس
1- يتم سلق حبتين من الطماطم نص سلق.
2- تقشر وتفرم ناعم مع نصف كمية الكزبرة والفلفل الحار.
3- يضاف الثوم للخليط ثم يتم بشر حبة الطماطم الثالثة وإضافتها للخليط.
4- نضيف الملح والفلفل وزيت الزيتون والخل والليمون وباقي الكزبرة وتقلب جيدا.
5- تزين بالكزبرة الخضراء.
اقرأ أيضاًكيك بصوص الشوكولاتة البيضاء.. وصفة سهلة عشان تحلّي بعد الأكل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وصفات وصفات صحية صوص الكراميل صوص وصفات سهلة صوص الثوم صوص الشوكولاته صوص الرانش صوص المطاعم ملعقة صغیرة من
إقرأ أيضاً:
كشف رابط بين عضلة صغيرة وخطر الإصابة بالخرف
كشف علماء عن وجود رابط مثير للاهتمام بين حجم عضلة صغيرة في جسم الإنسان وتطور مرض الخرف.
فقد قاس أطباء من جامعة جونز هوبكنز الأميركية العضلة الصدغية، وهي عضلة رقيقة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك، لدى أكثر من 600 من البالغين الأصحاء.
تساعد العضلة الصدغية على تحريك الفك، وهي مفيدة بشكل خاص في المضغ.
وقد راقب الباحثون أولئك الأشخاص على مدى خمس سنوات لرصد علامات الخرف، ووجدوا أن الذين لديهم عضلات صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل" البريطاني.
مع التقدم في السن، يفقد الأشخاص، بشكل طبيعي، قدرًا من حجم عضلاتهم، لكن الأشخاص المصابين بالخرف يميلون إلى فقدان كتلة العضلات بشكل أسرع من الأشخاص الذين لا يعانون من المرض الذي يسرق الذاكرة.
لذلك، بدأ الباحثون مثل مجموعة جونز هوبكنز في التحقيق فيما إذا كان بإمكانهم استخدام فقدان العضلات كمؤشر للتنبؤ بالخرف.
عادة، تشخص الإصابة بالمرض في مرحلة متقدمة جدًا بحيث لا يستطيع الطبيب فعل الكثير. لذلك، يبحث العلماء عن طريقة سهلة وغير مكلفة لتشخيص المرض قبل ظهور الأعراض على المريض.
وقد أشارت دراسات منفصلة إلى أن العضلة الصدغية يمكن أن تكون مؤشرا جيدا لكيفية عمل العضلات في جميع أنحاء الجسم. لذلك، اتجه الباحثون في جامعة جونز هوبكنز إلى هذا الأمر في دراستهم، التي قدمت في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأميركا الشمالية، ولم تنشر بعد في أي مجلة.
درس الباحثون 621 شخصا في سن السبعين تقريبا وكانوا يتمتعون بصحة جيدة عندما بدأت الدراسة.
على مدار خمس سنوات في المتوسط، راقبوا البنية العضلية للمشاركين عن طريق جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي يعطي صورًا تفصيلية للعظام والعضلات والدم. واستنادا إلى الصور التي التقطوها، صنّف الباحثون الأشخاص إلى مجموعتين. كان 131 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الكبيرة و488 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الصغيرة. ثم راقبوا تطور الخرف، من خلال مراقبة كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ وأخضعوا الأشخاص لاختبارات معرفية منتظمة.
وجد الأطباء أن أولئك الذين لديهم عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، حتى بعد تعديل عوامل مثل العمر.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور كاميار مرادي، الذي يدرس الأشعة في جامعة جونز هوبكنز: "هذه هي أول دراسة طولية تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف".
رغم ذلك، قال الدكتور ماكس وينترمارك، اختصاصي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، والذي لم يشارك في البحث، إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث قبل استنتاج أن العضلة الصدغية هي مؤشر جيد لخطر الإصابة بالخرف.
وأوضح الدكتور وينترمارك: "في هذه الحالة بالذات، من الصعب معرفة ما إذا كان فقدان العضلات هو بالفعل عامل خطر للإصابة بالخرف أو نتيجة للعمليات التي تؤدي إلى الخرف".
ومع ذلك، فقد اتفق مع مؤلفي الدراسة على أن العمل على الحفاظ على كتلة العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية في سن أكبر قد يكون مفيدًا على الأرجح في تجنب الإصابة بالخرف.