علي الحجار: شاركت في 121 مسلسلا.. وأغلبية التترات لـ عمار الشريعي
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
تحدث الفنان الكبير علي الحجار، عن عمله مع الموسيقار الراحل عمار الشريعي، موضحًا أنه شارك في 121 مسلسلا ما بين الغناء فقط والتمثيل والغناء، مشددًا على أن الموسيقار عمار الشريعي له نصيب الأسد من تترات تلك الأعمال الدرامية.
وأشار «الحجار»، على هامش مهرجان الموسيقى العربية، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، إلى أنه استفاد من عمار الشريعي في تسجيل أول أغنية بمسلسل «الأيام» وقدم له العديد من النصائح بشأن الغناء في الدراما وما تعبر عنه الأغنية في المسلسل، موضحًا أنه بعد هذه النصائح أصبح ضروري أولًا أن يعرف توظيف الأغنية وموقفها للتعبير عنها جيدًا.
وتابع: «الفنان أحمد زكي كان يرفض تصوير المشاهد التي بها أغاني إلا بعد تسجيلها بالاستديو»، موضحًا أن هذه الفترة أضافت له الكثير، قائلًا: «عمار الشريعي قالي وانت بتغني في الدراما مفيش داعي للعب على الصوت أو التطريب ولابد من تشخيص المعنى ومعرفة موقف الأغنية أولًا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علي الحجار الفنان علي الحجار الموسيقى العربية مهرجان الموسيقى العربية عمار الشریعی
إقرأ أيضاً:
عمار بن ناصر المعلا: “يوم العلم” تجسيد لقيم الولاء والانتماء
أكد الشيخ الدكتور عمار بن ناصر المعلا، ملحق التعليم وعلوم التكنولوجيا لدولة الإمارات لدى جمهورية مصر العربية، أن “يوم العلم” هو رمزٌ وطني يجسد الولاء والانتماء للوطن والقيادة، حيث يحمل معانٍ عميقة تعكس روح الاتحاد وتأكيداً على عزم الإمارات وأبنائها في التقدم والازدهار. وأشار إلى أن هذا اليوم يشكل مناسبة تعزز الهوية الوطنية وتقوي الروابط بين الشعب وقيادته، ما يلهم الجميع بالانتماء والفخر الذي يشعر به كل مواطن ومقيم على أرض الدولة.
وأوضح الشيخ عمار في كلمته بمناسبة “يوم العلم”، الذي يُحتفى به في الثالث من نوفمبر من كل عام، أن الإمارات أصبحت بفضل توجيهات قيادتها الرشيدة منارة عالمية للإنجازات الحضارية ومثالاً يحتذى به في التنافسية العالمية، مشيراً إلى أن مكانة الدولة الرائدة على الصعيد العالمي هي تأكيد على الرؤية الحكيمة للقيادة نحو مستقبل زاهر، ما يجعل الإمارات في مقدمة الدول المتقدمة.”
وأكد الشيخ عمار على أن الاحتفاء بـ”يوم العلم” يعبر عن وحدة الشعب خلف قيادته، ويجسد حرص الجميع على إبقاء راية الإمارات مرفوعة بكرامة وفخر. وأردف قائلاً: “إننا نتجمع اليوم لنعبر عن ولائنا العميق لقيادتنا الرشيدة، ولتأكيد عزمنا على مواصلة رفع العلم الوطني شامخاً، ما يبعث فينا وفي الأجيال القادمة مشاعر الفخر والعزة.”
وتابع الشيخ عمار معبراً عن مشاعر الفخر حين يرى علم الإمارات يرفرف بين الدول، مشيراً إلى أن هذه المكانة الدولية الرفيعة هي نتيجة سياسات القيادة الحكيمة. وقال: “إن ما حققته الإمارات من تقدير واحترام وانجازات على الساحة الدولية يعود إلى السياسات الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة “حفظه الله”، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي “رعاه الله”، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وأصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات.”
وتطرق الشيخ عمار إلى رمزية علم الإمارات، قائلاً إن هذا العلم يعبر عن وحدتنا واعتزازنا بوطن العطاء الذي يمضي قدماً بفضل عزيمة أبنائه وتضحياتهم. كما استذكر إرث الوالد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي وضع دعائم هذا الوطن وجعل من علم الإمارات رمزاً للعزة والشموخ بين الأمم.
واختتم الشيخ عمار حديثه قائلاً: “يمثل يوم العلم مناسبة وطنية تعزز التلاحم الوطني بين القيادة والشعب، حيث يجتمع الجميع حول قيادتهم الرشيدة معبرين عن وحدة الوطن وقوة اتحاده. وفي هذا اليوم، يعيد أبناء الإمارات تأكيد ولائهم العميق لدولة الحضارة والتقدم، ويجددون العهد بالبقاء أوفياء للقيادة ونهجها، ما يساهم في رفع مكانة الدولة ومكانتها على مستوى العالم، كقائد للإنسانية نحو مستقبل مشرق ومزدهر.”