الكاجوال يعكس رشاقة نسرين طافش (صور)
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
اعتادت الفنانة نسرين طافش على مشاركة متابعيها بأحدث إطلالتها عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام.
وبدت نسرين طافش بإطلالة كاجوال، مرتدية بادي مضلع ونسقت عليه بنطال جينز؛ لتستعرض قوامها الرشيق.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة فوق كتفيها على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء لتبرز جمالهما مع لون الكشمير في الشفاه.
نسرين طافش
نسرين طافش من مواليد 15 فبراير 1982 ؛ ممثلة ومغنية جزائرية من أصول فلسطينية، ولدت ونشأت في سوريا، تحسب على الوسط الفني في سوريا. حصلت على المرتبة 79 في قائمة أجمل الوجوه النسائية في العالم لعام 2017.
النشأة والتعليم
وُلدت في مدينة حلب، شمالي سوريا لأب فلسطيني من مواليد صفد، فلسطين وأم جزائرية من وهران، وهي تحمل الجنسية الجزائرية نسبة لوالدتها. انتقلت من مدينتها حلب إلى العاصمة دمشق في العام 1999 لتُكمل دراستها هناك، وانضمت للمعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وتخرّجت منه في العام 2008.
مسيرتها الفنية
شاركت في عام 2002 في مسلسل «هولاكو»، ثم مثّلت العديد من الأدوار، منها في مسلسلات: «ربيع قرطبة»، «التغريبة الفلسطينية»، ودورها في مسلسل صبايا عام 2009، وفي مسلسل جلسات نسائية في العام 2011.
دخولها لمجال الغناء
في عام 2017 بدأت مسيرتها الغنائية بأغنيات منفردة «متغير علي» و«123 حبيبي» و«إلا معك» عام 2018.
حياتها الخاصة
والدها هو الشاعر يوسف طافش، كانت مخطوبة أثناء الدراسة للمخرج المثنى صبح. في عام 2008، تزوجت من رجل أعمال إماراتي حتى اعلنت عن انفصالهما في عام 2013، لدى نسرين 7 شقيقات وهي الثامنة بينهن والصغرى بينهم كما أعلنت سابقاً بصورة لها من الطفولة.
في عام 2022 تزوجت من الطبيب المصري «شريف شرقاوي» وهو مدرب يوغا وطاقة وكان مدربها سابقًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة نسرين طافش الإنستجرام جينز كاجوال الشفاه حلب فلسطين نسرین طافش فی عام
إقرأ أيضاً:
خبير: ما تعرض له الإرث الثقافي في سوريا لم يحدث من قبل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمود حمود، المدير العام السابق للآثار والمتاحف السورية، أن ما تعرض له الإرث الثقافي في سوريا من دمار وتخريب خلال الحرب منذ عام 2011 وحتى الآن لم يتعرض له بلد من قبل، موضحا أن كل الطراف لم تحترم هذا التاريخ الثقافي والتاريخي والدمار شمل أماكن كثيرة.
وأضاف المدير العام السابق للآثار والمتاحف السورية، في مداخلة هاتفية مع فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الثلاثاء، أن هناك نهبا للمقتنيات الأثرية وتدمير للمواقع الأثرية وتنقيبات غير شرعية، مشيرا إلى أن جميع الأطراف ساهمت في الإجهاز على التراث السوري وتدمرت الأبنية التاريخية لعدم وجود ترميم وحماية مما جعلها تتداعى.
وتابع المدير العام السابق للآثار والمتاحف السورية، أنه يجب تضافر الجهود الدولية والمحلية لحفظ التراث من أجل الأجيال القادمة.